عسكري إسرائيلي يكشف تفاصيل صادمة عما عاشه في اللحظات الأولى لـ”طوفان الأقصى”
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
إسرائيل – صرح أحد جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي بأن أكثر من ألف شخص من قطاع غزة شاركوا في الهجوم على الحدود الإسرائيلية.
وقال العسكري الإسرائيلي: ” تم اختراق السياج في 22 نقطة دفعة واحدة، وأكثر من ألف شخص من قطاع غزة شاركوا في الهجوم”.
وأضاف: “في 7 تشرين أكتوبر، عندما بدأ الصراع بالتفاقم، وفي لحظة اختراق الحدود، كان هناك جندي أو جنديان فقط في الخدمة عند كل نقطة تفتيش، وكان البقية نائمين.
وأطلقت “حماس” فجر السبت 7 أكتوبر عملية “طوفان الأقصى” العسكرية ضد إسرائيل ردا على اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته ولاسيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية.
واعترفت القوات الإسرائيلية والشرطة وغيرها من الأجهزة الأمنية بسقوط قتلى في صفوفهم بالإضافة إلى وقوع أسرى إسرائيليين وأجانب بيد حماس دون تحديد عددهم.
تجدر الإشارة إلى أن الجيش الإسرائيلي أطلق عملية “السيوف الحديدية” ردا على “طوفان الأقصى” وشن غارات على قطاع غزة.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مجلة أمريكية: اليمن يتحدى هجمات الولايات المتحدة بمواصلة إطلاقه الصواريخ على “إسرائيل”
الجديد برس|
أكدت مجلة “نيوزويك” الأميركية أنّ اليمن يتحدى هجمات الولايات المتحدة بمواصلة إطلاقه الصواريخ على “إسرائيل” وحظر الملاحة الإسرائيلة في البحر الأحمر.
وشدّدت المجلة على أنّه بالرغم من التقارير التي تحدثت عن وقوع أضرار جسيمة من جراء الغارات الأميركية على اليمن، فإن القوات المسلحة اليمنية “لم تظهر سوى القليل من علامات التراجع”، على حد تعبير المجلة.
وفي هذا الصدد، أقرّت المديرة المساعدة للإعلام والاتصالات في مبادرة “N7” في برامج الشرق الأوسط في المجلس الأطلسي، إميلي ميليكين، بأنّ تحديات استهداف اليمن تتطلب اعترافًا من إدارة ترامب بأن النهج العسكري البحت لن يحقق هدف واشنطن المتمثل في “الإبادة الكاملة”.
وشدّدت ميليكين على أنه يجب عدم إغفال قدرة أنصار الله على الصمود والتكيف الاستراتيجي، فضلاً عن نفوذهم المتجذر في البلاد.
واستأنفت القوات المسلحة اليمنية عملياتها منذ تجدّد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في مارس الماضي، وذلك على الرغم من الغارات الأمريكية التي طالت محافظات عدة في اليمن، ما أدى إلى عشرات الشهداء والجرحى.