للمرة الثانية: الاحتلال يستهدف بوابة معبر رفح
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء 10 أكتوبر 2023، بوابة معبر رفح من الجانب الفلسطيني خلال العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم الثالث على التوالي.
وأكدت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال وللمرة الثانية قصفت بوابة معبر رفح من الجانب الفلسطيني التي يخرج منها المسافرين للجانب المصري.
وكانت قوات الاحتلال قد استهدفت أمس الاثنين بوابة معبر رفح في ثاني أيام العدوان.
وقال مصدر مطلع، إنه "جارى العمل على تلافى معيقات الاستهداف الاسرائيلي لمعبر رفح الفلسطيني تمهيدا لاستئناف عمله واستقبال المسافرين الفلسطينيين وادخال المساعدات الانسانية اللازمة لمواطني غزة ".
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية.. مقاضاة ترامب لمنع نقل مهاجرين إلى غوانتانامو
رفع محامو الحقوق المدنية دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم السبت، لمنع نقل 10 مهاجرين محتجزين في الولايات المتحدة إلى قاعدة غوانتانامو في كوبا، في ثاني طعن قانوني لهم خلال أقل من شهر ضد خطط احتجاز ما يصل إلى 30 ألف مهاجر هناك بهدف ترحيلهم.
وتنطبق الدعوى الاتحادية الأخيرة فقط على عشرة رجال يواجهون النقل إلى القاعدة البحرية في كوبا. وعلى غرار الدعوى السابقة التي رفعها نفس المحامون هذا الشهر للمطالبة بالوصول إلى مهاجرين محتجزين بالفعل هناك، فقد تم رفع القضية في واشنطن بدعم من الاتحاد الأميركي للحريات المدنية.
وحتى الآن، تم نقل ما لا يقل عن 50 مهاجرا إلى غوانتانامو، ويعتقد محامو الحقوق المدنية أن العدد قد ارتفع الآن إلى حوالي 200 شخص.
وأشاروا إلى أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ الولايات المتحدة التي تحتجز فيها الحكومة أجانب على أساس تهم الهجرة المدنية في غوانتانامو، وهي القاعدة التي كانت تُستخدم لعقود بشكل أساسي لاحتجاز الأجانب المرتبطين بهجمات 11 سبتمبر 2001.
وكان ترامب قد صرّح بأن غوانتانامو، المعروفة باسم "غيتمو"، لديها القدرة على استيعاب ما يصل إلى 30 ألف مهاجر يعيشون في الولايات المتحدة، وأنه يخطط لإرسال "الأسوأ" أو "المجرمين الأجانب" ذوي المخاطر العالية إلى هناك.
ولم تكشف الإدارة عن تفاصيل محددة حول هوية الأشخاص الذين يتم نقلهم، مما يجعل من غير الواضح ما هي الجرائم التي يُتهمون بها داخل الولايات المتحدة، وما إذا كانوا قد أدينوا رسميا أم أنهم مجرد متهمون أو موقوفون.