بوابة الوفد:
2025-02-23@04:59:11 GMT

47 % زيادة في إيرادات زوهو بمصر

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

أعلنت زوهو كورب، شركة التكنولوجيا العالمية، عن تحقيق نمو متواصل في مصر بتسجيلها زيادة بنسبة 47 % في الإيرادات السنوية و67 % في شبكة شركاء قنوات التوزيع لديها خلال عام 2022. 

جاء هذا الإعلان على هامش "زوهوليكس القاهرة"، مؤتمر المستخدمين السنوي لدى الشركة، الذي تنعقد فعالياته بالقاهرة الجديدة على مدار يومي 10 و11 أكتوبر الجاري.

 
ويأتي هذا النمو على خلفية وصول عدد مستخدمي زوهو إلى 100 مليون مستخدم هذا العام، بما يمثل علامة فارقة هامة في مسيرة الشركة، وكذلك احتفالها بتسجيل إيرادات بقيمة مليار دولار من دون تمويل خارجي خلال أكثر من 25 عاماً من إطلاق عملياتها التشغيلية لتصبح أول شركة ذاتية التمويل تحقق مثل هذا الإنجاز. وتعتبر منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا من المناطق الأسرع نمواً بالنسبة لزوهو فيما تعد مصر واحدة من أهم أسواق الشركة. 
 قال علي شبدار، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في زوهو: "يجسد هذا النمو استراتيجية التوسع الناجحة التي تنتهجها الشركة والثقة المتزايدة بحلولنا من جانب الشركات المحلية. كما يعكس أيضاً مكانة مصر الراسخة لما تتمتع به من منظومة أعمال تنافسية. وبدورها، تبقى زوهو ملتزمة بدعم الشركات المصرية من خلال رفدها بحلول تقنية مبتكرة وميسورة التكلفة لتمكينها من تجاوز التحديات الاقتصادية بسلاسة مع قدر أكبر من التحكم والثقة". 
وعلى مدار السنوات الأربع الماضية، عملت زوهو بشكل متواصل على تعزيز نطاق حضورها في مصر، انطلاقاً من استراتيجيتها القائمة على "النمو المحلي العابر للحدود"، التي تتمثل في ترسيخ مكانتها محلياً عبر دعم منظومة الأعمال التجارية بالتزامن مع الحفاظ على توسعها العالمي. وفي هذا السياق، أبرمت زوهو اتفاقية شراكة مع "اتصالات مصر" لتمكين الشركات عبر البلاد في مجال التحول الرقمي باستخدام تطبيقات زوهو المتنوعة. 

وفي إطار هذه الاستراتيجية، تواصل زوهو أيضاً توفير خدمة عملاء محلية، وتطبيقات تدعم اللغة العربية، إلى جانب تقديم خطط أسعار مرنة ومخصصة تتناسب مع متطلبات السوق المحلية، بما يؤكد التزام زوهو الثابت بإتاحة خدمات عادلة وميسورة التكلفة للشركات المصرية. ومن شأن استراتيجية التسعير المحلية هذه أن تُغني العملاء عن الحاجة إلى تحويل العملات وكذلك تجنيبهم التكاليف الإضافية المترتبة على أسعار الصرف غير المستقرة، وهو ما يعزز في نهاية المطاف من سهولة الوصول إلى حلول زوهو ويجعلها أكثر ملائمة للشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم. 

وأعلنت زوهو أيضاً عن ضخ استثمارات مكثفة في محفظة حلولها الكاملة، حيث تم تصميم تلك الاستثمارات على نحو استراتيجي لدعم زخم زوهو ضمن قطاع "الشركات الكبيرة"، وتمكينها من تلبية الاحتياجات المتطورة للعملاء من المشاريع والشركات متوسطة الحجم في مصر. وتتهيأ زوهو لإطلاق هذه الخطة من خلال برنامج تدريبي بالشراكة مع "اتصالات مصر"، حيث ستتفاعل من خلاله مع صناع قرار رئيسيين من شركات كبيرة ومتوسطة الحجم في مصر لدعمهم في انتقالهم لحلول زوهو. 

