طبيب المنتخب يوضح تفاصيل غياب إمام عاشور عن المعسكر الحالي
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
كشف محمد أبو العلا طبيب منتخب مصر الأول لكرة القدم تفاصيل وأسباب غياب إمام عاشور لاعب النادي الأهلي عن معسكر الفراعنة المقام الآن استعدادًا لخوض وديتي زامبيا والجزائر.
نجم الأهلي السابق : فيتوريا تعامل بهدوء مع إصابة إمام عاشوروأكد أبو العلا أنه تواصل مع طبيب النادي الأهلي لمعرفة تفاصيل إضابة إمام عاشور، وموعد عودته للمشاركة مع الفريق.
وقال طبيب المنتخب أن نظيره في الأهلي أكد على صعوبة لحاق اللاعب بمعسكر الفراعنة المقام في الإمارات، حيث أن إصابته تحتاج لمزيد من الوقت للتأكيد على تعافي اللاعب ثم الدخول في برنامج تأهيلي قبل المشاركة.
وذكر طبيب المنتخب أنه جاري التنسيق مع نادي أرسنال الإنجليزي منذ إصابة محمد النني الذي شارك مع المنتخب آخر مرة بمعسكر ديسمبر الماضي في مباراة بلجيكا وأن عودته للمشاركة أمر جيد للمنتخب.
موعد وديتي مصر مع زامبيا و الجزائرويستعد منتخب مصر لخوض مباراتين وديتين خلال المعسكر الحالي أمام زامبيا والجزائر يومي 12 و 16 من شهر أكتوبر الجاري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب مصر إمام عاشور الأهلى النادى الأهلى زامبيا الجزائر إمام عاشور
إقرأ أيضاً:
طبيب يوضح أسباب التورم
روسيا – يشير الدكتور رومان مالكوف أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، خبير التغذية إلى أن الوذمة هي تراكم السوائل في أنسجة الجسم، وتتجلى على شكل انتفاخ وزيادة الوزن.
ووفقا له، أسباب الوذمة متعددة، ويمكن أن ترتبط بأمراض مختلفة، بما فيها قصور القلب، وأمراض الكلى، وردود الفعل التحسسية، ونقص البروتين في الدم (نقص بروتين الدم). كما أن عدم تحمل الطعام الخفي، يختلف عن الحساسية المعروفة بشكل عام.
ويقول: “الحساسية هي رد فعل مناعي يظهر غالبا بسرعة، على شكل طفح جلدي، وعيون دامعة، واحتقان الأنف، والصدمة التأقية في الحالات الشديدة. وهذه حساسية فورية من النوع الأول، تعتمد على زيادة إنتاج الأجسام المضادة من نوع IgE”.
ويضيف، غالبا ما يكون لعدم التحمل مسار أبطأ ومخفي، وهذا عبارة عن حساسية متأخرة، قد تكون أعراضها غير محددة ولا تظهر مباشرة بعد تناول المنتج، بل بعد مرور عدة أيام أو أسابيع على ملامسة المواد المسببة للحساسية، ويصبح من الصعب تحديد علاقة سببية، ما يؤدي إلى خطأ في التشخيص وعدم كفاءة العلاج.
ووفقا له، يتطلب تشخيص عدم تحمل الطعام الخفي اتباع نهج شامل لأن مجرد إزالة بعض الأطعمة من النظام الغذائي قد لا يكون فعالا في تشخيص السبب. لذلك تشمل الطرق الأكثر دقة اختبارات الأجسام المضادة IgG للغذاء. ويكمن الدور الرئيسي في علاج عدم التحمل، في القضاء على متلازمة “الأمعاء المتسربة”، لأنها أساس المضاعفات التي تظهر على شكل التهاب مزمن، وذمة، وأمراض المناعة الذاتية، وأمراض التنكس العصبي في الدماغ.
ويقول: “تحت تأثير هذه العوامل السلبية، يصاب جدار الأمعاء الدقيقة بالالتهاب، وتتباعد الخلايا وتظهر فجوات يدخل من خلالها محتوى الأمعاء إلى الدم. واستجابة لذلك تنتج منظومة المناعة أجسام مضادة من نوع IgG، ما يؤدي إلى تأخير هذا النوع من الحساسية”.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”