الهجرة: تلقينا استغاثات من 30 مصريا يحملون الجنسية الكندية بالقدس
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
تلقت وزارة الهجرة، استغاثات من نحو 30 مصريا يحملون الجنسية الكندية، موجودين في الأراضي المقدسة لإتمام الشعائر الدينية لمساعدتهم في الخروج عقب اندلاع الأحداث.
وعلى الفور، تواصلت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة مع السفير خالد عزمي السفير المصري في تل أبيب، والذي بدوره أكد على اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لخروجهم سالمين وتم تعديل موعد مغادرتهم.
وعلى صعيد آخر، اطمأنت السفيرة سها جندي على أحوال المصريين الموجودين في قطاع غزة بعد التواصل مع السفير إيهاب سليمان السفير المصري في فلسطين، مؤكدا على أن المصريين بالقطاع جميعهم بخير، معربا عن أمله أن يعم السلام أرجاء القطاع؛ حقنًا للدماء وتأمينًا لوصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها.
جاء ذلك استمرارا لجهود وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، وحرصها على سلامة المصريين حتى في أوقات النزاع، وفي إطار تطورات الأحداث الأخيرة في غزة وتل أبيب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأميركي يحدد أولويات وزارته
حدد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أولويات ومهمة وزارته والسياسات المتبعة خلال الفترة القادمة بمعايير ثلاثة، وهو أن تجعل الولايات المتحدة أكثر أمانًا وازدهارًا وأقوى.
وقال روبيو في بيان إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطاه توجيهًا لوضع المصلحة الوطنية الأساسية الأميركية كمهمة رئيسة للسياسة الخارجية، مع تبرير كل دولار يتم انفاقه، وكل برنامج يتم تمويله، وكل سياسة متبعة.
وأكد المسؤول الأميركي أنه سيبني “وزارة خارجية أكثر ابتكارًا ورشاقة وتركيزًا”، مشيرًا إلى أن هذا سيتطلب “استبدال بعض الأولويات، وتقليل التركيز على بعض القضايا، والقضاء على بعض الممارسات”.
اقرأ أيضاًتقارير1.5 مليار دولار قدمها بنك التصدير والاستيراد السعودي لدعم تدفق المعادن حول العالم
وفيما يلي أولويات الخارجية الأميركية التي حددها روبيو:
– الحد من الهجرة الجماعية وتأمين الحدود. لن تقوم وزارة الخارجية بعد الآن بأي أنشطة تسهل أو تشجع الهجرة الجماعية. إن علاقاتنا الدبلوماسية مع الدول الأخرى، سوف تعطي الأولوية لتأمين حدود أميركا، ووقف الهجرة غير الشرعية والمزعزعة للاستقرار، والتفاوض على إعادة المهاجرين غير الشرعيين.
– يتعين علينا أن نكافئ الأداء والجدارة، بما في ذلك داخل صفوف وزارة الخارجية.
– وقف التركيز على القضايا السياسية والثقافية التي تسبب الانقسام في الداخل وغير الشعبية في الخارج. وهذا من شأنه أن يسمح لنا بإدارة سياسة خارجية عملية بالتعاون مع دول أخرى لتعزيز مصالحنا الوطنية الأساسية
– وقف الرقابة وقمع المعلومات. لقد توسعت جهود وزارة الخارجية لمكافحة الدعاية الخبيثة وتغيرت بشكل أساسي منذ عصر الحرب الباردة، ويجب علينا إعادة تحديد أولويات الحقيقة.
– إن وزارة الخارجية التي أقودها ستدعم وتدافع عن حقوق الأميركيين في حرية التعبير، وستنهي أي برامج تؤدي بأي شكل من الأشكال إلى فرض الرقابة على الشعب الأميركي.
– الاستفادة من نقاط قوتنا والتخلص من سياسات المناخ التي تضعف أميركا. وفي حين لن نتجاهل التهديدات لبيئتنا الطبيعية وسندعم الحماية البيئية المعقولة، فإن وزارة الخارجية ستستخدم الدبلوماسية لمساعدة الرئيس ترامب على الوفاء بوعده بالعودة إلى الهيمنة الأميركية في قطاع الطاقة.