البوابة:
2025-02-07@09:55:11 GMT

أجمل ما قيل عن غزة

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

أجمل ما قيل عن غزة

غزة إحدى المدن الكبرى في فلسطين وموجودة على الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، تقع غزة في الجزء الشمالي الشرقي من قطاع غزة، وهو إحدى المناطق الفلسطينية الثلاثة، وتعد مكانًا هامًا من الناحية الثقافية والتاريخية والسياسية.

اقرأ ايضاًعبارات لأهل غزة تحت القصف 2023

يعتبر قطاع غزة واحدة من المناطق الفلسطينية الرئيسية وهو مأهول بالسكان بكثرة، حيث يشهد القطاع توترات سياسية وأمنية مستمرة بسبب النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، وقد شهدت غزة عدة حروب وصراعات على مر العقود، مما أثر بشكل كبير على الحياة اليومية للسكان هناك.

وقد عبّر الكثير من العرب عن حُزنهم وألمهم وتضامنهم مع تلك البلاد التي تُعاني الظّلم، وجاءت أبرز العبارات عن غزة في الآتي:

أجمل ما قيل عن غزةسنعيش صقورًا طائرين على أرض فلسطين وسنموت أسودًا شامخين مدافعين عنك يا غزة الحبيبةغزة جميلة بأهلها، غزة جميلة بشوارعها، غزة عزيزة بكبارها وصغارها وشهدائها وجرحاها، غزة جميلة ببحرها ورملهاسألوني أتعشقها قلت بجنون قالوا جميلة هي قلت أكثر مما تتوقعون، قالوا أين هي قلت في القلب والروح، قالوا ما اسمها قلت هي غزة ومن سواها تكونأرض العزة.. فيها الشجر وفيها الحجر عاش بعزة.. فيها الشب وفيها العاجز مات بعزة.. فيها البنت وفيها الطفل بات برعبة.غزة تقاوم.. لا ما تساوم.. احنا نكابر والله يا غزة مين يقاوم.. كيف نقاوم.. وين نقاوم.صاحت نادت وين الأمة تصون العزة.. قامت أمة.. نامت أمة.. وسابت أطفالك يا غزة.. تعيش بظلمة.كل شيء بغزة فيها راح.. وصارت مدينة أشباح.. ما بتسمع غير صوت سلاح.. سلاح بيضوي.. إسعاف بدوي.. والشهداء فوق الآلاف.صفحة بيضاء، حياة صفاء، هروب باسم وقلب نقي، وروح البراءةعالم مخملي مزين بقلوب شبيهة باللؤلؤ وأرواح فخمة من النقاءفلسطين في القلب دوما وليس يوماً.سنعيش صقوراً طائرين، وسنموت أسوداً شامخين، وكلّنا للوطن.