موبايل Nokia جديد يتفوق في الشياكة والمواصفات
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أطلقت نوكيا هاتف Nokia G42 5G الذكي في الهند، والذي يتميز بمعالج Qualcomm Snapdragon 480+. عند الإطلاق، تم إطلاق الهاتف بلونين مختلفين هما So Purple و So Grey. كما ألمحت العلامة التجارية إلى لون So Pink الشهر الماضي. تخطط العلامة التجارية الآن لإطلاق هذا اللون بسعة ذاكرة وصول عشوائي وتخزين إضافيتين.
وفقًا لتسريب جديد، سيتم إطلاق Nokia G42 5G بلون So Pink قريبًا بسعة ذاكرة وصول عشوائي RAM تبلغ 16 جيجابايت وسعة تخزين 256 جيجابايت.
من الجدير بالذكر أن نوكيا وضعت علامة نجمية عند 16 جيجابايت، والتي تقرأ 8 جيجابايت ذاكرة وصول عشوائي + 8 جيجابايت ذاكرة وصول عشوائي افتراضية. حاليًا، يتوفر الهاتف بتكوين واحد 6 جيجابايت + 128 جيجابايت (أمازون).
يتميز Nokia G42 5G بشاشة LCD بقياس 6.56 بوصة مع نوتش، وتوفر دقة 1612 × 720 بكسل (HD +)، وهي محمية بواسطة Corning Gorilla Glass 3. تتميز الشاشة أيضًا بمعدل تحديث 90 هرتز ومستوى سطوع 450 نيت.
يعمل هاتف Nokia G42 5G بمعالج Qualcomm Snapdragon 480 Plus ويتم تشغيله بواسطة بطارية قوية بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة. الجدير بالذكر أن اللوحة الخلفية مصنوعة من 65% بلاستيك معاد تدويره.
من حيث الكاميرا، يتميز Nokia G42 5G بنظام كاميرا ثلاثية على الظهر، يتكون من مستشعر أساسي بدقة 50 ميجابكسل، ومستشعر ماكرو بدقة 2 ميجابكسل، ومستشعر عمق بدقة 2 ميجابكسل. لالتقاط صور سيلفي وإجراء مكالمات الفيديو، هناك كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل.
تشمل خيارات الاتصال دعم 5G و WiFi 6 و Bluetooth 5.1 و GNSS ومنفذ USB Type-C. بالإضافة إلى ذلك، يوفر مقبس سماعة رأس مقاس 3.5 مم، وفتحة بطاقة MicroSD للتخزين القابل للتوسيع، ومستشعر بصمة الأصابع مثبت على الجانب للأمان.
يعمل الهاتف الذكي بنظام Android 13 ويأتي مع ضمان تلقي تحديثين لنظام التشغيل Android وثلاث سنوات من تحديثات الأمان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نوكيا
إقرأ أيضاً:
بيطري يتفوق على أستاذ تاريخ في انتخابات الرئاسة بأوروغواي
فاز المرشح اليساري ياماندو أورسي في الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة في أوروغواي أمس الأحد، متفوقا على منافسه ألفارو ديلغادو المنتمي إلى ائتلاف يمين الوسط الحاكم، وفق نتائج رسمية أعلنتها المحكمة الانتخابية.
وأدلى مواطنو أوروغواي بأصواتهم في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية للاختيار بين أستاذ التاريخ أورسي والطبيب البيطري ديلغادو لرئاسة البلاد، لخلافة لويس لاكايي بو.
وبعد فرز 94.4% من الأصوات، حصل أورسي على 1.12 مليون صوت، مقابل 1.04 مليون صوت لديلغادو.
وتصدّر أورسي الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في 27 أكتوبر/تشرين الأول بحصوله على 43.9 % من الأصوات، متقدما على ديلغادو (26.8 %) الذي كان يملك مع ذلك مخزونا من أصوات أندريس أوخيدا من حزب كولورادو (يمين وسط) الذي حل ثالثا (16%).
ديلغادو اعترف بخسارته الانتخابات وهنأ المرشح الفائز (الفرنسية)وكتب الرئيس المنتهية ولايته في تغريدة على منصة إكس أنه اتصل بأورسي لتهنئته وأخبره أنه سيكون في "خدمة" الرئيس المنتخب لبدء عملية الانتقال في الوقت الذي يراه مناسبا.
كما اعترف ديلغادو بهزيمته، وقال في خطاب ألقاه أمام أنصاره "خسارة الانتخابات شيء والهزيمة شيء آخر. نحن لم نهزم. اليوم يمكننا أن نهنئ الفائز ومن كان له الأفضلية وأن نفعل ذلك بإخلاص".
وعود الرئيسوقال أورسي، الذي كان يشغل سابقا منصب مدير بلدية كانلونيس "سأكون الرئيس الذي لطالما دعا للحوار الوطني لإيجاد أفضل الحلول"، وأضاف في خطاب لأنصاره بعد فوزه إنه سيتبنى سياسة تهدف إلى بناء مجتمع لا يتخلف فيه أحد عن الركب.
ويبلغ عدد سكان أوروغواي 3.4 ملايين نسمة، ويعتبر معدل دخل الفرد مرتفعا ومستويات الفقر وانعدام المساواة فيها منخفضة مقارنة بدول المنطقة، لكنّ البلاد تشهد زيادة في أعمال العنف المرتبطة بالمخدرات مما يجعل السلامة العامة أساسية بالنسبة إلى الناخبين.
وأثناء الإدلاء بصوته في الجولة الأولى من الانتخابات أشاد أورسي بـ"الديمقراطية السليمة" التي تتمتع بها أوروغواي، وعبر عن أمله في عودة اليسار إلى الحكم بعد خسارته عام 2020.
وعوّل اليسار على هالة الرئيس السابق خوسيه "بيبي" موخيكا (2010-2015)، المتمرد السابق الذي تعرض للتعذيب والسجن في ظل الدكتاتورية (1973-1985)، من أجل العودة إلى السلطة.
وخلال حملتيهما، تطرّق المرشحان بشكل متكرر إلى مشاغل اقتصادية منها إنعاش النمو وخفض عجز الموازنة، كما تعهدا بعدم زيادة العبء الضريبي، إضافة إلى مكافحة الجريمة المتزايدة المرتبطة بالاتجار بالمخدرات.