كندة علوش تستعين بجماهير النادى الأهلى لدعم القضية الفلسطينية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
نشرت الفنانة كندة علوش تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إكس” (تويتر سابقا)، بشأن القضية الفلسطينية وما يجرى حاليا من جانب العدو الإسرائيلي من غارات على قطاع غزة بعد ضربة طوفان الأقصى لإسرائيل.
واستعانت كندة علوش بفيديو لجماهير الناديين الاهلى المصرى والترجي التونسي وهما يهتفان بفلسطين وقالت: "يا رب الطف بأهلنا في غزة وفي فلسطين.
وكانت كندة علوش نشرت صورتها أثناء حضور العرض العالمي لفيلمها "الحافلة الصفراء"، ضمن مسابقة "Discovery" بفعاليات مهرجان تورنتو السينمائي الدولي، وذلك من خلال صفحتها الرسمية على موقع “إنستجرام”.
وعلقت كندة علوش قائلة: "على السجادة الحمراء لفيلمنا الأتوبيس الأصفر بمهرجان تورنتو السينمائي".
وقد نشرت كندة علوش مؤخرًا فيديو تعرب فيه عن سعادتها لمشاركتها بالفيلم، من خلال صفحتها الرسمية على موقع “إنستجرام”.
وعلقت كندة علوش: "تجربة استثنائية لا تشبه غيرها.. رحلة مختلفة خاصة عشتها مع طاقم فيلم الحافلة الصفراء أعتز بكل لحظة فيها".
ولفتت إلى أن قصة الفيلم إنسانية، لمست قلبها منذ أن قرأت النص، مضيفة: "عمل إنساني وحساس أتمنى أن يلمس قلب كل من يشاهده مثلما لمس قلبي من أول صفحات النص الذي كتبته وأخرجته المخرجة ويندي بيدنارز".
وأضافت كندة علوش أنها كانت مستمتعة بالتجربة جدًا، معلقة: "استمتعت جدًّا بالعمل مع نجوم بوليوود.. وتشرفت بالعمل مع طاقم العمل الرائع.. ابتداء من المنتجة والمخرجة مرورًا بكل فرد من الكاست والكرو".
وقالت كندة علوش، فى تصريحات سابقة سابقًا، إنها ستلعب دور امرأة تدعى ميرا، وهى مديرة مدرسة.
وأضافت كندة علوش أن نص الفيلم شدهها وتمنت على الفور أن تكون جزءًا منه، معلقة: "أول ما قرأت أول 10 صفحات من السيناريو، تأكدت أني لازم كون جزء من هذا الفيلم.. لأنه بيحكي عن قصة بشرية بتصير بأي مكان في العالم".
فيلم الحافلة الصفراءوفيلم "الحافلة الصفراء" يحكى عن فتاة عمرها 6 سنوات تتوفى من ارتفاع درجة الحرارة في المدرسة، ويناقش موضوع الأمومة والفقدان، وهو يعتبر أول فيلم يكون إنتاجه مشتركًا بين العرب والهند.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية كندة علوش النادي الأهلي نادي الترجي التونسي کندة علوش
إقرأ أيضاً:
خبير: الاحتلال الإسرائيلي يريد تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الشعب
قال الدكتور عبد المسيح الشامي أستاذ العلاقات الدولية، إنّ الاحتلال الإسرائيلي يريد تصفية القضية الفلسطينية وتهجير ما تبقى من الفلسطينين وإنهاء وجودهم في أرض فلسطين التاريخية وتهجيرهم إلى الدول المجاورة، مشددًا، على أن هذا الأمر مرفوض.
وأضاف الشامي، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك صمت دولى على مظالم الشعب الفلسطيني، فالحياة أصبحت أشبة بالجحيم داخل القطاع بلا غذاء بلا دواء بلا أي شئ وهذه قضية غير مسبوقة في تاريخ البشرية.
وتابع، أنه حتى في قوانين الحروب فمن المفترض أن تكون الصراعات تحكمها قوانين، وبخاصة الطرف المتحكم، الذي يجب عليه السماح بإرسال المساعدات الإنسانية، وافساح الفرصة لممراتها بالعمل.
وأوضح، أن الموقف المصري نبيل ومتقدم، إذ تبنت الدولة المصرية المواقف العربية وحاولت قدر المستطاع حماية ما تبقي من الحقوق الفلسطينية ولكن دولة الاحتلال خارج القانون لا تستجيب للدعوات فهي مصره على تصفية الفلسطينين.
ولفت، إلى أنّ قرار محكمة العدل الدولية بشأن التزامات الاحتلال الإسرائيلي بتسهيل المساعدات بشكل إلزامي، يجب أن يكون نافذا ومفعلا وأن يتم الالتزام بها، وبخاصة المساعدات الإنسانية يجب أن تخرج خارج الصناعات فلا يجوز أن تكون هي أصل الصراع.