وأضاف شبدار: "إن بداياتنا المتواضعة في قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم ساعدتنا بطريقة منهجية على بناء حلول برمجية قوية وملائمة على نحو فعّال للاستخدامات اليومية. وبفضل البصمة المميزة التي تتمتع بها الشركة من خلال منصتنا التكنولوجية، وكذلك النمو المضطرد الذي نشهده في مصر، فقد تمكنّا من تحسين مستوى نضجنا وجاهزيتنا لخدمة المؤسسات الكبيرة عبر الاستثمار في مجالات أخرى ذات صلة". 
وتشتمل الاستثمارات التي تقوم بها زوهو على زيادة أعضاء فريق حلول أعمال المؤسسات EBS لتطوير خبرات ومهارات رائدة على مستوى الصناعة، وتوسيع نطاق شبكة تكامل النظم، وتوسيع موقع سوق الشركة، فضلاً عن تعزيز قابلية تطوير الحلول ذات التعليمات البرمجية المنخفضة أو من دون تعليمات برمجية، وغيرها من الحلول الأخرى. 
ومع مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات والتزام راسخ لا يلين بخصوصية المستخدمين، تعزز زوهو مكانتها شركة رائدة في مشهد التكنولوجيا العالمي. وكانت زوهو قد أعلنت مؤخراً عن وصول عدد مستخدميها إلى 100 مليون مستخدم في جميع أنحاء العالم، وهو إنجاز يُسلط الضوء على نجاح استراتيجية التوسع التي تنتهجها الشركة ويُبرز أيضاً تحول المؤسسات حول العالم عن اعتماد الحلول عالية التكلفة التي يوفرها مقدمو خدمات التكنولوجيا الآخرون. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: من خلال فی مصر

إقرأ أيضاً:

التخطيط: إعداد خطة تنفيذية لتعزيز النمو المستدام واستقرار الاقتصاد الكلي

شاركت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في اجتماع اللجنة الحكومية المصرية البحرينية للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والفني، التي عُقدت بمملكة البحرين، برئاسة  أحمد كجوك، وزير المالية، والشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، وزير الـماليّة والاقتصاد بمملكة البحرين، وبمشاركة المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، ومُمثلي الحكومتين، وقطاع الأعمال من البلدين.

وألقت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، كلمة أكدت فيها على الشراكة الوثيقة مع المملكة البحرينيّة، وحرص الحكومة على توطيد الشراكة بين البلدين في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين نحو 661,4 مليون دولار عام 2024.

كما أشارت إلى الاستثمارات البحرينية في مصر في قطاعات التمويل والصناعة والإنشاءات والزراعة والسياحة والخدمات والإتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بالإضافة إلي الاستثمارات المصرية في البحرين التي تركزت في الإستثمار العقاري والسياحي، موضحة أن مصر تُرحب بالمستثمرين من مملكة البحرين حيث تتيح العديد من الفرص الاستثمارية، فضلًا عن تعزيز الشراكة في مجال ريادة الأعمال والشركات الناشئة، في ضوء اهتمام الحكومة المصرية بهذا القطاع الحيوي وتدشين مجموعة وزارية متخصصة.

وأشادت بالجهود المشتركة لانعقاد أعمال الاجتماع الثاني للجنة، رغم التحديات السياسية والإنمائية والاقتصادية المعقدة التي تمر بها منطقتنا العربية، والتي تمثل مرحلة فارقة في صياغة مستقبل شعوبنا والأجيال القادمة، موضحة أن العالم اليوم يمر بتحديات مُشتركة وتوترات جيوسياسية، وتراجع في العديد من مؤشرات التنمية، وهو ما يحتم ضرورة تطوير أنظمة التمويل العالمي لتكون أكثر إنصافًا وكفاءة وفعالية.

وأكدت أنه في ظل تلك التطورات العالمية المتلاحقة، تأتي أهمية مثل هذه اللجان المشتركة – رفيعة المستوي – والتي تمثل منصة هامة للحوار والفكر المشترك من أجل الاستفادة المتبادلة من الخبرات والتجارب الناجحة في كافة المجالات وعلى مختلف الأصعدة.

وأشارت إلى الجهود الوطنية لتعزيز استقرار الاقتصاد الكلي وتحسين بيئة الأعمال وسط التطورات الاقتصادية إقليميًا وعالميًا، وتحديد أهدافًا تنموية طموحة من خلال خطتها الوطنية للتنمية المستدامة: رؤية مصر 2030، تعكس الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة: البعد الاقتصادي، والبعد الاجتماعي، والبعد البيئي، مشيرة إلى اعتزام الوزارة وبالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي – إطلاق المرحلة الثانية من تقارير توطين أهداف التنمية المستدامة للمحافظات المصرية (27 تقريرًا)، والتي تمثل أداة هامة يستند إليها متخذ القرار وصانعي السياسات في توجيه جهود التنمية بشكل فعال والاستجابة للاحتياجات المحلية، مما يعزز في نهاية المطاف النمو الشامل والمستدام في جميع أنحاء البلاد.

