“اخارجية المنتهية” توقع مذكرة تفاهم مع “اليوبام” في مجال تأمين الحدود
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
الوطن| متابعات
أُجريت اليوم الاثنين بمقر وزارة الخارجية والتعاون الدولي في الحكومة المنتهية ، مراسم التوقيع النهائي علي مذكرة التفاهم بين الوزارة وبعثة الإتحاد الأوروبي للمساعدة في الإدارة المتكاملة للحدود اليوبام في مجال تقديم المساعدة والمشورة الفنية للجهات الليبية المعنية بإدارةتأمين الحدود.
وحضر التوقيع مدير إدارة الشؤون الأوروبية في وزارة الخارجية المنتهية عبدالرحمن خمادة وعن جانب بعثة اليوبام نتالينا تشيا رئيسة بعثةالإتحاد الأوروبي المتكاملة للمساعدة في إدارة الحدود، بحضور مدير الشؤون الخارجية لمجلس وزراء الحكومة المنتهية الطاهر الباعور إلىجانب مدير إدارة المراسم الطاهر حسين.
ويأتي هذا التوقيع تتويجاً لجهود التفاوض المضنية التي استمرت لسنوات عدة، وشارك فيها عدد من مندوبي القطاعات الحكومية التي لها علاقة بالإدارة المتكاملة للحدود، وتهدف هذه المذكرة إلى مساعدة ودعم الجهات الليبية المعنية، وإلى تأطير أنشطة البعثة في ليبيا بما ينسجم مع القوانين والتشريعات الليبية السارية في هذا المجال.
الوسومالخارجية المنتهية بعثة الإتحاد الأوروبي ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الخارجية المنتهية بعثة الإتحاد الأوروبي ليبيا
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب