نصائح ذهبية للوقاية من بق الفراش.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
بق الفراش حشرات صغيرة تتغذى على دم الإنسان وتنقل له الكثير من الأمراض، وتؤذي الإنسان بشكل كبير، وهي من الحشرات المقززة بالنسبة للكثيرين، ويسبب للأسرة كلها قلق وتوتر لانه ينتشر بسكل سريع جدا في كل اركان المنزل ، لذلك نقدم في هذا التقرير نصائح للوقاية من بق الفراش وفقا لموقع goodhousekeeping.
طرق طبيعية للوقاية من بق الفراش:
- غسل موضع الإصابة بالماء الجاري والصابون جيدًا.
- وضع كمادات باردة على مكان الإصابة، لتخفيف الحكة وتقليل الاحمرار والتورم.
- دهن منطقة الإصابة بغسول الكالامين أو الكريم المضادة للالتهاب والحكة.
- تناول مضادات الهيستامين الفموية.
- الحفاظ على ترتيب المنزل، حتى لا يجد بق الفراش مكانًا للاختبار.
- المواظبة على تغيير ملاءات الأسرة مرة واحدة في الأسبوع.
- تنظيف السجاد بالمكنسة الكهربائية بانتظام.
- تجنب التواجد في الأماكن المزدحمة قدر المستطاع.
- استخدام غطاء مرتبة مدون عليه مضاد للحساسية أو مضاد لعث الغبار، لأن هذا النوع يمنع الحشرات، بما في ذلك البق، من الوصول إلى الفراش أو سهولة اكتشافها إذا انتقلت إليه.
الإستعانة بشركات المكافحة المتخصصة ، مثل شركة جوهرة مكة لمكافحة الحشرات بمكة حيث تمتلك الفنيين والمتخصصين فى القضاء على حشرة البق و الحشرات الأخرى ،بإستخدام أفضل الأدوات والطرق وبأجود المبيدات الآمنة والمصرح بها.
يجب فحص الأثاث والآسرة والمراتب والوسائد بصفة دورية لسد الفتحات أو الثقوب بها، و للتعرف على أماكن اختباء البق والتخلص منه.
فتح النوافذ والأبواب يومياً لتهوية الغرف والأثاث والسماح بدخول أشعة الشمس لفترات طويلة يقضى بشكل كبير على بق الفراش.
الحرص على تطهير مفروشات الآسرة والغطاءات وغسلها بالماء المغلي للتخلص نهائياً من هذه الحشرة.
حشرة البق لا تحتمل درجة الحرارة العالية ولذا يمكن استخدام مجفف شعر شديد السخونة للقضاء على بق الفرش.
يمكن استخدام نبات الريحان ذو الرائحة النفاذه والقوية كطريقة طبيعية للتخلص من حشرة البق وذلك بوضعه بالقرب من اماكن تواجد الحشرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بق الفراش حشرات بق الفراش الانسان الأمراض بق الفراش
إقرأ أيضاً:
أوقات العُمرة المُستحبة خلال العام .. تعرف عليها
كشفت دار الإفتاء المصرية، عن أوقات العمرة المستحبة لأدائها من المسلمين، منوهة أنه تجوز العمرة لغير الحاجِّ في جميع أيام السَّنَة، أمَّا الحاج فيمتنع عليه الإحرام بها من حين إحرامه إلى آخر أيام التشريق، ولا يعتمر حتى يفرغ من حجه، ولو أحرم بالعمرة في هذه الأيام لا تنعقد ولا تلزمه؛ فلا يعتمر حتى يفرغ من حجّه.
وذكرت دار الإفتاء، في إجابتها عن أفضل أوقات العمرة، أن الأوقات المستحبة لها فأكثرها استحبابًا شهر رمضان، ثم أشهر الحج، ثم رجب وشعبان.
وأوضحت، أن العمرة من شعائر الإسلام التي تقرَّرت مشروعيتها وفضلها بالكتاب والسُّنَّة والإجماع؛ فمن الكتاب: قوله تعالى: ﴿وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ﴾ [البقرة: 196]، ووجه الدلالة من الآية أنَّه إذا جاء الأمر بالتمام، فإنه يدلّ على المشروعية من باب أولى.
وأخرج البخاري ومسلم في "صحيحيهما" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «العُمْرَةُ إِلَى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا، وَالحَجُّ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الجَنَّةُ».
عمرة النبي في ذي القعدةويستحب أداء العمرة في شهر ذي القعدة، لأن عُمرات النبي كنّ في شهر ذي القعدة؛ وورد َعَنْ عَائِشَةَ -رضي الله عنها- قَالَتْ: "لَمْ يَعْتَمِرْ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم إِلَّا فِي ذِي الْقَعْدَةِ" (رواه ابن ماجه بسند صحيح).
وقَالَ أَنَسٌ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: «اعْتَمَرَ رَسُولُ اللهِ أَرْبَعَ عُمَرٍ، كُلَّهُنَّ فِي ذِي القَعْدَةِ، إِلَّا الَّتِي كَانَتْ مَعَ حَجَّتِهِ: عُمْرَةً مِنَ الحُدَيْبِيَةِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ العَامِ المُقْبِلِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ الجِعرَانَةِ، حَيْثُ قَسَمَ غَنَائِمَ حُنَيْنٍ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مَعَ حَجَّتِهِ». [متفق عليه].
وينبغي للمسلم الإكثار في هذه الأشهر من الأعمال الصالحة، فقد أرشد النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك بقوله: «صُمْ من الحُرُم واترك، صُمْ من الحُرُم واترك، صُمْ من الحُرُم واترك، وقال بأصابعه الثلاثة فضمَّها ثم أرسلها»، رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه، أي أشار بصيام ثلاثة أيام وفِطر ثلاثة أخرى.
فضل شهر ذي القعدةوكشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن فضل شهر ذي القعدة، والذي يعتبر أحد الأشهر الحرم، والشهر السابق لشهر ذي الحجة والذي فيه عيد الأضحى المبارك.
وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن شهر ذي القعدة، هو الشَّهر الحادي عشر في التَّقويم الهجري، وهو أحد الأشهر الحرم التي نهى اللهُ عن الظلم فيها؛ تشريفًا لها.
وأوضح أنه قد سُمي شهر ذي القعدة بهذا الاسم، لأن العرب كانوا يقعدون عن القتال فيه، وهو أول الأشهر الحرم المُتوالية، كما ذكر القرآن حرمة شهر ذي القعدة في قول الحق سُبحانه وتعالى: {الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ}. [البقرة: 194] والمراد بالشهر الحرام: شهر ذي القعدة.
وأشار مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إلى أن أداء العُمرة سُنَّة مستحبة في شهر ذي القعدة، لأن عُمرات النبي كنّ في شهر ذي القعدة؛ قَالَ أَنَسٌ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: «اعْتَمَرَ رَسُولُ اللهِ أَرْبَعَ عُمَرٍ، كُلَّهُنَّ فِي ذِي القَعْدَةِ، إِلَّا الَّتِي كَانَتْ مَعَ حَجَّتِهِ: عُمْرَةً مِنَ الحُدَيْبِيَةِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ العَامِ المُقْبِلِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ الجِعرَانَةِ، حَيْثُ قَسَمَ غَنَائِمَ حُنَيْنٍ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مَعَ حَجَّتِهِ». [متفق عليه].