سامسونغ قد تطلق خاتم غالاكسي خلال العامين المقبلين
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
تقول التقارير، إن شركة سامسونغ للتكنولوجيا، باتت في مراحل متقدمة من تطوير خاتم غالاكسي، ومن المتوقع أن تطلقه خلال العامين المقبلين.
وأشار تقرير صادر عن المجلة الكورية الجنوبية "ذا إيلك"، إلى أن سامسونغ قد تلجأ إلى لوحات دوائر من شركة ميكو اليابانية لاستخدامها في "خاتم غالاكسي".. أما بالنسبة للموعد فيشير تقرير جديد إلى أن الشركة قد تؤجل تاريخ الإطلاق إلى الربع الثالث من عام 2024 أو أوائل 2025.
وقد تقدم سامسونغ ميزات مشابهة لخواتم ذكية أخرى تم إطلاقها بالفعل مثل "خاتم أورا"، إذ سيكون الخاتم الذكي قادراً على القيام بكل ما يمكن أن يفعله جهاز تعقب اللياقة البدنية العادي، مثل مراقبة معدل ضربات القلب وتتبع النوم وتتبع الخطوات وتسجيل التدريبات من دون شاشة.
وأشار تقرير آخر أيضاً إلى أن الجهاز الجديد القابل للارتداء سيكون متاحاً بأربعة أحجام مختلفة اعتماداً على سمك إصبع المستخدم.. وأضاف التقرير أن تأجيل موعد إطلاق الخاتم الذكي يعود إلى أن تطويره يتطلب قرابة 8 أشهر، وتستغرق الموافقة الطبية عليه قرابة 12 شهراً إضافياً، وفق ما أوردت صحيفة إنديان إكسبرس.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
ماهر فرغلي: ترامب سيكون ضد تيار الإسلام السياسي خلال ولايته الثانية
أكد ماهر فرغلي الباحث في شؤون الجماعات المتطرفة، أن هناك حالة صمت وترقب وتفكير من قبل جماعات الإسلام السياسي في التعامل مع انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ولم تصدر أي بيانات رسمية من تلك التيارات، لافتا إلى أن هناك تعليقات من رموز وأعضاء تيارات إسلام سياسي على نتيجة الانتخابات الأمريكية.
وأضاف "فرغلي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه لم يصدر أي بيان رسمي من التيارات الإسلامية بعد فوز ترامب، مؤكدًا أن الفترة الرئاسية الأولى لترامب كان يميزها اصطياد عناصر ورموز لتيارات الإسلام السياسي، وكان يميز ترامب توجيه الاتهامات لهذه التنظيمات وكان يسعى لحظر جماعة الإخوان في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتابع: "تنظيمات الإسلام السياسي تعتقد أن ترامب فاز نتيجة فشل سياسة بايدن في الشرق الأوسط"، مؤكدًا أنه في الفترة الجديدة لترامب ستكون ضد تيار الإسلام السياسي، ويتوقع أن يسير ترامب على نفس نهج ولايته الأولى، موضحا أن جماعات تيار الإسلام السياسي تتخذ الغرب وأمريكا وسيلة للاستقطاب والتجنيد والعداء، وتعتمد على هذه الحالة للتجييش.
واستكمل: ترامب لا يريد وجود تيارات الإسلام السياسي، وتيارات الإسلام السياسي تستغل كراهية البعض للغرب وأمريكا للاستقطاب والتجنيد، منوهًا بأن الإخوان استبقوا فوز ترامب بالهجوم على بعض دول المنطقة العربية.