RT Arabic:
2025-03-15@00:14:13 GMT

"صنع في روسيا" 186 شركة في المنتدى بموسكو

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

'صنع في روسيا' 186 شركة في المنتدى بموسكو

ينطلق على مدى يومي 19 و 20 أكتوبر/ تشرين الأول في موسكو منتدى "صنع في روسيا"

10 أكتوبر اليوم الأخير للتسجيل في منتدى "صنع في روسيا"

ستجمع المنصة الرئيسية للمصدرين الروس أفضل رواد الأعمال الروس، وممثلي الشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة، ورؤساء الشركات العالمية وأولئك الذين يستكشفون أسواقا جديدة، والوفود الأجنبية، والمستثمرون، ورؤساء الوزارات والإدارات.

 

سيعقد المنتدى الدولي "صنع في روسيا" في ساحة "مانيج" العسكرية بموسكو في الفترة من 19 إلى 20 أكتوبر 2023

تقليديا سيصبح المنتدى مكانا لعقد اجتماعات العمل والمناقشات وورش العمل وشبكات التواصل، فضلا عن توقيع الاتفاقيات الدولية الهامة. وزار الموقع في العام الماضي 78 وفدا أجنبيا معنيين بالعمل مع شركات التصنيع الروسية. هذا العام سيكون المنتدى أكثر تمثيلا. سيتم تقديم أفضل منتجات التصدير من قبل 186 شركة محلية في 9 مجموعات مقسمة وفقا للعناوين التالية: "الصناعة"، "البيئة"، "المدينة الذكية"، "تكنولوجيا المعلومات"، "الطب"، "البناء"، "المعدات الزراعية"، "التعليم"، "السلع الاستهلاكية".

وصرحت فيرونيكا نيكيشينا مديرة مركز التصدير الروسي أن العنوان الرئيسي لمنتدى "صنع في روسيا" هذا العام هو نقاط ارتكاز البنية الجديدة للنشاط الاقتصادي الخارجي. سنقوم باستعراض عملنا في الواقع الجديد، وسنناقش الحلول اللوجستية والعملية الجديدة المتعلقة بالدخول إلى أسواق البلدان ذات الأولوية في آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط، فضلا عن تدابير الدعم الحكومي للمنتجين المحليين.

 

تتم المشاركة في جميع الفعاليات فقط عن طريق التسجيل من خلال الرابط  

يمكن التأكد من مواعيد وأوقات جميع الفعاليات على الموقع الإلكتروني للمنتدى الدولي "صنع في روسيا" في قسم "البرنامج".

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا موسكو

إقرأ أيضاً:

المنتدى الاستراتيجي العربي يناقش دور استشراف المستقبل في تعزيز صناعة القرار

في إطار رؤيته لترسيخ الفكر الاستراتيجي وتعزيز قدرات القيادات المستقبلية، نظم مركز محمد بن راشد لإعداد القادة لمنتسبيه جلسة حول التوجهات العالمية في 2025 وقدمها المنتدى الاستراتيجي العربي لتعريف القيادات حول القضايا الاستراتيجية الراهنة، وذلك في مجلس أم سقيم، بحضور أكثر من 100 قائد وخريج من برامج مركز محمد بن راشد لإعداد القادة.

وتركزت أعمال المجلس على جلستين حواريتين، تناولت الأولى التحولات الاستراتيجية العالمية وانعكاساتها على المشهدين السياسي والاقتصادي، فيما استعرضت الثانية مفاهيم القيادة في عالم متغير، مسلطةً الضوء على المهارات والاستراتيجيات المطلوبة لتمكين القادة من مواكبة التطورات المتسارعة وصياغة مستقبل أكثر استدامة وابتكاراً. جلسة خاصة وفي سياق المنتدى الاستراتيجي العربي وأهدافه في استشراف المستقبل وتحليل التحولات الاقتصادية والجيوسياسية، جاءت الجلسة الخاصة الأولى لتسلط الضوء على التغيرات العالمية المتوقعة بحلول عام 2025 وتأثيرها على المشهدين السياسي والاقتصادي، وبهدف تزويد صناع القرار برؤى دقيقة حول الاتجاهات العالمية، قدم "إيريك بالوما"، مدير مركز هيس للآفاق الجديدة في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، تحليلاً معمقاً للتحولات العالمية والإقليمية المتوقعة خلال عام 2025، وركزت الجلسة على تأثير هذه التغيرات على المشهدين السياسي والاقتصادي، مسلطةً الضوء على السيناريوهات المحتملة وكيفية استعداد القادة لمواكبتها.
كما ناقش دور استشراف المستقبل في تعزيز صناعة القرار، وأهمية تبني استراتيجيات مرنة تستند إلى البيانات والتوقعات المدروسة، وأبرز المتغيرات الجيوسياسية والتكنولوجية التي ستعيد تشكيل موازين القوى الدولية، مع التأكيد على ضرورة استعداد المؤسسات الحكومية والخاصة لهذه المتغيرات. التحولات الديموغرافية وفيما تتسارع التغيرات الديموغرافية في العالم مع تباطؤ معدلات النمو السكاني، ما يخلق ديناميكيات جديدة في الأسواق العالمية، أوضح أريك خلال جلسته أنه في الوقت الذي يؤدي فيه انخفاض معدلات المواليد إلى تراجع القوى العاملة، تبرز العلاقة العكسية بين النمو السكاني وإجمالي الناتج المحلي، حيث تستفيد بعض الدول من انخفاض عدد السكان عبر تعزيز الإنتاجية والابتكار. ومع ذلك، فإن شيخوخة المجتمعات تشكل تحدياً اقتصادياً مستقبلياً، إذ تفرض ضغوطاً متزايدة على أنظمة الرعاية الصحية والمعاشات التقاعدية، مما يستدعي تبني سياسات استباقية لضمان استدامة التنمية الاقتصادية والاجتماعية. إعادة تشكيل النظام العالمي

