ثمار تحدد فترة تداول حقوق الأولوية والاكتتاب في الأسهم الجديدة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
الرياض - مباشر: أعلنت شركة ثمار التنمية القابضة، عن تحديد فترة تداول حقوق الأولوية والاكتتاب في الأسهم الجديدة.
وأوضحت الشركة، في بيان على موقع "تداول" اليوم الثلاثاء أنه سيتم بدء فترة تداول حقوق الأولوية والاكتتاب في الأسهم الجديدة، بتاريخ 12 أكتوبر 2023.
وأشارت إلى أن فترة تداول حقوق الأولوية ستنتهي بتاريخ 19 أكتوبر، على ان تستمر مرحلة الاكتتاب في الأسهم الجديدة حتى 24 كتوبر 2023.
ويتاح لحملة حقوق الأولوية ممارسة حقهـم في الاكتتـاب (كليـًا أو جزئيـًا) في الأسـهم الجديـدة في حدود عدد حقوق الأولوية الموجودة في محافظهم. ويكون تداول حقوق الأولوية والاكتتاب في الأسـهم الجديـدة وفق ما تحدده نشرة الإصدار للمساهمين المقيدين والمستثمرين الجدد.
وفي حال تبقى أسهم لم يُكتتب فيها بعد انتهاء فترة الاكتتاب، فستُطرح تلك الأسهم المتبقية وكسور الأسهم (إن وجدت) على المستثمرين ذو الطابع المؤسسي بحسب ما هو مذكور في نشرة الإصدار. كما سيقوم متعهد التغطية " شركة الوساطة المالية (وساطة كابيتال)" بالاكتتاب في أسهم الطرح التي لا يتم الاكتتاب بها بعد الطرح المتبقي.
ونوهت الشركة إلى أنه على المستثمرين الذين لا يرغبون في الاكتتاب التنبه على أهمية بيع ما لديهم من حقوق أولوية أثناء فترة التداول المحددة؛ لكي لا يتعرضوا لانخفاض في قيمة محافظهم الاستثمارية نتيجةً لعدم الاسـتفادة مـن حقـوقهم بـالبيع أو بالاكتتاب.
كما لفتت إلى أن الأحقية ستكون للمساهمين المالكين للأسهم بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية، والمقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (إيداع) في نهاية ثاني يوم تداول يلي يوم انعقاد الجمعية العامة، والتي عقدت اجتماعها بتاريخ 8 أكتوبر 2023.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
إيران تحدد "شرطها" لإعادة فتح سفارتها في دمشق
أعلنت إيران، الثلاثاء، أنها لن تعيد فتح سفارتها في دمشق على الفور، بعدما تعرضت للتخريب أثناء هجوم الفصائل الذي أدى إلى إسقاط حكم بشار الأسد.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي خلال مؤتمر صحفي، إن "إعادة فتح السفارة في دمشق تتطلب استعدادات. سنواصل هذا العمل بمجرد توافر الظروف المناسبة من الناحية الأمنية".
وأضاف أن "الأهم هو ضمان أمن السفارة وموظفيها".
وتتمتع سوريا وإيران بعلاقات ودية منذ فترة طويلة، بدأت عبر تقارب في السبعينات خلال عهد حافظ الأسد والد بشار، وذلك قبل إقامة الجمهورية الإسلامية.
لكن سيطرة فصائل المعارضة على السلطة في دمشق يهدد بتغيير هذه المعادلة، وفي بداية ديسمبر الجاري تعرضت السفارة الإيرانية في سوريا للتخريب.
وخلال عهد بشار الأسد، أصبحت إيران أكثر انخراطا على المستويات السياسية والمالية والعسكرية في سوريا، حيث أرسلت ما وصفته بـ"مستشارين عسكريين" لدعم الجيش في النزاع الذي استمر أكثر من 13 عاما.
وقال بقائي: "كنا موجودين في هذا البلد بناء على دعوة الحكومة ولتقديم المشورة. لم نكن أبدا في سوريا لدعم شخص أو مجموعة أو حزب بشكل خاص".
ومنذ سقوط نظام الأسد، أعادت طهران حوالى 4 آلاف من رعاياها، بينما تفيد أرقام رسمية أن حوالى 10 آلاف إيراني يعيشون في سوريا.