وأوضحت أن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، تعمل على إعداد خطة تنفيذية شاملة تهدف إلى تعزيز النمو المستدام واستقرار الاقتصاد الكلي، وخلق فرص عمل من خلال التركيز على تحسين بيئة الأعمال ودعم القطاعات القابلة للتبادل التجاري، من خلال تبنّي سياسات تصحيحة مالية ونقدية، فضلاً عن حوكمة الاستثمارات العامة لإفساح المجال للقطاع الخاص – وبناء اقتصاد أكثر ديناميكية ومرونة وتنافسية من خلال زيادة الاستثمارات.

وأضافت أن الدولة المصرية تواصل جهودها لتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والهيكلية منذ عام 2016، من أجل تعزيز القدرة التنافسية الاقتصادية وتحسين بيئة الأعمال وتعزيز قدرة الاقتصاد الكلي على الصمود أمام الصدمات الخارجية ودعم الانتقال الأخضر وفتح آفاق مستقبلية لتنمية شاملة ومستدامة، وذلك لتعظيم الاستفادة من الشراكات التنموية ماليًا وفنيًا، وذلك استنادًا إلى خمسة محاور رئيسية هي 1) تعزيز استقرار الاقتصاد الكلي، 2) توزيع الهيكل الإنتاجي للاقتصاد المصري من خلال التركيز على قطاعات الاقتصاد الحقيقي، 3) زيادة القدرة التنافسية وتحسين بيئة الأعمال، 4) دعم الانتقال الأخضر، 5) رفع كفاءة ومرونة سوق العمل ومنظومة التعليم الفني والتدريب المهني.

وأكدت أن هذه التدخلات انعكست على مؤشرات النمو الاقتصادي، حيث تصدر قطاع الصناعات التحويلية غير البترولية النمو الإيجابي بعد فترة من التراجع – لينمو مؤشر الإنتاج الصناعي بعد سلسلة من التراجع بدأت منذ الربع الثالث من العام المالي 2021/2022، كما تطورت استثمارات القطاع الخاص في الربع الأول من العام المالي الجاري لتستحوذ على 63% من الاستثمارات الكلية، واستمرار هذا الزخم الإيجابي لينعكس في مؤشر مديري المشتريات لشهر يناير 2025 والذي حقق أفضل أداء خلال 4 سنوات ويسجل 50 نقطة متجاوزًا منطقة الحياد .

واستعرضت الدكتورة رانيا المشاط، تطور معدلات التضخم، وارتفاع تحويلات الـمصريين العاملين بالخارج، والنمو المستمر في الاستثمارات الأجنبية المباشرة.، ونمو إيرادات السياحة، وارتفاع احتياطيات النقد الأجنبي.

وتطرقت إلى وضع سوق العمل المصري، موضحة أن عام 2023 يعتبر من أفضل الأعوام التي تلت أزمة وباء كورونا منذ عام 2020، إذ استطاع سوق العمل المصري في هذا العام أن يستوعب نحو مليون وظيفة، من أهم وأكبر القطاعات التي استطاعت أن تستوعب هذا القدر من الوظائف كان الصناعات التحويلية الذي حظي وحده بنحو 255 ألف وظيفة، بما يعادل نحو 25 ٪ من إجمالي حجم الوظائف التي تم توفيرها.

وتُفيد الـمُؤشّرات إلي تعافي النمو الاقتصادي لـمصر خلال الربع الأخير من عام 23/2024، واستمرار ذلك في الربع الأول من العام الـمالي الجاري 24/2025 (بمُعدّل نمو 3,5%)، وقد جاء هذا النمو مدفوعًا بتحسّن ملحوظ في بعض الأنشطة الاقتصاديّة الرئيسة، ومنها؛ الصناعة التحويليّة، والكهرباء والقطاع الـمصرفي – ومن الـمُتوقع استمرار تحسّن النشاط الاقتصادي خلال الفترة الـمُقبلة في ظل التزام الحكومة بمُواصلة تطبيق تدابير فعّالة لدعم استقرار الاقتصاد الكلي واحتواء التضخّم وتحفيز نشاط القطاع الخاص.

وأشارت إلى مواصلة مُواصلة الدولة الـمصريّة تنفيذ الإصلاحات الهيكليّة من خلال تطبيق قواعد الحوكمة الجيّدة ورفع كفاءة الإنفاق الاستثماري وتحديد سقف الاستثمارات العامة وقدرُه تريليون جنيه مصري للعام الـمالي 24/2025، ليستحوذ القطاع الخاص على نسبة 50% من إجمالي الاستثمارات الكليّة مُقارنة بنحو 43% في العام السابق 23/2024.

