إطلاق الحملة الوطنية الثانية لمكافحة مرض الحمى القلاعية في القصيم
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أطلق فرع مركز "وقاء" بمنطقة القصيم الحملة الوطنية الثانية لمكافحة مرض الحمى القلاعية في المواشي، التي تستهدف تحصين أكثر من 400 ألف رأس من المواشي.
وبدأت أعمال التحصين الذي ستستمر لمدة شهرين، مطلع اليوم الأول من شهر أكتوبر، داعياً المركز جميع مربي الماشية لزيارة فرع مركز "وقاء" بالمنطقة للتنسيق بشأن تحصين مواشيهم ضد مرض الحمى القلاعية أو زيارة أقرب وحدة وقاء بمحافظات المنطقة.
وتهدف الحملة إلى المكافحة والتوعية والإرشاد لمرتادي السوق ومربي الماشية، إضافة إلى الكشف على المواشي، والتأكد من سلامتها وخلوها من مرض الحمى القلاعية، وتقديم الخدمات الإرشادية البيطرية في مجال صحة وسلامة المواشي.
يذكر أن مركز "وقاء" يعمل على تقييم درجة المخاطر للوضع الصحي الوبائي في المواشي، ووضع الضوابط والاشتراطات الفنية حسب المواصفات والمعايير الدولية، إذ يعمل في المركز كوادر بيطرية سعودية متخصصة في عدد من المجالات، منها التنظيمي والرقابي والتوعوي والإرشادي، بهدف رفع مستوى الوعي وحماية الثروة الحيوانية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحمى القلاعية مركز وقاء مرض الحمى القلاعیة
إقرأ أيضاً:
اللجنة الوطنية للمرأة تدين استهداف العدوان الأمريكي مركز إيواء المهاجرين في صعدة
أدانت اللجنة الوطنية للمرأة، الجريمة المروعة التي ارتكبها العدوان الأمريكي في مركز إيواء المهاجرين في محافظة صعدة.
وأكدت اللجنة في بيان ، أن هذه الجرائم الوحشية جرائم حرب مكتملة الأركان تضاف إلى سجل أمريكا الأسود، وتعد انتهاكاً صارخاً لكافة المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية والسيادة الوطنية لليمن.
وحملت اللجنة الإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة النكراء، مشيرة إلى أن استهداف المدنيين والمهاجرين الأبرياء جريمة تضاف إلى سجل الجرائم الأمريكية بحق الشعب اليمني والإنسانية جمعاء.
وطالبت المجتمع الدولي بإعلان موقف إنساني وحقوقي وقانوني يحمي القيم والمبادئ التي أنشئت على أساسها الجمعية العامة للأمم المتحدة، معتبرة الصمت الدولي تجاه جرائم العدوان الأمريكي على اليمن تواطئاً غير مقبولاً.
ودعت اللجنة الشعوب الحرة ومنظمات المجتمع المدني، إلى التحرك الجاد والمسؤول لوقف هذه الجرائم، واتخاذ مواقف مساندة للشعبين الفلسطيني واليمني.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا