السجن 7 سنوات لـ3 متهمين بقتل جارهم وإصابة نجليه فى كفر الشيخ
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
قضت الدائرة الأولى بمحكمة جنايات فوه برئاسة المستشار أحمد عزت مزيد رئيس المحكمة والدائرة وعضوية المستشارين هيثم محمود أبوحطب ومحمد خيري الشرنوبي وسكرتارية أحمد جبر، حضوريًا بمعاقبة 3 أشقاء يقيمون باحدي القري التابعة لمركز قلين بالسجن المشدد 7 سنوات عما أسند إليهم بقتل جارهم وإصابة نجليه، واستعراضهم القوة والعنف تجاه المجني عليهم وفي الدعوى المدنية بإحالة الدعوى المدنية إلى المحكمة المدنية المختصة بلا مصاريف، وألزمتهم المصاريف الجنائية، وذلك في أحداث القضية رقم 4318 لسنة 2023 جنح مركز شرطة قلين، والمقيدة برقم 1893 لسنة 2023 كلي كفر الشيخ.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: كفر الشيخ محكمة كفر الشيخ اخبار الحوادث محافظة كفر الشيخ محكمة الجنايات جريمة قتل المجنی علیه
إقرأ أيضاً:
السجن سبع سنوات لجندي أميركي بتهمة التجسس لحساب الصين
أعلنت وزارة العدل الأميركية، أمس الأربعاء، أن عنصرا في الاستخبارات العسكرية يُدعى كوربين شولتز حُكم عليه بالسجن 7 سنوات، بعد إدانته بتهمة تزويد الصين بوثائق ومعلومات سرّية عن الجيش الأميركي، تشمل استراتيجيات وتسليح وتكتيكات دفاعية.
ووفق البيان الرسمي، فقد تم اعتقال شولتز في مارس/آذار 2024 داخل قاعدة عسكرية بشرق الولايات المتحدة، قبل أن يعترف بالتهم المنسوبة إليه في أغسطس/آب الماضي.
وقالت الوزارة إن المتهم سلم 92 وثيقة على الأقل إلى جهة مرتبطة بالحكومة الصينية، مقابل مبلغ مالي بلغ 42 ألف دولار، خلال فترة تجسس امتدت بين مايو/أيار 2022 ومارس/آذار 2024.
وشملت الوثائق المسربة:
تحليلات استخباراتية حول الحرب في أوكرانيا، والدروس التي يمكن للجيش الأميركي تطبيقها في حال اندلاع نزاع حول تايوان. تفاصيل عن تكتيكات وتدريبات عسكرية أميركية جرت في كوريا الجنوبية والفيلبين. معلومات فنية عن أسلحة أميركية مثل مروحيات "إتش إتش-60" ومقاتلات "إف-22". رؤى استخباراتية حول قدرات الصين العسكرية.وأكدت وزيرة العدل، بام بوندي، في تعليقها على الحكم: "وزارة العدل تظل يقظة إزاء محاولات الصين لاختراق مؤسساتنا العسكرية، ولن تتساهل مع من يفرط بأسرار الدفاع الوطني".
إعلانمن جانبه، شدد رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي)، كاش باتيل، على أن الحكم الصادر يشكل "رسالة واضحة لكل من يفكر في خيانة البلاد: الثمن سيكون باهظا".
وتأتي هذه القضية في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين، وازدياد المخاوف الأميركية من محاولات التجسس الصيني على المؤسسات العسكرية والتكنولوجية الحساسة.