الروسي روبليف يواصل مشواره في شنغهاي
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
الصين – بلغ الروسي أندريه روبليف الدور الرابع لبطولة التنس للماسترز ذات الألف نقطة ” ATP Masters 1000″، المقامة حاليا في مدينة شنغهاي الصينية، والبالغ مجموع جوائزها 8 ملايين و800 ألف يورو.
وجاء تأهل روبليف المصنف الخامس في البطولة، على حساب الفرنسي أدريان مانارينو المصنف الـ31، إثر فوزه عليه بسهولة بمجموعتين من دون رد، واقع: (6-3) و(6-0) في المباراة التي جمعتهما اليوم الاثنين، واستغرقت ساعة واحدة وثلاث دقائق فقط.
وضرب أندريه روبليف (25 عاما) موعدا في الدور ربع النهائي للبطولة التي تقام مبارياتها على الملاعب الصلبة، مع الأمريكي تومي بول، الذي تغلب بدوره على الفرنسي الآخر أرتور فيلس، بمجموعتين مقابل مجموعة واحدة، تفاصيلها كالتالي: (6-4) و(6-7) و(6-4) في اللقاء الذي جمعهما اليوم أيضا.
يذكر أن منافسات بطولة شنغهاي للتنس، استؤنفت لأول مرة منذ عام 2019، بعد توقفها لثلاث سنوات بسبب جائحة كورونا “كوفيد-19”.
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تصاعد القصف الروسي على بلدة دوبروبيليا وميكولايفكا في منطقة دونيتسك
عرضت فضائية "يورونيوز" تقريرًا حول الأوضاع في أوكرانيا وتطورات الحرب الروسية الأوكرانية، حيث تعرضت بلدة دوبروبيليا في منطقة دونيتسك لقصف روسي أسفر عن إصابة امرأتين وتدمير مبنى إداري ومدرسة بالإضافة إلى تضرر عدد من المجمعات السكنية.
القصف الروسي يواصل استهداف بلدة ميكولايفكا ويُسبب دمارًا واسعًاوفي نفس السياق، تعرضت بلدة ميكولايفكا، الواقعة على بُعد 16 كيلومترًا من خط الجبهة، لقصف مستمر شبه يومي، ما أسفر عن دمار هائل في المنازل والبنية التحتية.
وأفاد رئيس الإدارة العسكرية للبلدة، فولوديمير بروسكونين، بأن القوات الروسية أسقطت خلال الأسبوع الماضي ثماني قنابل من طراز KAB-250، ما أدى إلى تدمير شبكات الكهرباء والمرافق الحيوية.
العدد السكاني في ميكولايفكا ينخفض بشكل كبير بسبب الحربقبل اندلاع الحرب، كانت ميكولايفكا تضم نحو 16 ألف نسمة، ولكن الصراع دفع معظم السكان إلى مغادرتها، ليبقى فيها نحو 4,655 شخصًا فقط.
ورغم المخاطر الأمنية المتزايدة، يختار بعض السكان البقاء في البلدة خوفًا من فقدان ممتلكاتهم، في وقت تتزايد فيه التحديات المعيشية.
انقطاع متكرر للخدمات الأساسية بسبب القصف المستمروفي ظل التصعيد المستمر للقصف، يعاني سكان ميكولايفكا من انقطاع متكرر في الكهرباء والضروريات الأساسية الأخرى، مما يزيد من معاناتهم في ظل ظروف الحياة الصعبة.