"صنع في روسيا" 186 شركة في المنتدى بموسكو
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
ينطلق على مدى يومي 19 و 20 أكتوبر/ تشرين الأول في موسكو منتدى "صنع في روسيا"
10 أكتوبر اليوم الأخير للتسجيل في منتدى "صنع في روسيا"
ستجمع المنصة الرئيسية للمصدرين الروس أفضل رواد الأعمال الروس، وممثلي الشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة، ورؤساء الشركات العالمية وأولئك الذين يستكشفون أسواقا جديدة، والوفود الأجنبية، والمستثمرون، ورؤساء الوزارات والإدارات.
سيعقد المنتدى الدولي "صنع في روسيا" في ساحة "مانيج" العسكرية بموسكو في الفترة من 19 إلى 20 أكتوبر 2023
تقليديا سيصبح المنتدى مكانا لعقد اجتماعات العمل والمناقشات وورش العمل وشبكات التواصل، فضلا عن توقيع الاتفاقيات الدولية الهامة. وزار الموقع في العام الماضي 78 وفدا أجنبيا معنيين بالعمل مع شركات التصنيع الروسية. هذا العام سيكون المنتدى أكثر تمثيلا. سيتم تقديم أفضل منتجات التصدير من قبل 186 شركة محلية في 9 مجموعات مقسمة وفقا للعناوين التالية: "الصناعة"، "البيئة"، "المدينة الذكية"، "تكنولوجيا المعلومات"، "الطب"، "البناء"، "المعدات الزراعية"، "التعليم"، "السلع الاستهلاكية".
وصرحت فيرونيكا نيكيشينا مديرة مركز التصدير الروسي أن العنوان الرئيسي لمنتدى "صنع في روسيا" هذا العام هو نقاط ارتكاز البنية الجديدة للنشاط الاقتصادي الخارجي. سنقوم باستعراض عملنا في الواقع الجديد، وسنناقش الحلول اللوجستية والعملية الجديدة المتعلقة بالدخول إلى أسواق البلدان ذات الأولوية في آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط، فضلا عن تدابير الدعم الحكومي للمنتجين المحليين.
تتم المشاركة في جميع الفعاليات فقط عن طريق التسجيل من خلال الرابط
يمكن التأكد من مواعيد وأوقات جميع الفعاليات على الموقع الإلكتروني للمنتدى الدولي "صنع في روسيا" في قسم "البرنامج".
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
النفط يقفز أكثر من 3% بفعل مخاوف تتعلق بالعقوبات الجديدة على روسيا
قفز النفط أكثر من 3% بفعل مخاوف تتعلق بالعقوبات الجديدة على روسيا، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
اليابان تفرض عقوبات على 54 كيانًا في روسيا روسيا تُعلق على انضمام أرمينيا للاتحاد الأوروبي
وقد أعلنت الولايات المتحدة، الجمعة، فرض عقوبات جديدة تستهدف عائدات النفط الروسية، التي تساعد في تمويل حربها على أوكرانيا، تشمل شركات نفط وتأمين، و183 ناقلة، وتتوقع الإدارة الأميركية أن "تكلف القرارات موسكو خسائر تصل إلى مليارات الدولارات شهرياً".
وذكر مسؤول أميركي في إدارة الرئيس جو بايدن، خلال اتصال صحافي حضرته "الشرق"، أن العقوبات تستهدف بالأساس شركتي "جازبروم نفط"، و"سيرجنيفت غاز"، وهما من أكبر الشركات الروسية في مجال الطاقة، بالإضافة إلى عدد من الشركات التابعة لهاتين الشركتين.
"أما الإجراء الثاني، فهو فرض عقوبات على 183 سفينة، وهي جزء مما يعرف بـ(أسطول الظل) الروسي، مما يجعل من الصعب على روسيا استخدام هذه السفن، لنقل النفط إلى الأسواق الدولية، وسيضطرون إلى إيجاد سفن بديلة، وهذا سيكلفهم الكثير"، حسبما قال المسؤول الأميركي.
وشدد المسؤول على أن الإجراء الثالث، يركز على النظام المالي، الذي تستخدمه روسيا لتحريك الأموال المرتبطة بتجارة النفط، مما يضيف تكلفة إضافية عليها.
وقال إن "كل هذه الإجراءات تهدف إلى تقليل عائدات روسيا من النفط، الذي يُعد المصدر الرئيسي لإيراداتها، وزيادة تكلفة الإنتاج، إذ ستؤدي هذه الخطوات إلى تقليل الأموال التي تستطيع روسيا استثمارها في حربها ضد أوكرانيا".
وقال مسؤولون أمريكيون، إن العقوبات الجديدة ضد روسيا تعزز قدرة أوكرانيا على التفاوض من موقع قوة.
وفي إطار آخر، أليكسي أوفيرتشوك، نائب رئيس الوزراء الروسي، إن الاتحاد الأوروبي والاتحاد الاقتصادي الأوراسي غير متوافقين، ومشروع انضمام أرمينيا إلى الاتحاد الأوروبي يجبرها على الاختيار بينهما.
وبحسب"روسيا اليوم"، أوضح أوفيرتشوك، للصحفيين، "الاتحاد الاقتصادي الأوراسي والاتحاد الأوروبي غير متوافقين. فكلاهما يعني غياب الحدود الجمركية وحرية حركة السلع والخدمات ورأس المال والعمالة. ومن المستحيل أن نتصور أن هذين الاتحادين سوف يتقاربان في مرحلة ما. ولذلك فإن مشروع القانون "بشأن إطلاق عملية الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي" الذي يتم النظر فيه في جمهورية أرمينيا يضع هذا البلد أمام خيار واحد.
وأكد، أنه في حال قطع علاقات يريفان مع الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، فإن أسعار الطاقة والمواد الغذائية سترتفع في أرمينيا، وستنخفض صادرات السلع الأرمينية بنسبة 80%.
ترامب يأمل إجراء محادثات مع بوتين قبل ستة شهور
أعرب دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي المنتخب، عن أمله في إمكانية إجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين،بشأن أوكرانيا في "وقت أقل بكثير من ستة أشهر.
وبحسب"سبوتنيك"،أجاب الرئيس الأمريكي المنتخب خلال مؤتمر صحفي في مقر إقامته في مار أيه لاغو في فلوريدا، على سؤال عما إذا كان من الممكن إجراء مفاوضات مع بوتين في غضون الأشهر الستة المقبلة.. ستة أشهر؟ لا، كما أعتقد، وآمل، في وقت أقرب بكثير من ستة أشهر.
وفي وقت سابق من اليوم،، قال ترامب للصحفيين، إنه على علم باستعداد الرئيس الروسي للمفاوضات، لكنه اعتبر أن مثل هذه الاتصالات ممكنة فقط بعد عودته الرسمية إلى البيت الأبيض، والتي ستتم في 20 يناير، مضيفا أنه لا يستطيع حتى الآن تحديد الموعد التقريبي للاتصالات مع الرئيس الروسي.
وفي وقت سابق، صرح الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، أن الصراع في أوكرانيا كان نتيجة "الفشل الذريع" للرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن.