تعتبر عشبة الزعتر من الأعشاب المفيدة في علاج عدد كبير من الامراض والحماية منها في نفس الوقت يكسب الاطعمة مذاقا شهيا

وذكر موقع stylecraze إن إحدى الدراسات البرتغالية قد كشفت أن الزعتر قد يساعد في الوقاية من السرطان، وخاصة سرطان القولون.

 يمكن أن تعزى هذه الخصائص إلى مكوناته – والتي تشمل بعضها حمض الأوليانوليك i  ، وحمض الأورسوليك i ، واللوتين، وبيتا سيتوستيرو

كما كان لعشبة الزعتر تأثير مفيد على سرطان الثدي وكان لها في الأبحاث آثار إيجابية على علاج سرطان الثدي عن طريق زيادة موت الخلايا السرطانية.

أحد المكونات الرئيسية الأخرى لزيت الزعتر الأساسي الذي يساعد على الوقاية من السرطان هو الكارفاكرول، حيث وجدت إحدى الدراسات أن الكارفاكرول يمكن أن يمنع تكاثر وهجرة خطوط الخلايا السرطانية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عشبة الأعشاب ألامراض الزعتر سرطان الثدي

إقرأ أيضاً:

انتبه لها | 5 أسباب لثقل مقود السيارة .. تعرف عليها

يُعد مقود السيارة أحد أهم عناصر التحكم في المركبة، وأي مشكلة تؤثر على حركته بسلاسة قد تشكل خطرًا على القيادة. 

يشعر بعض السائقين بثقل مفاجئ أو تدريجي في التوجيه، ما يجعل القيادة أصعب ويؤثر على أداء السيارة. 

هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى هذه المشكلة، بعضها بسيط ويمكن إصلاحه بسهولة، بينما البعض الآخر يحتاج إلى تدخل فني متخصص.

- انخفاض مستوى زيت الباور

زيت الباور هو العنصر الأساسي في نظام التوجيه الهيدروليكي، حيث يساعد على تقليل الجهد المطلوب لتدوير المقود. 

إذا انخفض مستواه بسبب تسريب أو تبخر مع مرور الوقت، فإن حركة عجلة القيادة تصبح أكثر صعوبة. 

يمكن حل هذه المشكلة من خلال فحص مستوى الزيت في الخزان المخصص له داخل المحرك، وإضافة الزيت المناسب عند الحاجة. 

إذا تكرر انخفاضه، فقد يكون هناك تسريب يستدعي الإصلاح.

- مشكلة في مضخة الباور

تعمل مضخة الباور على ضخ الزيت داخل نظام التوجيه، مما يسهل حركة المقود. 

عند تعرضها للتلف أو التآكل، يزداد الجهد المطلوب لتدوير عجلة القيادة، خاصة عند السرعات المنخفضة. 

قد تصدر المضخة أصواتًا غريبة عند تدوير المقود، مما يشير إلى ضرورة فحصها واستبدالها في حال كانت غير صالحة للعمل.

- تلف علبة الدركسيون

علبة الدركسيون مسؤولة عن نقل حركة المقود إلى العجلات، وعند تعرضها للتآكل أو انسدادها بالأوساخ، تصبح عملية التوجيه أكثر صعوبة، خاصة عند الالتفاف. 

في هذه الحالة، يُنصح بفحصها عند فني متخصص وتنظيفها أو استبدالها إذا كانت تالفة.

- ضغط الإطارات غير المناسب

ضغط الهواء في الإطارات يؤثر بشكل مباشر على سهولة التوجيه. 

إذا كان الضغط منخفضًا، خاصة في العجلات الأمامية، فإن الاحتكاك مع الطريق يزداد، مما يجعل حركة المقود أثقل. 

يمكن تجنب هذه المشكلة من خلال فحص ضغط الإطارات بانتظام وضبطه وفقًا للمواصفات المحددة من قِبَل الشركة المصنعة.

مشكلة في عمود التوجيه أو الأجزاء الميكانيكية المرتبطة به

قد يكون ثقل المقود ناتجًا عن تآكل الوصلات الميكانيكية أو جفاف عمود التوجيه بسبب نقص التزييت. 

عند حدوث ذلك، يُفضل فحص الأجزاء المتحركة وإعادة تزييتها، والتأكد من عدم وجود صدأ أو تلف قد يستدعي استبدال بعض المكونات.

متى يجب زيارة مركز الصيانة؟

إذا استمر ثقل المقود أو كان مصحوبًا بأصوات غير طبيعية أو اهتزازات أثناء القيادة، فمن الأفضل عدم تجاهل المشكلة. 

يمكن أن يكون السبب بسيطًا مثل نقص الزيت، لكنه قد يشير أيضًا إلى خلل أكثر تعقيدًا في نظام التوجيه، مما يتطلب فحصًا دقيقًا وإصلاحًا فوريًا لضمان سلامة القيادة.

مقالات مشابهة

  • أمل جديد .. إنتاج لقاح بريطاني للسرطان يتعرف على الخلايا ويقضى عليها
  • انتبه لها | 5 أسباب لثقل مقود السيارة .. تعرف عليها
  • أستاذ علاج أورام: الوقاية والاكتشاف المبكر أساس المكافحة
  • الصداع يؤثر على حياة الملايين.. تعرف على أنواعه وطرق العلاج
  • «تفاؤل» تُطلق مركزًا متكاملًا لدعم مرضى السرطان في الأحساء
  • كيف يمكن الوقاية من السرطان في حال وجود عوامل وراثية؟.. خطوات استباقية
  • أستاذ علاج أورام: الأعشاب ليست بديلاً للعلاج في مكافحة السرطان
  • فوائد لا تعد لـ "الأملج".. تعرف عليها
  • علاج يبطئ الشيخوخة.. تعرف عليه
  • الخلايا الجذعية.. ثورة في الطب التجميلي وعلاج الأمراض المزمنة