افتتاح المراكز التكنولوجية بشمال سيناء لدعم التحول الرقمي
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أكد اللواء هشام الخولي نائب محافظ شمال سيناء ، أنه تم إنشاء عدد من المراكز التكنولوجية في ديوان عام المحافظة ومختلف مدن المحافظة.
وذلك في إطار اتجاه الدولة لمواكبة التطور التكنولوجي ودعم الدولة لمشروع التحول الرقمي الذي سينعكس على حياة المواطنين بالإيجاب وسرعة تقديم الخدمات للمواطنين.
وقد افتتح نائب المحافظ المركز التكنولوجي بكل من مدينتي الحسنة ونخل ، في إطار احتفالات المحافظة بذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة .
2,5 مليون جنيه:
ومن جانبه..أكد المحاسب سعد بغدادي، رئيس مركز ومدينة الحسنة، أن المركز التكنولوجي أقيم على مساحة 150 متر مربع بتكلفة بلغت نحو 2.5 مليون جنيه، حيث يضم منطقة خدمات جماهيرية وصالة انتظار و مكاتب إدارية وقاعة تدريب، وذلك لتقديم كافة الخدمات للمواطنين من استقبال الشكاوى استخراج رخص البناء والتصالح فى مخالفات البناء ودفع ايجارات الإسكان.
وقال محسن سالم رئيس مدينة نخل، ان المركز التكنولوجي أقيم على مساحة 150 متر مربع بتكلفة بلغت نحو 2.5 مليون جنيه، حيث يضم منطقة خدمات جماهيرية وصالة انتظار ومكاتب إدارية وقاعة تدريب، وذلك لتقديم كافة الخدمات للمواطنين من استقبال الشكاوى استخراج رخص البناء والتصالح فى مخالفات البناء ودفع ايجارات الإسكان.
وأشار إلي أن المركز التكنولوجي يتكون من طابقين الأول يضم صالة للجمهور ومكتب للمدير وخزينة عمومية وغرفة الراكات والداتا واوفيس، والدور الثاني يتكون من قاعة اجتماعات رئيسة وقاعة تدريب وسكرتارية واوفيس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيناء المراكز التكنولوجية المواطنين الخدمات المرکز التکنولوجی
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يحذر: محدش يتكلم عن مصر أو سيناء إلا باحترام
كشف الإعلامي أحمد موسى، أن موقف مصر من القضية الفلسطينية تاريخي وثابت وشريف وواضح، موضحًا أنها لم تتأخر لحظة عن دعم القضية.
وتابع خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لن يحدث تهجير أبدًا في سيناء ولن يكون التهجير على حساب الأراضي المصرية.
واستطرد موسى، أن الرئيس السيسي عقد أكثر من قمة سلام من أجل القضية الفلسطينية.
وواصل أن الشعب المصري بعد صلاة عيد الفطر المبارك يوم الاثنين الماضي، وقف يدعم دولته وقيادته والقوات المسلحة والأشقاء الفلسطينيين ورافضًا للتهجير تحت أي ظرف.
وأكمل أحمد موسى، أن أحداث يناير 2011 كانت مؤامرة بهدف إسقاط الدولة المصرية، موضحا أن مصر لا تتهاون في المساس بأبنها القومي مع أي طرف، وغير مسموح لأي كائن أن يتدخل في الشأن المصري.
واختتم أن من يتحدث عن مصر عليه أن يتحدث باحترام، خاصة وأن مصر تحترم الجميع سواء من وقف معها أو ضدها، واختتم أن من يتحدث عن سيناء يتكلم بتقدير واحترام عن هذه الأرض المقدسة ولن نسمحلك تتكلم عنها بإساءة.