فريق كرة قدم يتمتع بموهبة كبيرة داخل إحدى المدارس.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
ماجد محمد
ظهر فريق كرة قدم داخل إحدى المدارس وهم يمارسون اللعبة بكل احترافية جذبت الكثير.
واستعرض مقطع متداول عدد من الطلاب داخل مدرسة لحظة ممارستهم كرة قدم مع ظهور اكتسابهم للموهبة بشكل كبير.
وتداول المقطع بشكل واسع، نتيجة احترافية الطلاب أثناء ممارسة كرة القدم.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/10/فيديو-طولي-104.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: طلاب كرة قدم مدارس
إقرأ أيضاً:
فريق “حرير” التطوعي يطلق مبادرة مجانية في طرطوس لنقل الطلاب إلى الجامعة خلال فترة الامتحانات
طرطوس-سانا
إيماناً بأهمية دعم الطلبة الجامعيين ومساندتهم في استكمال دراستهم ليكونوا حجر الأساس في بناء سوريا الجديدة، يحرص فريق “حرير” التطوعي على تنفيذ مبادرته بنقل طلاب الجامعات بشكل مجاني من مدينة الدريكيش وريفها، لتقديم امتحاناتهم بجامعة طرطوس.
وأوضح رئيس مجلس مدينة دريكيش، المحامي محمد الجعفوري، لمراسلة سانا أن المبادرة نظمت بالتعاون مع مديرية النقل الداخلي ومجلس مدينة الدريكيش، لتأمين وسائل النقل وتنظيمها وتسييرها، والتي تقل نحو 1200 طالب وطالبة أسبوعيا، لافتاً إلى أنها شهدت ارتياحاً شعبياً واسعاً في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، كما أن مجلس المدينة مستعد دائماً للتعاون مع أي مبادرة تخدم المجتمع المحلي.
بدوره أوضح قائد فريق حرير التطوعي، نوار مرهج، أن المجتمع المحلي ساهم بشكل فعال بالتعاون مع الجهات المعنية وبدعم من أبناء المحافظة المغتربين في دعم المبادرة وتمويلها، وخاصة في ظل الواقع الاقتصادي الصعب الذي تعاني منه سوريا وتزامناً مع ارتفاع أجور النقل، مبيناً أن المبادرة تجسد نموذجاً لتعاون وتكاتف أبناء المجتمع، وحسهم الوطني وشعورهم بالمسؤولية تجاه أبناء البلد.
وأشار إلى أن المبادرة تستهدف كل طالب يحمل بطاقة جامعية أو معهد تابع لجامعة طرطوس، وتستمر يومياً حتى نهاية امتحانات الفصل الأول، لافتاً إلى وضع برنامج لمواعيد الانطلاق من كراج مدينة الدريكيش بعد إجراء دراسة شاملة للبرامج الامتحانية لجميع الكليات، لضمان وصول جميع الطلبة إلى كلياتهم في الوقت المناسب.
يذكر أن فريق حرير التطوعي تأسس من قبل مجموعة من الشباب السوريين، بهدف تعزيز العمل المجتمعي المدني وتقديم الدعم الإنساني للمجتمعات المحلية، ويسعى من خلال مبادراته إلى تحسين جودة الحياة، ومساندة الأفراد والأسر، وبناء جسور الثقة والحوار بين أفراد المجتمع.