تل أبيب - الوكالات 

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بمقتل نحو 1000 إسرائيلي وإصابة حوالى 2600 جراء الهجوم الذي نفذته حماس على إسرائيل في الوقت الذي أكد فيه الجيش الإسرائيلي مقتل 38 جنديا إضافيا خلال الساعات الماضية.

وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قد أكد مقتل نائب قائد اللواء 300 اللفتنانت كولونيل عليم سعد خلال غارة سابقة على نقطة مراقبة إسرائيلية قرب الحدود اللبنانية أعلن مسلحون فلسطينيون من حركة الجهاد في لبنان مسؤوليتهم عنها.

وتقول حركة حماس وجماعات فلسطينية أخرى في غزة إنها تحتجز أكثر من 130 مجندا ومدنيا تم خطفهم من داخل إسرائيل. 

وردا على القصف الإسرائيلي، قال المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة حماس، أبو عبيدة، في تسجيل صوتي صدر ليل الاثنين إن الحركة ستقتل أسيرا مدنيا إسرائيليا في أي وقت تستهدف فيه إسرائيل المدنيين في منازلهم في غزة "دون سابق إنذار".

وقال "نعلن أن كل استهداف لأبناء شعبنا ال منين في بيوتهم دون سابق إنذار سنقابله سفين بإعدام رهينة من رهائن العدو المدنيين لدينا، وسنبث ذلك مضطرين بالصوت والصورة ..الكرة في ملعب إسرائيل من الآن، ونحملها المسؤولية أمام العالم."

 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على وسط سوريا إلى 100 قتيل

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت، بارتفاع حصيلة قتلى الغارات التي استهدفت مدينة تدمر، وسط سوريا، الأربعاء، إلى 100 قتيل.

وذكر المرصد، في بيان له، أن من بين القتلى 67 عنصرا من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، بينهم 11 ضابطا وصف ضابط يعملون لصالح حزب الله اللبناني، و27 من جنسية غير سورية غالبيتهم من "حركة النجباء" العراقية، إضافة إلى 4 من "حزب الله" اللبناني.

واستهدفت الغارات الإسرائيلية، بحسب المصدر، ثلاثة مواقع في المدينة، أبرزها موقع كان يعقد فيه اجتماع لقياديين من الميليشيات الإيرانية و"حركة النجباء" العراقية وقيادي من "حزب الله" اللبناني، إضافة إلى موقعين في حي الجمعية، أحدهما مستودع أسلحة قرب المنطقة الصناعية.

ما وراء أحداث تدمر.. رسائل "الضربات الإسرائيلية" داخل الأراضي السورية أوضح رئيس المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، الجمعة، لموقع "الحرة" أن حصيلة قتلى الغارات المنسوبة لإسرائيل على مدينة تدمر في وسط سوريا، الأربعاء، قد ارتفعت إلى 92 مسلحا موالين لإيران، مؤكدا أن تلك الضربة تحمل "رسائل كبيرة جدا" لطهران، على حد قوله.

ولم تتبن اسرائيل الهجمات التي حصلت في مواقع قريبة من مدينة تدمر الأثرية التي يعود تاريخها إلى أكثر من ألفي عام والمدرجة في قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو) للتراث العالمي للبشرية.

وقالت نجاة رشدي، نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، أمام مجلس الأمن الدولي الخميس "مرة أخرى، ازدادت الغارات الإسرائيلية في سوريا بشكل كبير، سواء من حيث الوتيرة أو النطاق".

وأشارت الى أن الغارات على تدمر، حيث "قُتل عشرات الأشخاص... هي على الأرجح الأكثر فتكا حتى الآن".

وقال المرصد السوري من جهته إن حصيلة القتلى هي "الأعلى جراء غارات إسرائيلية على مجموعات موالية لطهران في سوريا منذ بدء النزاع فيها عام 2011".

وأحصى المرصد 152 استهدافاً إسرائيلياً للأراضي السورية منذ مطلع العام الجاري، منها 126 غارة جوية و26 قصفاً برياً، أسفرت عن إصابة وتدمير نحو 273 هدفاً بين مستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.

مقالات مشابهة

  • حماس تعلن إيقاع جنود إسرائيليين بين قتيل وجريح بهجوم شرق رفح
  • إعلام فلسطيني: الاحتلال الإسرائيلي قتل 1000 طبيب وممرض واعتقل 310
  • مسؤول أمني سابق للاحتلال: إنهاء حرب لبنان سيكون دافعا للتوقف في غزة
  • بيان للجيش الإسرائيلي بعد اللقطات التي نشرتها حماس
  • الاحتلال يعلن إصابة جندي من لواء جولاني في لبنان
  • مقتل قياديين في «حزب الله» وإيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح جنوب لبنان
  • سامح عسكر عن «مجزرة بيروت»: الاحتلال الإسرائيلي يرد على مقتل قواته بالانتقام من المدنيين
  • ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على وسط سوريا إلى 100 قتيل
  • قتيل بضربة إسرائيلية لدراجة نارية في جنوب لبنان
  • القسام: أوقعنا قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح غربي جباليا