آخر أخبار قطاع غزة.. ارتفاع عدد الشهداء إلى 704 والمصابين إلى 3900
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
وفى آخر أخبار قطاع غزّة، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح اليوم الثلاثاء، أنَّ عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية قد ارتفع إلى 704 شهداء، ونحو 3900 مصاب، بحسب ما ذكرته قناة «القاهرة الإخبارية».
آخر أخبار قطاع غزّةوعن آخر أخبار قطاع غزة، صرح محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني بأنّ الاحتلال الإسرائيلي قد قطع الطرق المؤدية إلى المستشفيات المركزية في غزة باستخدام القذائف الصاروخية.
وأفاد «بصل»، في تصريحات لقناة «القاهرة الإخبارية» بأنَّ انقطاع الكهرباء قد أثر سلبًا على عمل الطواقم الطبية في مستشفيات غزة، مشيرًا إلى استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي في قصف الحدود الشرقية لقطاع غزة.
الطواقم الطبية لم تتمكن من الوصول إلى بعض المناطق في غزةوأوضح المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة أنَّ الطواقم الطبية لم تتمكّن من الوصول إلى بعض المناطق في غزة بسبب القصف المستمر من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مضيفًا أن الزوارق الحربية للاحتلال تستهدف المواطنين على شواطئ غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة وزارة الصحة الفلسطينية فلسطين إسرائيل العدوان الإسرائيلي فی غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إلى 49 منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
يمانيون../ أعلن نادي الأسير الفلسطيني ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي إلى 49، منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر 2023، وذلك بعد اعتقال الصحفي علي السمودي من جنين، صباح اليوم.
وقال النادي في بيان، أن المعتقلين الصحفيين الـ49، هم من بين (177) صحفيًا وصحفية تعرضوا للاعتقال والاحتجاز منذ بدء الإبادة، استنادًا إلى عمليات التوثيق والرصد التي أجرتها المؤسسات.
وأوضح أن سلطات الاحتلال تواصل تصعيد استهداف الصحفيين الفلسطينيين عبر عمليات الاعتقال الممنهجة، إلى جانب عمليات الاستهداف اليومي خلال أداء عملهم.
وأشار إلى استمرار عمليات اغتيال الصحفيين في غزة في مرحلة هي الأكثر دموية بحق الصحفيين، وذلك في محاولة مستمرة لاستهداف الحقيقة والرواية الفلسطينية.
وأكد أن سلطات الاحتلال في الضفة تستهدف الصحفيين عبر عمليات الاعتقال الإداري أي تحت ذريعة وجود (ملف سري)، وعددهم من بين إجمالي الصحفيين المعتقلين (19). كان آخر من أُصدر بحقهما أوامر اعتقال الإداري الصحفيان سامر خويرة، وإبراهيم أبو صفية.
وأضاف أن الاحتلال يستهدفهم عبر الاعتقال على خلفية ما يسميه الاحتلال (التحريض)، أي معتقلين على خلفية حرية الرأي والتعبير، إذ تحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى أداة لقمع الصحفيين، وفرض المزيد من السيطرة والرقابة على عملهم.
ولفت إلى أن الصحفيين يتعرضون لكل الجرائم الممنهجة التي يواجهها المعتقلون، ومنها جرائم التجويع، والجرائم الطبية، وجرائم التعذيب، إلى جانب العديد من عمليات التنكيل.
وجدد نادي الأسير مطالبته للمنظومة الحقوقية الدولية، باستعادة دورها الحقيقي واللازم، وإنهاء حالة العجز الممنهجة التي ألقت بظلالها على المنظومة الإنسانية منذ بدء الإبادة، وأحد أوجها الجرائم التي تُرتكب بحق المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي ومعسكراته.
ودعا إلى ضمان حماية الصحفيين، وعملهم الذي شكل أبرز الأدوات التي ساهمت في الكشف عن مستوى جرائم الإبادة.
ونوه إلى أن حالات الاعتقال تشمل من اعتُقل وأبقى الاحتلال على اعتقاله ومن أُفرج عنه لاحقًا.
يذكر أن العشرات من صحفيي غزة يواصل الاحتلال الإسرائيلي اعتقالهم من خلال قانون (المقاتل غير الشرعي)، ومنهم من لا يزال رهن الإخفاء القسري.