استشهاد الصحفي رزق محمد صبح بقصف برج غرب مدينة غزة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
شهيدان من بين الصحفيين في غزة
استشهد الصحفي رزق محمد صبح إثر قصف طائرات الاحتلال الحربية لبرج غرب مدينة غزة، فجر الثلاثاء.
اقرأ أيضاً : مراسل "رؤيا": طائرات الاحتلال تدمر برجا سكنيا غرب غزة وتستهدف منزلا شرق خانيونس
وفي وقت سابق أعلن عن استشهاد الزميل الصحفي سعيد الطويل في استهداف طائرات الاحتلال لمبنى غرب مدينة غزة، فجر الثلاثاء، وفق ما أفاد به مراسل "رؤيا".
وكانت قوات الاحتلال استهدفت عدة مبان في قطاع غزة تضم مكاتب إعلامية وأخرى مراكز طبية، في الغارات العنيفة التي تشنها على القطاع.
وكانت قوات الاحتلال قصفت مبنى يضم مكتب قناة "رؤيا" في قطاع غزة، بالإضافة إلى مركز طبي، بأربعة صواريخ.
وأفاد مراسل "رؤيا" في وقت سابقن بأنه تم انتشال عدد من الشهداء في القصف الذي استهدف شققا في مدينة الأسرى، فجر الثلاثاء.
وذكر مراسلنا في وقت سابق، بأن غارات الاحتلال العنيفة على قطاع غزة تجدد في فجر الثلاثاء في مختلف المناطق.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة صحفيين فجر الثلاثاء
إقرأ أيضاً:
مجزرة جديدة.. 17 شهيدًا وعشرات الجرحى بقصف الاحتلال منزلًا في بيت لاهيا
غزة - صفا ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الاثنين، مجزرة جديدة في استهدافها منزلًا لعائلة بدران في مشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية باستشهاد 17 مواطنًا وإصابة آخرين، بقصف طائرات الاحتلال منزل عائلة الطبيب هاني بدران في محيط مستشفى كمال عدوان شمالي القطاع. ولم تتوقف قوات الاحتلال عن ارتكاب جرائم الإبادة والقتل بحق المواطنين في شمالي القطاع، بالإضافة إلى مواصلة القصف المدفعي والجوي على بيت لاهيا ومخيم جباليا تحديدًا. ولا تستطيع طواقم الدفاع المدني والإسعاف منذ 27 يومًا من انتشال الشهداء وإنقاذ الجرحى، في ظل منعها من ممارسة عملها شمالي القطاع، وبفعل الاستهداف والعدوان الإسرائيلي المستمر، حيث بات آلاف المواطنين هناك بدون استجابة إنسانية ورعاية و إغاثة طبية. بدورها، قالت مصادر طبية للجزيرة إن 46 فلسطينيًا استشهدوا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم، 30 منهم شمالي القطاع. وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 43,922 مواطنًا، وإصابة 103,898 آخرين، وما زال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.