السفير الزنداني يلتقي الجالية اليمنية في عرعر ويزور النادي الأدبي وجمعية الثقافة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
الرياض((عدن الغد )) خاص
التقى سعادة السفير الدكتور شائع محسن الزنداني سفير بلادنا في الرياض الليلة مسئولي وأعيان الجالية اليمنية في مدينة عرعر بالمنطقة الشمالية بالمملكة العربية السعودية.
وقال سعادة السفير إن زيارته لمنطقة الحدود الشمالية جاء من أجل الإطلاع على أوضاع الجالية اليمنية العاملة في المنطقة، سواءً كانوا عمالة تجارية أو اختصاصيين أو أعضاء في هيئة التدريس في المنطقة أو الطلاب اليمنيين الدارسين فيها.
واستمع السفير الزنداني من الحضور إلى أوضاع الجالية في المنطقة وأنشطتهم الحياتية، معربين عن رضاهم بما تقدمه لهم السفارة من خدمات قنصلية.
وكان سعادة السفير قام بزيارة إلى النادي الادبي في مدينة عرعر والتقى معالي السيد ماجد صلال المطلق واستمع منه إلى شرح مفصل عن النشاط الثقافي للنادي ودوره في إحداث حراك ثقافي وفكري يعزز من قيم التواصل الاجتماعي بين الشعوب.
كما قام سعادة السفير بزيارة جمعية الثقافة والفنون بمنطقة الحدود الشمالية والتقى معالي السيد خلف حمود القاران رئيس الجمعية والذي اطلع سعادته على دور ونشاط النادي والجمعية في مجال الثقافة والفنون في المنطقة.
حضر اللقاءات الدكتور طه حسين هديل المستشار الثقافي في السفارة.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: سعادة السفیر فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
بعد عمارة.. الرباح يدشن تحركات لتعيينه على رأس مجلس الجالية
زنقة 20 ا الرباط
أثارت تحركات عزيز الرباح القيادي السابق في حزب العدالة والتنمية في الخارج تساؤلات واسعة في الأوساط السياسية والإعلامية، خاصة بعد تعيين زميله عبد القادر عمارة على رأس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي.
وبدأ البعض يطرح فرضية أن هذه التحركات قد تكون جزءًا من خطة تمهد لتعيين الرباح في منصب رفيع، وتحديدًا على رأس مجلس الجالية المغربية بالخارج.
الأنشطة التي يقودها الرباح بالخارج لم تخلُ من التكهنات حول ما إذا كانت هذه التحركات جزءًا من استراتيجيته لتوسيع دائرة نفوذه السياسي، خاصة بعد تعيين عبد القادر عمارة في منصب رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، وهو ما يفتح الباب أمام احتمالات تعيين شخصيات أخرى في مناصب مماثلة.
ويرى متتبعون أن تحركات الرباح قد تكون مدروسة ضمن خطة استراتيجية، تهدف إلى تعيينه في منصب يمكن أن يعزز من وجوده السياسي، خصوصًا في قضايا الجالية المغربية في الخارج، ورغم أن هذه الفرضيات تظل غير مؤكدة، إلا أن الساحة السياسية تبقى مفتوحة أمام أي مفاجئات.