أطفال غزة لا يرتدون ملابس الأعياد، ولكن يرتدون الأكفان البيضاء، رحم الله أطفال غزة ورجالها الأحرارستظل غزة أجمل أماكن العالم، سوف يفك الله أسرها ويحررها من العبيد الذين يتحكمون فيها، النصر قريب بإذن اللهلك الله يا غزة الأبية، لك الله يا غزة الصامدة، لك الله يا غزة الشهامة، رجالك أقوياء مثلكيا غزة القوية النصر قادم إليك، تحدي الظلم وأعيدي المجد والنصر، وكوني حيثما كنتي بلاد العزة والقوةشعر عن غزة قصيرمن ثلاثية أطفال الحجارةيا تلاميذ غزة علّمونابعض ما عندكم فنحن نسيناعلمونا بأن نكون رجالاًفلدينا الرجال صاروا عجيناًعلمونا كيف الحجارة تغدوبين أيدي الأطفال ماساً ثميناًكيف تغدو دراجة الطفل لغماًوشريط الحرير يغدو كميناًكيف مصاصة الحليبشعر عن أطفال غزةيا تلاميذ غزة علمونا بعض ما عندكم فنحن نسينا
علمونا بأن نكون رجالا فلدينا الرجال صاروا عجيناعلمونا كيف الحجارة تغدو بين أيدي الأطفال ماسا ثمينا
كيف تغدو دراجة الطفل لغما وشريط الحرير يغدو كميناكيف مصاصة الحليب إذا ما اعتقلوها تحولت سكينا
يا تلاميذ غزة لاتبالوا بإذاعاتنا ولا تسمعوناإضربوا إضربوا بكل قواكم واحزموا أمركم ولا تسألونا
نحن أهل الحساب والجمع والطرح فخوضوا حروبكم واتركوناإننا الهاربون من خدمه الجيش فهاتوا حبالكم واشنقونا
نحن موتى لا يملكون ضريحا ويتامى لا يملكون عيوناقد لزمنا جحورنا وطلبنا منكم ان تقاتلوا التنينا
قد صغرنا أمامكم ألف قرن وكبرتم خلال شهر قرونايا تلاميذ غزة لا تعودوا لكتاباتنا ولا تقراونا
نحن آباؤكم فلا تشبهونا نحن أصنامكم فلا تعبدوناكلام عن شهداء غزة للأخيا لطهر دمائك الزكية عندما ارتقيت شهيدًا عند الله تعالى! لكن حزني عليك يحكي الكثير من وجعي على فقدك يا أخي.كم أفتقدك يا أخي يا شهيد الوطن الغالي، كم أتمنى لو أُقبِل يديك الطاهرتين للمرة الأخيرة وقد كستهما الدماء يوم رحيلك؛ دماءٌ طاهرة زكية أود لو ارتشف رحيقها.منذ أن استشهدت يا اخي الغالي وقلبي كميتٍ لا يقوى على الحياة حتى نبضاته باتت خافتة باهتة تُثير الخوف في دنياي.أخي يا شهيدًا فارقني يا طعنة في خاصرتي، ذاب قلبي من بعدك عني، وروحي باتت هائمةً تحكي لوعة الأيام.شهيد قلبي وفؤادي أخي أحن لأيامٍ كنا فيها نلهو معًا والحياة وردية ليس فيها إلا المرح.يوم استشهادكَ يا اخي الغالي تذوقت معنى الوجع الحقيقي الذي سيظل ملازمًا لي حتى أدخل قبري.الشهادة فخرٌ يا أخي الغالي ليس كمثلها شيء، ولكن قلبي يعتريه الحزن على فراقكَ، وحزني ليس له مثيل.شعر عن انتصار غزة

