«كهرباء الشارقة» تستعرض جهودها للتحول الرقمي
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
الشارقة:«الخليج»
استعرضت هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة، جهودها في مجالات التحول الرقمي وتوفير خدمات مستدامة خلال مشاركتها في ملتقى الاستدامة الاقتصادية السابع 2023، تحت شعار «شارقة أمنه واقتصاد مستدام»، الذي تنظمه القيادة العامة لشرطة الشارقة، بالتعاون مع غرفة تجارة وصناعة الشارقة، بمشاركة واسعة من عدد من الدوائر المحلية في الإمارة، ونخبة من رجال الأعمال في الدولة.
وأوضحت عائشة حسين عبدالله، مديرة إدارة الاستراتيجية والتطوير المؤسسي، أن الهيئة استعرضت جهودها الرقمية وتطوير خدماتها للمستثمرين والمتعاملين.
واستهدفت «الهيئة» من مشاركتها في الملتقى، التعريف بالأنظمة الحديثة والإلكترونية والتطبيق الجديد كلياً، الذي صمّم خصيصاً لإحداث نقلة نوعية في إدارة الحسابات والاستفادة من الخدمات والمزايا المبتكرة، في إطار سعيها لتطبيق التكنولوجيا المتقدمة في مجالات عملها وتقديم أفضل الخدمات للمشتركين والتيسير عليهم وتوفير الوقت والجهد.
وأكدت «الهيئة» الحرص على تعزيز شراكتها مع جميع الجهات وقطاعات المجتمع لتحقيق التنمية الاقتصادية في الشارقة، كما تسعى باستمرار لتوفير خدمات استباقية والعمل على إطلاق المبادرات الهادفة لضمان ازدهار وتقدم كافة القطاعات التجارية والصناعية والسكنية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة الشارقة
إقرأ أيضاً:
الحكومة: طفرة بإنتاج الغاز خلال عامين .. وتوفير 1.5 مليار دولار
كشف المستشار محمد الحمصانى المتحدث باسم مجلس الوزراء كواليس زيارة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الحكومة لـ حقل ظهر وحفار “سايبم 10000”، لافتا أن الحفار وصل فى نهاية يناير الماضى.
وقال الحمصانى، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "الساعة 6"، المذاع عبر قناة “الحياة” إن الحفار بدأ العمل فى حقل ظهر لزيادة واستعادة معدلات الاستكشاف".
وأوضح متحدث الحكومة أن عودة الحفار لحقل ظهر واستعادة شركة إينى لمعدلات الإنتاج السابق يعكس ثقتها فى الجهود التى تقوم بها الحكومة المصرية، لافتا إلى أن الحفار سيستخدم فى حفر آبار جديدة فى حقل ظهر.
وأكد المستشار محمد الحمصانى أن معظم العاملين بحق ظهر مواطنين مصريين، الحفار الجديد يعتمد على تكنولوجيا وقدرات تمكنه من الحفر فى أعماق كبيرة.
وأكد محمد الحمصانى إن استعادة معدلات الإنتاج خلال العام الجارى سيمكن مصر من توفير 1.5 مليار دولار كان سيتم إنفاقهم على استيراد البترول والغاز الطبيعى من الخارج، معقبا “ خلال العامين المقبلين سنشهد طفرة كبيرة فى الاستكشافات وإنتاج البترول والغاز الطبيعى”.