اسرائيل تعلن السيطرة على الشريط الحدودي مع غزة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
قال المتحدث باسم قوات الاحتلال الاسرائيلية ان الجيش سيطر بشكل كامل على السياج الحدودي في قطاع غزة.
وحتى ليلة امس اكدت حماس ان مقاتليها لا يزالون يقاتلون في مستوطنات غلاف غزة وانها نجحت في استبدال مقاتليها في المكان الذين عادو الى القطاع مصطحبين معهم المزيد من الاسرى ، كما اعلنت (قناة كان) عن اشتباه تسلل مسلحين إلى منطقة كفار سعد في منطقة الغلاف
وادعى العميد دانييل هاغاري، في تصريحات لوسائل الاعلام الاسرائيلية : "لقد سيطرنا على السياج، ولم نرصد أي تسلل إلى الأراضي الإسرائيلية الليلة" وقال ان قوات الاحتلال تعمل على سد الثغرات الموجودة في السياج.
ووفق ما افاد هاغاري ان الجيش يقدر أن هناك المزيد من المسلحين المختبئين
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنها هاجم خلال هذه الليلة أكثر من 200 هدف في خان يونس وحي الرمال في قطاع غزة الى جانب غارات استهدفت البنية التحتية لحركة الجهاد الإسلامي، مما اسفر عن مصرع 4 اسرى اسرائيليين لدى حماس
وسيطرت حركة حماس على غلاف غزة وهو عبارة عن 4 سلاسل متتالية من المستوطنات يوم السبت حيث اعلن عن مقتل نحو الف اسرائيلي بين مستوطن وجندي
ولم تعلق حركة حماس على تلك الانباء
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع تستعيد السيطرة على قاعدة في دارفور
قالت قوات الدعم السريع السودانية، إنها استعادت السيطرة على قاعدة لوجستية رئيسية في شمال دارفور، الأحد، بعد يوم من استيلاء قوات منافسة متحالفة مع الجيش السوداني عليها.
وقال الجيش والقوات المشتركة في بيانين إنهما سيطرا، السبت، على قاعدة الزرق، التي استخدمتها قوات الدعم السريع خلال الحرب المستمرة منذ 20 شهرا ًقاعدة لوجستية لنقل الإمدادات من الحدود القريبة مع تشاد وليبيا.
وقالا إن قواتهما قتلت العشرات من جنود قوات الدعم السريع، ودمرت مركبات، واستولت على إمدادات في أثناء الاستيلاء على القاعدة.
ويقول محللون إن الحادث قد يؤجج التوتر العرقي بين القبائل العربية، التي تشكل قاعدة قوات الدعم السريع، وقبيلة الزغاوة، التي تشكل معظم القوات المشتركة.
واتهمت قوات الدعم السريع مقاتلي القوات المشتركة بقتل المدنيين وحرق المنازل والمرافق العامة القريبة خلال الهجوم.
وقالت القوات المشتركة إن القاعدة "شكلت نقطة انطلاق لعمليات بربرية ضد الأبرياء" من قوات الدعم السريع، في مناطق منها الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، وأحد أكثر الخطوط الأمامية نشاطا في القتال.
وأفاد تقرر للأمم المتحدة بأن ما لا يقل عن 782 مدنياً قتلوا منذ تجدد القتال في الفاشر في منتصف أبريل (نيسان)، وذلك نتيجة الهجمات "المكثفة" التي تشنها قوات الدعم السريع بالمدفعية الثقيلة والطائرات المسيرة الملغومة وضربات الجيش الجوية والمدفعية.
وقال ناشطون في تنسيقية لجان مقاومة الفاشر بولاية شمال دارفور الأحد إن أنحاء مختلفة من المدينة تعرضت لهجمات بما لا يقل عن 30 صاروخاً.
ويقول محللون إن السيطرة على المدينة ستعزز محاولة قوات الدعم السريع لتشكيل حكومة موازية للحكومة السودانية في بورتسودان.