في أرض الشهداء والعزم الصلب،
انتصار غزة يرتفع كالعلم العالي،
في وجه الظلم والقهر يصدح النبض،
بصوت الصمود والأمل الشامخ.

أيها البواسل في غزة الصامدة،
بأرواحكم قد غيّرتم المجرى،
كفاحكم كان بحراً لا يُسدّ،
وقلوبكم نار تحرق كلَّ طغاة.

في سماء غزة ترفرف أعلام الحرية،
تروي أرضها بدماء الشهداء،
وفي عيون أطفالها تتلألأ الأماني،
بأن يعيشوا في عالم خالٍ من الحروب والهموم.

انتصاركم ليس مجرد فوز عابر،
إنما هو درس في الصمود والكرامة،
درس يُعلم العالم بأنَّ الإرادة الشعبية،
تستطيع أن تحقق المعجزات وتكسر القيود.

فلنستمر سوياً في نشر روح التضامن،
لنرسم صورة لغدٍ أجمل وأكثر إنسانية،
حيث تتفتح زهور السلام والعدالة،
في أرض الأمل، في أرض غزة الحبيبة.

كلمات عن حصار غزةغزة تحت الحصار.تخجل الكلمات والأقوال التي تُقال في وصفك يا غزّة، يا عُقر دار الرّجولة والبطولة العربيّة، يا خليفة الأبطال يا غزة، وسلالة الأشاوس التي ترفض الظّلم والاستعمار، كان الله معكِ في كلّ خطوة، وحفظكم الله تعالى يا أهلنا في مدينة غزّة.قطّاع غزّة، هو بقعة الخير والبركة التي نتعلّم منها حكايات البطولة والشّهامة، هي تلك الملاحم العظيمة التي لم تنته، والتي نراها بعين اليقين، صمودًا أسطوريًا لبقعة صغيرة أمام أعتى قِوى وأسلحة العالم.بكثير من الحُزن والأسى نستقبل أخبارك يا غزّة الأبية، يا دار العزّة والأنفة، ويا حكاية المجد التي نفتخر بانتمائنا الوَطني الذي يربطنا بها، فنسأل الله أن يكون العَون والنّصير لكِ في تلك التداعيات الأخيرة، فهو الكافي عن خذلان العالم كُلّه.قصيدة انتصار غزة

أيها الأحرار في غزة الباسلة،
أرض الشهداء والمجد والرجال،
قد صمدتم وقاومتم بكل شموخ،
في وجه الظلم والاحتلال الجبان.

في سماء غزة ترفرف الأعلام،
رمز الحرية والكرامة والإصرار،
وفي أرضكم تزهر الزهور والورد،
على جثث الشهداء تنبت الأزهار.

فلن تنكسرم أبدًا، أيها الأحرار،
ستبقون قوة لا تُقهر ولا تُغلب،
ستبقون نورًا يضيء للعالم دروب الحق،
ستظلون تلك القلوب الباسلة، الحرة.

لقد أردتم أن تحيوا بكرامة،
وبالكرامة قاومتم وتحديتم الجحيم،
وبالكرامة ستبقون خالدين في التاريخ،
أيها الأبطال في أرض العزة والشرف.

فلن يطفئوا نور الحقيقة أبدًا،
ولن يغيروا مجرى الأمم والأوطان،
ستنتصر الحقيقة وستزهق الظلمة،
ستعود غزة حرة، وستزهر بالأمان.

فلنوحد جهودنا وندعم غزة،
فهم يقاتلون من أجل الإنسانية والحرية،
ومعًا سنكتب تاريخ النصر والتحرير،
ستنتصر غزة، ستبقى دائمًا وأبدًا مجدًا وشرفًا.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ غزة الله یا غزة عن غزة فی أرض

إقرأ أيضاً:

«راجعين ندفن الحبايب».. «زيارة قبور الشهداء» أول مشوار للغزيين بعد العودة

على طول محور «نتساريم»، أو ما يعرف بين الغزيين بشارع «صلاح الدين»، الذى يربط شمال قطاع غزة بجنوبه، كانت جثث الشهداء متناثرة، إذ لم يتبقَّ منها سوى رفات وهياكل عظمية وجماجم أحرقتها أشعة الشمس وعبثت بها الكلاب والقطط، أو قطع ملابس بالية كانت هى الدليل الوحيد على صاحبها.

وعلى بعد أمتار من هذا المشهد كانت أسرة «حجازى» تبحث عن رفات أحد أفرادها الذى استهدفته قناصة الاحتلال الإسرائيلى التى كانت تتمركز فى المنطقة، أثناء محاولته العودة إلى منزله فى الشمال مطلع شهر يوليو الماضى، حيث يقف الطفلان «محمد وخالد»، أقارب الضحية العشرينى «فهد»، بينما يمسكان بكفيهما الصغيرين ثلاث جماجم بشرية يقلبانها يميناً ويساراً ولأعلى وإلى أسفل، ويتفحصانها من الداخل والخارج فى سبيل العثور على أى علامة تدلهم على هويته، وما إن كانت تلك الرفات تعود لفقيدهم.