واختتم أريك جلسته التفاعلية بأن التحولات الجيوسياسية أصبحت تؤثر بشكل متزايد على مختلف جوانب الحياة اليومية، من التجارة العالمية إلى الأمن الغذائي والاستقرار الاجتماعي. وتلعب النزاعات الإقليمية وقضايا النزوح القسري دوراً محورياً في إعادة توزيع مراكز القوة الاقتصادية، حيث تؤثر موجات الهجرة على التركيبة السكانية للدول المستقبِلة، ما يستدعي حلولاً تكاملية تعالج التحديات الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عنها.
وفي ظل تزايد حالة عدم اليقين العالمي، تصبح الحاجة ملحة لتطوير استراتيجيات جديدة قادرة على التكيف مع التحولات الجيوسياسية، بما يضمن استقرار الأسواق وتماسك النظام العالمي في مواجهة التحديات المستقبلية.
وقد شهدت الجلسة تفاعلاً واسعاً من الحضور، حيث تم طرح مجموعة من الأسئلة حول أفضل الممارسات في تحليل الأوضاع العالمية، ودور التعاون الدولي في تحقيق الاستقرار الاقتصادي وتعزيز الفرص التنموية، وأكد المتحدث أن المنطقة العربية تمتلك إمكانيات هائلة للريادة إذا ما تم تبني سياسات مرنة ومستدامة.

التحديات المستقبلية للقادة

أما الجلسة الثانية، التي أقيمت تحت عنوان "إعداد القادة في عالم متغير"، فقد عكست نهج مركز محمد بن راشد لإعداد القادة في تمكين القيادات من تطوير مهاراتهم الاستراتيجية لمواكبة التحولات العالمية، واستناداً إلى فلسفة المركز في إعداد جيل من القادة القادرين على التكيف مع المتغيرات، قدّم "أليكس كوك"، المستشار التنفيذي لاستراتيجيات نمو الشركات العالمية، رؤى عملية حول آليات القيادة في عالم سريع التطور، وأهمية التفكير الاستراتيجي واتخاذ القرارات القائمة على تحليل المعطيات لضمان استدامة النمو والنجاح المؤسسي، في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم اليوم.
كما ركزت الجلسة على مفاهيم القيادة التحويلية ودورها في تحقيق استدامة النمو، حيث أشار كوك إلى أن القادة الذين يمتلكون رؤية استباقية ويعتمدون على الابتكار في اتخاذ القرارات هم الأكثر قدرة على توجيه مؤسساتهم نحو النجاح، كما استعرض أمثلة عملية من تجارب شركات عالمية استطاعت تحقيق تحول جذري من خلال تبني نهج القيادة المرنة.
وتطرقت الجلسة إلى التحديات المستقبلية التي تواجه القادة، خاصة في ظل التقلبات الاقتصادية والتطورات التقنية المتسارعة، وأكد كوك أن بناء بيئة عمل ديناميكية تتسم بالشفافية وتمكين الكفاءات يعد من الركائز الأساسية للقيادة الفاعلة في العصر الحديث.
واختُتمت الجلسة بنقاشات تفاعلية تناولت استراتيجيات مواجهة التغيرات غير المتوقعة، وأهمية بناء قادة يتمتعون بالقدرة على التكيف والابتكار، بما يتماشى مع رؤية دبي في الريادة واستشراف المستقبل.


مقالات مشابهة

  • رئيس صندوق الاستثمار الروسي: 150 شركة أمريكية تعمل في روسيا وملتزمون بتعزيز التعاون بين البلدين
  • جوتيريش يدعو لوقف جميع أعمال العنف في سوريا
  • مجلس الحكومة يصادق على توسيع منطقة التصدير الحرة طنجة طيك
  • النائب العام: جميع الجرائم المتعلقة بمادة الشبو موجبة للتوقيف
  • الكرملين: المناطق الجديدة التي ضمتها روسيا واقع لا جدال فيه
  • إفلاس ٦٥٣ شركة في فيينا خلال الربع الأول من العام الجاري
  • الحكومة تقدم مشروع الموازنة الجديدة للبرلمان نهاية مارس الجاري
  • المنتدى الاستراتيجي العربي يناقش دور استشراف المستقبل في تعزيز صناعة القرار
  • أبو الغيط يلتقي ممثلة السكرتير العام للأمم المتحدة الجديدة في ليبيا
  • وزير الإسكان: تكثيف أعمال تطوير الطرق والمرافق بالمناطق الصناعية بـ6 أكتوبر والسويس الجديدة