استشاري: مرض الصرع ليس له علاقة بالجن والأرواح الشريرة وليس معدي..فيديو
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
الرياض
رد الدكتور بندر بن ناصر الجفن ، إستشاري المخ والأعصاب ، على المفاهيم الخاطئة لمرض الصرع .
وقال الجفن : “من المفاهيم الخاطئة لمرض الصرع ، أن له علاقة بالمس والجن أو الأرواح الشريرة أو أنه مرض معدي وجميع أنواعه وراثية وتنتقل إلى الأبناء” ، وفقًا لحديثه مع قناة «روتانا خليجية» .
وأشار إلى في اليوم العالمي للصراع ، والموافق 14 فبراير ، بيتم وعي وتثقيف الأشخاص حول مرض الصرع وأعراضه ، مضيفاً أن مرض مثل جميع الأمراض فهو عبارة عن زيادة الشحنات الكهربائية على الدماغ مما تؤدي إلى انفعالات خارجة أو ظاهرة للأشخاص.
وختم حديثه: كأطباء نرى البؤرة الكهربائية بالتخطيط ، لذلك فالصرع يعد مرض عضوي وليس نفسي أو له علاقة بالجن مثل ما يقال عنه” .
ليس له علاقة بالجن، وليس وراثي..
د. بندر بن ناصر الجفن – إستشاري المخ والأعصاب يرد على أشهر المفاهيم الخاطئة عن مرض الصرع @bandaraljafen#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/bIr4ctGMWW
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) October 9, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استشاري مرض الصرع مفاهيم خاطئة له علاقة
إقرأ أيضاً:
“السلم الأهلي.. المفاهيم والتحديات”… ندوة حوارية على مدرج النصر بحلب
حلب-سانا
نظم منتدى “سوريا النهضة” اليوم ندوة حوارية تحت عنوان “السلم الأهلي.. المفاهيم والتحديات”، على مدرج النصر في حلب، بمشاركة مجموعة من رواد الثقافة والمجتمع الأهلي.
وقدم كل من دكتور العلاقات الدولية سعيد الحسن والأستاذ في جامعة حلب الدكتور حليم أسمر ودكتور السياسة الشرعية مصطفى مصطفى، المسارات الضرورية لتحقيق السلم الأهلي والخطوات العملية على مستوى الفرد والمجتمع.
ونوه الدكتور الحسن بدور العوامل المؤثرة في تحقيق السلم الأهلي، وأبرزها العوامل الاقتصادية والدولية والإعلام والعدالة الاجتماعية بالقانون، ضمن وحدة مترابطة تتطلب مجموعة من الخطوات العملية، وتستدعي التكاتف وتكامل الجهود للسعي نحو التعافي.
بدوره تقدم الدكتور أسمر بمجموعة من الخطوات العملية التي من شأنها إنجاح السلم الأهلي، بدءاً من التعارف والمصالحة، فالمصارحة والتسامح، والتي تشكل نواة العدالة الانتقالية، بالإضافة إلى مجموعة المفردات المساهمة بتعزيز الحوارات المجتمعية وتقريب العناصر الاجتماعية من بعضها البعض.
من جانبه تركزت مداخلة الدكتور مصطفى على دور الخطاب الديني في تعزيز السلم الأهلي، ودعم القيم الدينية السامية التي تدعو إلى وحدة الصف في المجتمع، نظراً لطبيعة المجتمع الحلبي بالالتزام الديني والأخلاقي وأثرهما الكبير على أسلوب حياة قاطني المدينة، كما تطرق إلى ضرورة الإسراع في معالجة محاولات التقسيم التي جسدها النظام البائد بين مكونات المجتمع.
من جهته لفت مسؤول مكتب الشباب في المنتدى رجب ملاحفجي في تصريح لمراسل سانا، الى أن الندوة هي ضمن سلسلة المبادرات التي ينظمها المنتدى للنهوض بالمجتمع وتضميد جراحه على مدار 14 عاماً جراء ممارسات النظام البائد، مؤكداً على ضرورة السلم الأهلي ودور الشباب في تحقيقه، وعليه تمت إقامة الندوة وتناول الموضوع من زواياه المتعددة.
تابعوا أخبار سانا على