ويحكى «محمد»، بينما ترتسم علامات الحزن على وجهه ويختنق صوته بالدموع: «انصدمنا من كمية بقايا الجثث اللى وجدناها على الطريق، ومش إحنا لحالنا اللى كنا بندور على شهيدنا، بالعكس فيه عالم كتير موجودين فى نتساريم يمكن مئات العائلات بيدوروا على الجثث تبعهم، لأن هذا الشارع كان مكاناً للإعدام الميدانى واصطياد المدنيين، وكل اللى مش لاقى حد من أقاربه بييجى هون للبحث وفيه عائلات صار لها من يوم الهدنة بتدور كل يوم على أولادها أو أى شىء يدل عليهم»، ليصرخ «خالد»: «محمد لقيت علامة وسن مكسور فى هاى الجمجمة وفهد كانت عنده نفس السن معناه إنه هو فهد»، لتجتاح الطفلين مشاعر مختلطة، ويقول «محمد»: «والله مانى عارف أفرح إنى لقيت جزء من جثة قريبى وهدفنها ويصير ليه قبر نزوره، ولا أحزن على فقده وإن إنسان كان كله حياة ونشاط ماضلش منه غير جمجمة مرمية على الطريق، الله يرحم روحه وتكون منعَّمة فى الجنة».

وفى مدينة غزة، وتحديداً فى حى الشيخ رضوان بالقرب من مخيم الشاطئ، كانت تلك وجهة المصور الصحفى الثلاثينى على جاد الله، بمجرد عودته إلى الشمال، حيث قبور أفراد عائلته التى استشهدت منتصف شهر أكتوبر 2023، حيث دفنت جثامين والده وشقيقه التوأم «خالد وصلاح»، وشقيقته «دعاء» تحت الركام، ويقول: «كنت أحلم بالعودة إلى الشمال وزيارة قبور أسرتى، فأنا لم أتمكن من وداعهم ولم أستطع انتشال سوى جثة والدى من تحت أنقاض منزلنا المكون من 3 طوابق وذهبت لدفنه وحيداً، والآن يتوجب أن أذهب لوداعهم وقراءة الفاتحة لهم وطلب الرحمة لأرواحهم».

يجلس «على» على ركبتيه بعد أن خلع درعه الصحفية واضعاً يديه فوق صدره، بينما تنظر عيناه إلى لوح حجرى كبير مكتوب عليه أسماء أشقائه يسبقها كلمة «الشهيد» فيما يحدِّث نفسه بصوت مرتفع: «أبكيكم كأنه اليوم الأول للرحيل، أبكيكم والدمع ينهمر وكأن الأرض كلها ضاقت ولم تبصر عيناى غير هذه الحجارة التى تنزل السكينة على قلبى إنكم ها هنا أحياء ترزقون تسمعوننى وتشعرون بى، وتنتظرون اللقاء كما أنتظر.. اللهم إنى رضيت فى ساعة عزّ علىّ فيها الرضا، فاجمعنى بمن سبقوا فى جنات النعيم واجعل الجنة مستقرنا ومعاشنا ودار الخلود».

مقالات مشابهة

  • نائب أمريكي لـCNN: يجب وضع بلدنا ضمن الأماكن التي سيتم إعادة توطين الفلسطينيين فيها
  • «راجعين ندفن الحبايب».. «زيارة قبور الشهداء» أول مشوار للغزيين بعد العودة
  • أجمل ما قيل عن سورة الكهف يوم الجمعة
  • إليك أجمل 5 أدعية لحمد وشكر الله
  • 6 أماكن يستجاب فيها الدعاء في الحرم المكي.. لا ترد فيها دعوة وتفتح الأبواب المغلقة
  • سر تسمية ليلة النصف من شعبان بالبراءة.. يستحب فيها الصلاة والذكر والدعاء
  • رسالة من قاسم لجرحى حزب الله.. هذا ما جاء فيها
  • موعد ليلة النصف من شعبان 2025 .. وهذا أفضل دعاء مستجاب لا يُرد فيها
  • القادة الشهداء والتجربة الملهمة لحركات المقاومة
  • موعد ليلة النصف من شعبان 2025 .. ترفع فيها الأعمال