هيا مرعشلي تنتقد صمت مؤثري السوشال ميديا وسط الحرب على قطاع غزة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
هاجمت الفنانة السورية هيا مرعشلي المؤثرين الاجتماعين ممن يلتزمون الصمت في ظل الحرب التي يعاني فيها قطاع غزة من الحصار والدمار والقتل.
اقرأ ايضاًونشرت هيا عبر خاصية "الستوري" في "إنستغرام" منشور، كتبت فيه: "أي مؤثر مش مؤثر اليوم بحب أقلك أنت لا شيء".
كما نشرت فيديو تتحدث فيه بنبرة سخرية: "في فجأة ظهرت عقلية عند بعض المؤثرين والأسماء الكبيرة والمهمين والمشهورين إنهم يعملوا صمت تمامًا وما يعطواأي رأي ببساطة عندهم وجهة نظر بتقول إنه يلي عم يصير ما تكونوا قطيع الغنم وترددوا شعارات.. ما فهمت من وين جات هي العقلية، مهي من زمان واضحة وإجا الوقت إنك تقول حقيقة متل الأجانب يلي إنت بتلحق موضتهم وحياتهم طلعوا يدافعوا عن الجهة يلي هنن متفاعلين معهم وموافقينهم الرأي".
View this post on InstagramA post shared by البوابة (@albawabame)
وأشارت هيا أن العقلية هذه أتت نتيحة خوف المؤثرين من خسارة تعاملاتهم مع العلامات التجارية.
اقرأ ايضاًوشددت على أن المؤثرين لابد أن يخرجوا عن صمتهم لإيصال الحقيقة، فمن الممكن أن يؤثروا على شخص واحد من الخارج ويغير رأيه.
وسخرت مرعشلي من أولئك الذين يتبعون "السلام" نهجًا لهم، لافتةً إلى أن الصمت لا يحقق السلام على الإطلاق، خاصة أنه لم يكن هناك سلام منذ البدء.
ورَّدت هيا على منتقدي صمتها حول الأحداث في سورية، مُشيرةً إلى أنها لا تعلم أو تفهم ما يحدث في سورية، وقالت: "أنا ما بعرف شو عم بصير في سوريا ولا عم بفهم، على الأقل أفهم ما يحدث في فلسطين، ما فيني أطلع أحكي في شي مني فهمانة فيه".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ هيا مرعشلي هیا مرعشلی
إقرأ أيضاً:
اعتراف إقليمي ودولي بصمود السودان وشعبه في مواجهة المحنة الإنسانية
د احمد التيجاني سيد احمد
الحيثيات:
خاطب رئيس حركة “صمود” صباح اليوم، الجمعة 14 فبراير، مؤتمر العون الإنساني رفيع المستوى، بحضور الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ورئيس الاتحاد الأفريقي موسى فكي، ورئيس منظمة الإيقاد ورقني قبيهو، إضافة إلى حضور عربي وإقليمي ودولي واسع، من بينهم رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، والرئيس الكيني ويليام روتو، ووزير الدولة بوزارة الخارجية الإماراتية شخبوط آل نهيان.
الهدف من المؤتمر:
تسليط الضوء على الكارثة الإنسانية التي يعاني منها الشعب السوداني نتيجة الحرب، وحشد الموارد اللازمة لتوفير المساعدات الإنسانية، ومعالجة آثار النزوح والهجرة القسرية التي فرضتها الحرب، في ظل استمرار هيمنة النظام الكيزاني.
أبرز النقاط التي أكدها المؤتمر:
-١- السودان يواجه أكبر كارثة إنسانية في العالم، تستدعي تحركًا عاجلًا من الجميع.
-٢- آن الأوان لإنهاء الحرب، وإيصال الدعم الإنساني لكل المتضررين دون تمييز.
وماذا بعد الخطاب؟
*هل سنشهد مزيدًا من المؤتمرات والخطابات دون نتائج ملموسة؟
*أم سنظل تحت قبضة الكيزان وحكم “دولة المصباح” ووزيرة الخارجية ندى القلعة؟! ????
الحل الأمثل البسيط والواضح كالشمس:
١–التوقيع على الميثاق السياسي:
*ميثاق يدعو إلى إيقاف الحرب فورًا، ووحدة السودان الكاملة بلا جهوية ولا عنصرية.
*يؤكد على حماية المواطنين، والعمل العاجل على إعادتهم واستقرارهم في مناطقهم.
٢- تكوين حكومة السلام والوحدة الوطنية:
*حكومة مبنية على أهداف الميثاق السياسي.
*تضم ممثلين من كل أطياف الشعب السوداني.
*تضع أولوياتها في تحقيق العدالة، وإغاثة المتضررين، واستعادة الأمن والاستقرار.
لماذا هذا هو الحل؟
**لأن الشعب السوداني سيحتضن ويحمي هذه الحكومة، لأنه يرى فيها أمله في الخلاص.
**لأن العالم سيعترف بها ويحميها، لأنها تمثل إرادة الشعب وإجماعه على إنهاء الحرب.
**فلنكفّ عن الدوران في دوائر المؤتمرات والخطابات، ولنتحرك الآن نحو الحل الجذري: الحرية ،السلام، الوحدة، والعدالة.**
نواصل
د. احمد التيجاني سيد احمد
١٤ فبراير ٢٠٢٥ نيروبي كينيا
Sent from my iPhone
ahmedsidahmed.contacts@gmail.com