وأكدت أن مصر تمتلك عديدًا من الـمزايا والـمُقوّمات التنافسيّة التي تُعزّز من قُدرتها على تعزيز وجذب واستقطاب مزيد من الاستثمارات الأجنبيّة، وتمتلك البنية التحتية المواتية لذلك من الطرق والـموانئ والنقل البحري، والمطارات والمُجمّعات للصناعات التعدينيّة والطاقة الـمُتجددة، لافتة إلى تنفيذ مجموعة من الخطوات والإجراءات الطموحة لتحسين مُناخ الاستثمار وتمكين القطاع الخاص وتذليل التحديّات التي تُواجه الـمُستثمرين، ويُعد من أبرز هذه الإجراءات تطبيق سياسات ضريبيّة جديدة، وتوفير حزمة من الحوافز للشركات وإصدار الرُخصة الذهبيّة وكذلك إطلاق استراتيجيّة وطنيّة للصناعة تستهدف تحقيق طفرة في توطين الصناعة وتحويل مصر إلي مركز صناعي عالمي، وكذلك إستراتيجية وطنيّة للإستثمار الأحنبي المباشر بالتعاون مع البنك الدولي وشركاء التنمية.

وتفعيلاً لذلك، تعمل الحكومة المصرية مع البنك الدولي لمناقشة الإجراءات الفورية التي قد تكون ضرورية لتحفيز معدلات نمو مرتفعة ومستدامة في ضوء التحديات الكلية والخارجية، وأحد تلك المكونات الأساسية لهذا التعاون مع مجموعة البنك الدولي، هو أجندة التحول الأخضر الطموحة التي تتبناها الحكومة المصرية، حيث عملت الحكومة على زيادة نسبة الاستثمارات العامة الخضراء من 15% في عام السنة المالية 2020/2021 ومستهدف الوصول إلى 50% بحلول عام 2025. 

من جانب آخر تطرقت إلى إطلاق الاستراتيجية الوطنية المتكاملة للتمويل من أجل التنمية (E-INFS) في سبتمبر 2024، حيث تهدف إلى: (أ) تعبئة ومواءمة التمويل العام المحلي مع أولويات التنمية الوطنية؛ (ب) مواءمة التمويل والاستثمار الخاص؛ (ج) مواءمة التعاون الإنمائي؛ و(د) خلق بيئة مواتية ووسائل غير مالية للتنفيذ، حيث تشمل الاستراتيجية كافة أدوات التمويل التي يمكن للحكومة المصرية استخدامها من أجل معالجة فجوات التنمية في القطاعات المختلفة.

وأشارت إلى أن العلاقات الوطنية المميزة مع شركاء التنمية أتاحت تمويلات تنمويّة ـمُيسرة للقطاع الخاص بلغت أكثر من 14,5 مليار دولار منذ عام 2020 بالتعاون مع شركاء التنمية مُتعدّدي الأطراف والثنائيين، وقد تم توجيه هذه الحزم التمويليّة لدعم قطاعات استراتيجيّة مثل الطاقة الـمُتجددة ضمن برنامج "نُوَفّي"، والـمشروعات الصغيرة والـمُتوسّطة والنقل والصناعة، والزراعة والتجارة بما يُسهِم في تعزيز النمو الاقتصادي الـمُستدام وتهيئة بيئة الأعمال. 

وذكرت أن مصر تسعى إلى استمرار نهجها الاستراتيجي في تنويع مصادر الطاقة وتعزيز كفاءتها والتحوّل إلى مركز إقليمي لتصدير الطاقة من خلال تحفيز الاستثمارات الـمُباشرة في هذا القطاع الـمُهم بالتوازي مع إقامة شراكات اقتصاديّة مع الدول الشقيقة والصديقة لاسيما في مجال الطاقة النظيفة.

مقالات مشابهة

  • التخطيط: إعداد خطة تنفيذية لتعزيز النمو المستدام واستقرار الاقتصاد الكلي
  • «المشاط»: مصر تمتلك مقومات تنافسية تعزز قدرتها على جذب الاستثمارات الأجنبية
  • (3.755) تريليون ديناراً إيرادات الضرائب خلال العام الماضي
  • «الدشاش» يضع محمد سعد في صدارة إيرادات الأفلام بعد 50 يوما من عرضه
  • رئيس وزراء باكستان يدعو إلى تبني إستراتيجية فعالة لتعزيز الصادرات
  • الاقتصاد السوري يحتاج إلى نصف قرن لاستعادة عافيته بعد الحرب التي دمرته
  • Captain America: Brave New World يتصدر.. إيرادات الأفلام خلال أسبوع
  • «وزير الاتصالات»: 45% زيادة في عدد مراكز التصميم الإلكتروني بمصر خلال عامين
  • إيرادات فنادق الإمارات تتجاوز 10 مليارات دولار
  • 37.1 مليار درهم إيرادات الفنادق في الإمارات خلال 10 أشهر