بوابة الفجر:
2024-11-19@15:46:34 GMT

حشود عسكرية إسرائيلية برية على حدود

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

أفادت قناة سكاي نيوز عربية، بحشود عسكرية إسرائيلية برية على حدود غزة.

ووجهت حركة حماس، ضربة ب100 صاروخ إلى  بلدة سديروت.

وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.

وقالت حركة حماس، إن مسلحيها يخوضون اشتباكات ضارية داخل إسرائيل.

وأعلن حزب الله اللبناني،  إطلاق قذائف وصواريخ موجهة على إسرائيل.

وأفادت وسائل إعلامية، يوم السبت، بإطلاق عشرات الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مسلحين من غزة دخلوا الأراضي الإسرائيلي.

وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حركة حماس أسرت أكثر من ٥٣ جنديا ومستوطنا إسرائيليا.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

حماس تنفي شائعات انتقال قياداتها من قطر إلى تركيا

يمانيون../
نفت مصادر في حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الاثنين، صحة التقارير التي نشرتها وسائل إعلام العدو الصهيوني حول انتقال قيادات الحركة من قطر إلى تركيا.

وبحسب وكالة (فلسطين اليوم)، أكدت المصادر في الحركة في بيان مقتضب، “أن هذه الأخبار هي محض إشاعات يحاول الاحتلال ترويجها بين الحين والآخر”.

ووصفت المصادر، عبر الحساب الرسمي للحركة على “تلغرام”، هذه الأنباء بأنها “مجرد إشاعات يروجها العدو بشكل مستمر”، مؤكدة أنها تفتقر إلى أي أساس من الصحة.

وتواصل وسائل إعلام العدو الصهيوني نشر مزاعم حول طلب الدوحة من قيادة “حماس” مغادرتها بسبب موقفها من مفاوضات التهدئة، وهو ما نفته كل من “حماس” وقطر بشكل قاطع.

مقالات مشابهة

  • حركة حماس وحزب الله .. تأكيد الرفض لأي تسوية وفقًا لإملاءات العدو الصهيوني وأي شروط استسلامية
  • الخزانة الأمريكية: فرض عقوبات على عددا من قادة حركة حماس
  • ممثل حركة حماس والقاضي السماوي يقدمان واجب العزاء لرئيس مجلس النواب في وفاة شقيقته
  • قتيل واصابات ودمار في قواعد عسكرية نتيجة صواريخ من لبنان على “تل أبيب” و”كرميئيل” وصفد
  • حماس تنفي شائعات انتقال قياداتها من قطر إلى تركيا
  • هل تستقبل تركيا عناصر حركة حماس؟
  • مصدر دبلوماسي تركي يعلّق على أنباء انتقال حركة حماس إلى بلاده
  • تركيا تكشف حقيقة نقل مكتب حركة حماس إليها من قطر
  • من وجهة نظر دبلوماسي إسرائيلي.. 4 تحديات تواجه حركة حماس
  • حركة حماس: مجزرة الاحتلال في بيت لاهيا إمعان في حرب الإبادة والانتقام من الفلسطينيين