كيف علق الإعلام الإسرائيلي والدولي على تبعات طوفان الأقصى؟
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
10/10/2023مقاطع حول هذه القصةشلل تام في إسرائيل عقب عملية "طوفان الأقصى"play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 05 seconds 03:05مقاتلو "القسام" يقهرون الجيش الإسرائيلي "الذي لا يقهر"play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 51 seconds 04:51أبو عبيدة: "طوفان الأقصى" تطلبت سنوات من الإعداد والتخطيطplay-arrowمدة الفيديو 10 minutes 49 seconds 10:49المقاومة الفلسطينية تضرب "كبرياء" القوة الإسرائيلية في مقتلplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 00 seconds 06:00لماذا أخفقت إسرائيل في مواجهة عملية طوفان الأقصى؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 27 seconds 03:27شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: play arrowمدة الفیدیو طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
توتر داخلي إسرائيلي بسبب تحقيقات في أحداث طوفان الأقصى
كشف تحقيق صحفي للقناة الـ12 العبرية، عن أن رئيس الشاباك الإسرائيلي رونين بار، المتولي منصبه منذ عام 2021، قدم في 1 أكتوبر 2023 أي قبل 6 أيام من اندلاع عملية طوفان الأقصى، خطة لاغتيال القيادة العليا لحركة حماس والقيام بهجوم استباقي وعدوان واسع على غزة.
تصريحات سابقة لقيادي بحماسفيما كان هناك تصريح سابق لنائب سابق لرئيس المكتب السياسي لحماس، صالح العاروري، قبل اغتياله مطلع العام الجاري، قال فيه إن الخطة العسكرية لكتائب القسام كانت استهداف فرقة غزة من جيش الاحتلال وقتال جنود الاحتلال متابعا: «كان لدينا معلومات أن الاحتلال يرتب لشن هجوم علينا بعد الأعياد العبرية».
توتر أمني واسع في إسرائيلفي الوقت الذي قالت وسائل إعلام عبرية، إن وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قرر عدم المصادقة على ترقيات أقرها رئيس الأركان لمناصب قائد لواء المظليين وقائد وحدة يهلوم لإمكانية تورطهما بفشل 7 أكتوبر، حيث سيتم أولا فحص علاقتهما بأحداث 7 أكتوبر.
انتقادات لرئيس الأركان الإسرائيليبدوره، وجَّه الخبير الأمني والعسكري الإسرائيلي، يوسي ميلمان، انتقادات لاذعة لرئيس الأركان هرتسي هليفي وحمّله مسؤولية انتشار الفوضى في الجيش خلال الأشهر الأخير، وطالبه بالاستقالة، متابعا: «منذ سنوات أصبحت القيادة العسكرية وخاصة العليا أكثر تسامحًا مع عدم الانضباط ويفضلون عدم فتح تحقيقات في المخالفات وحتى لو فتحوا تحقيقات فالجنود أو الضباط الذين أخطأوا يحصلون على عقوبات خفيفة».