بعد أبوظبي الأول.. 9 بنوك توقف بطاقات الخصم المباشر خارج مصر
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
كشف بنك أبوظبي الأول اليوم عن وقف المعاملات الدولية على بطاقات الخصم المباشر، على أن يقتصر التعامل بها محليًا داخل مصر بالعملة المحلية (الجنيه).
وبحسب بيانات موقع بنك أبوظبي الأول، وصل حد السحب النقدي المحلي اليومي على بطاقة الخصم المباشر الكلاسيكية إلى 20 ألف جنيه.
وبلغ حد السحب النقدي المحلي على بطاقة الخصم المباشر تيتانيوم إلى 20 ألف جنيه.
كما سجل الحد الأقصي للسحب النقدي المحلي اليومي على بطاقة الخصم المباشر البلاتينية نحو 20 ألف جنيه.
إلى ذلك بلغ حد السحب النقدي المحلي اليومي على بطاقة الخصم المباشر للشباب حوالي 20 ألف جنيه.
وأبقي بنك أبوظبي الأول المعاملات المحلية والدولية على بطاقات الائتمان عند المعدلات التالية:
على بطاقة الائتمان الكلاسيكية، وبطاقات الائتمان الذهبية، بطاقات الائتمان تيتانيوم 20 الف جنيه على السحب النقدي المحلي اليومي وعند 100 دولار كحد سحل نقدي دولي شهري، 500 دولار كحد أقصي على المشتريات بالعملات الأجنبية، وحوالي 1500 دولار على المشتريات الشهرية عبر بطاقات الذهبية وتيتانيوم.
وجاء الحد الأقصي على بطاقات الائتمان البلاتينية عند 20 الف جنيه للسحب النقدي المحلي، 100 دولار للسحب النقدي الدولي، 3 آلاف دولار للمشتريات بالعملات الأجنبية.
بطاقة شاين الائتمانية، بطاقة ورلد إيليت الائتمانية، 20 ألف جنيه للسحب المحلي، 100 دولار للسحب النقدي الدولي، 1500 دولار للمشتريات الدولية، 4000 دولار للمشتريات الدولية عبر بطاقة ورلد إيليت الائتمانية.
وأنضم بذلك بنك أبوظبي الأول إلى قائمة تضم (البنك الأهلي المصري - بنك مصر - البنك التجاري الدولي - بنك القاهرة - البنك العربي - البنك العربي الافريقي الدولي - كريدي أجريكول - البنك الأهلي المتحد)، حيث أوقفت المعاملات الدولية على بطاقات الخصم المباشر.
اقرأ أيضاًعلاء فاروق: البنك الزراعي يخدم أكثر من 50 مليون مواطن مصري
بعد 6 بنوك.. بنك القاهرة يوقف المعاملات الدولية على بطاقات الخصم المباشر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنك مصر البنك الأهلي البنك الأهلي المتحد السحب النقدي بطاقات الائتمان بنك أبوظبي الأول بطاقات الخصم المباشر السحب النقدي خارج مصر بطاقات السحب النقدي بطاقات الخصم المباشر الدولیة على بطاقات بنک أبوظبی الأول بطاقات الائتمان ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
بعد مشادة ترامب وزيلينسكي.. هل توقف أمريكا المساعدات العسكرية لأوكرانيا
مع تخلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن حلفاءه بأوروبا، وضع قادة أوروبا في حالة صدمة كبيرة، فأوروبا لا تملك جيشا حقيقيا، فلحمايتها تعتمد على حلف الأطلسي، وفق ما ذكر محللون لوسائل إعلام متفرقة.
لا تملك أوروبا ميزانيات كبيرة لبناء جيش جديد. ولعل الزيارة القريبة لرئيس أمريكا لموسكو لحضور احتفالات يوم النصر في 9 مايو 2025 ولقائه المرتقب ببوتين هو “الصدمة الأكبر” لأوروبا.
وهنا يأتي المسار المحتمل الأول، بقبول الهزيمة وما لذلك من مضاعفات على ضعف الاتحاد الأوروبي.
والمسار الثاني، لن تتجرأ دولة على الاستمرار في الحرب ضد روسيا خاصة وأن الحرب في قلب أوروبا.
تبقى الدولة الوحيدة هي ألمانيا وإن كانت هذه الفرضية غير مرجحة.
وبعيدًا عن خطوات أوروبا مع أوكرانيا، فحول دفع الثمن قال الرئيس فولوديمير زيلينسكي إن أوكرانيا لن تعيد الأموال التي أعطتها لها واشنطن كجزء من صفقة موارد طبيعية أوسع مع الولايات المتحدة.
وصرّح زيلينسكي في مؤتمر صحفي في العاصمة كييف، قائلا: "لن أقبل حتى 10 سنتات من سداد الديون في هذه الصفقة. خلاف ذلك ستكون سابقة".
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال عطلة نهاية الأسبوع إنه "يحاول استعادة الأموال" التي قدمتها إدارة بايدن إلى أوكرانيا لمساعدتها على صد روسيا.
وادعى ترامب بشكل خاطئ أن الولايات المتحدة أعطت أوكرانيا 350 مليار دولار.
في حين أن الرقم الفعلي هو حوالي 120 مليار دولار، وفقًا لمعهد كيل للاقتصاد العالمي.
كما زعم ترامب زورًا أيضًا أن دعم أوروبا لأوكرانيا كان "على شكل قرض".
وفي حديثه الأربعاء، قال زيلينسكي إن أوكرانيا لا تزال "ممتنة" لدعم الولايات المتحدة، لكنه سيكون "مباشرًا جدًا"، وسيسأل ترامب "إذا كانت الولايات المتحدة ستوقف الدعم (لأوكرانيا]) أم لا".
وقال الرئيس الأوكراني إنه إذا لم تقدم الولايات المتحدة مزيدًا من المساعدات، فإن كييف يمكنها "شراء الأسلحة مباشرة" من الولايات المتحدة، وأشار إلى أن الأصول الروسية المجمدة - التي تصل إلى حوالي 300 مليار دولار - يمكن استخدامها لتمويل عمليات الشراء.