قالت شرطة سان فرانسيسكو، أمس الإثنين، إنها قتلت بالرصاص شخصا اصطدمت سيارته بمبنى القنصلية الصينية.

ذكرت المسؤولة في الشرطة، كاثرين وينترز، خلال مؤتمر صحفي مقتضب، أن رجال الشرطة اشتبكوا مع المشتبه به، وعلى الرغم من جهود إنقاذ حياته، إلا أنه توفى بعد نقله للمستشفى.

وشهدت المنطقة انتشارا مكثفا للشرطة بعد الساعة الثالثة بعد الظهر بالتوقيت المحلي.

وحثت سلطات المدينة السكان على تجنب التواجد بالمنطقة، وأظهرت كاميرات أمنية السيارة وهي تصطدم بمبنى القنصلية.

شوهدت سيارة من طراز هوندا تصطدم بمكتب التأشيرات التابع للقنصلية، وتم تطويق المنطقة الواقعة أمام المبنى.

 وقالت وينترز إن الشرطة لا تعرف سبب اصطدام السيارة بالمبنى أو عدد الأشخاص الذين كانوا على متنها في ذلك الوقت، مضيفة أنه لم تقع إصابات أخرى.

تنسق الشرطة مع محققين من وزارة الخارجية الأميركية والقنصلية الصينية.

وأوضحت وينترز قائلة "كنت أتمنى أن أقدم لكم المزيد، لكن هذا تحقيق معقد للغاية".

يشار إلى أن القنصلية العامة لجمهورية الصين الشعبية تقع في شارع رئيسي مقابل حي جابانتاون بسان فرانسيسكو.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الشرطة القنصلية وزارة الخارجية الأميركية القنصلية الصينية الصين سان فرانسيسكو أخبار أميركا سان فرانسيسكو القنصلية الصينية الشرطة القنصلية وزارة الخارجية الأميركية القنصلية الصينية الصين سان فرانسيسكو أخبار أميركا

إقرأ أيضاً:

مقتل العميد الريّاني.. النيابة تباشر التحقيقات، والقضائية والـ444 ينفون علاقتهم بالحادثة

أكد مكتب النائب العام مباشرة التحقيقات في قضية مقتل العميد علي الرياني واستهداف منزله، وذلك في تصريح خاص للأحرار.

وقالت النيابة إنها استلمت رسميا جثث الجناة الثلاثة وأحالتها للطب الشرعي؛ لكشف ملابسات الواقعة.

من جهته، نفى مصدر عسكري من اللواء 444، وجهاز الشرطة القضائية، صحة الأنباء المتداولة حول انتماء المجموعة المسلحة التي هاجمت وقتلت العميد علي الرياني في منزله جنوب العاصمة طرابلس، إلى الجهاز.

وقال مدير العلاقات بجهاز الشرطة القضائية، أحمد أبوكراع، في تصريح خاص للأحرار، إن “جهاز الشرطة القضائية يستنكر بشدة هذه الأفعال الإجرامية”، مشدداً على أن منفذي الهجوم “لا يمثلون أي جهة أمنية أو عسكرية وإنما يمثلون من قاموا بها” فقط.

ويأتي هذا التصريح بعد تأكيد مصادر متطابقة مقتل العميد علي الرياني، وهو ضابط في هندسة الصواريخ بالجيش الليبي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، إثر هجوم مسلح استهدف منزله بمنطقة خلة الفرجان جنوب طرابلس.

ووفقا للمعلومات الأولية، فقد هاجم ثلاثة مسلحين منزل العميد، وحدث تبادل لإطلاق النار أسفر عن مقتله.

المصدر: ليبيا الأحرار

العميد علي الريانيرئيسيمكتب النائب العام Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • الجاني هرب.. مقتل 3 أشخاص بحادث إطلاق نار في السويد
  • مقتل ثلاثة أشخاص في إطلاق نار بالسويد والشرطة تبحث عن مشتبه به
  • مقتل 3 أشخاص إثر إطلاق نار في السويد
  • مقتل 7 أشخاص فى اقتحام سيارة لمبنى بولاية إلينوى الأمريكية
  • مقتل عنصرين إجراميين فى تبادل إطلاق النار مع الشرطة بأسوان
  • احتضنته القنصلية في جدة بحضور طلاب سعوديين.. الاحتفاء باليوم العالمي للغة الصينية
  • مقتل شخصين كانا على سطح قطار في ضواحي العاصمة الالمانية برلين
  • مقتل العميد الريّاني.. النيابة تباشر التحقيقات، والقضائية والـ444 ينفون علاقتهم بالحادثة
  • «رموه من أعلى المقطم».. تفاصيل مقتل سائق والاستيلاء على سيارته بالقاهرة
  • استدرجاه بحيلة شيطانية.. كشف تفاصيل مقتل سائق وسرقة سيارته بالمقطم