البنك الدولي يتوقع انخفاض نسبة التضخم في تونس إلى 8% في 2024
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
حلّت تونس في المرتبة الرابعة ضمن توقعات البنك الدولي لنسب التضخم في الدول العربية خلال سنة 2024.
ورجّح البنك الدولي انخفاض نسبة التضخم في تونس بنسبة 8 بالمائة فيما تصدرت مصر للترتيب عربيا بتوقعات بلغت 26 بالمائة فيما حلت اليمن ثانية بتوقعات فاقت 17 بالمائة والجزائر في المرتبة الثالثة بنسبة 8.6 بالمائة.
يذكر أن نسبة التضخم في سبتمبر الماضي تراجعت إلى مستوى 9 بالمائة مقابل 9.3 بالمائة خلال أوت 2023، وفق ما أظهرته النشرية الخاصّة بمؤشر أسعار الإستهلاك العائلي لشهر سبتمبر 2023، الصادرة عن المعهد الوطني للإحصاء.
ويعود هذا التراجع لتقلص نسق الزيادة في األسعار بين شهري سبتمبر وأوت 2023 بالمقارنة بنفس الفترة من السنة الفارطة. حيث شهد نسق تطور أسعار مجموعة المواد الغذائية تراجعا من %15,3 الى %13,9 ونسق ارتفاع أسعار مجموعة المطاعم والنزل من %11,5 الى %10,5 في المقابل تسارع نسق الزيادة في أسعار مجموعة التبغ من %4,4 الى .%9,2.
المصدر: موزاييك أف.أم
كلمات دلالية: التضخم فی
إقرأ أيضاً:
الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة عند نطاق 4.25% إلى 4.5%
ثبت البنك الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة عند نطاق 4.25% إلى 4.5% متماشيا مع التوقعات.
جاء ذلك حسب نبأ عاجل لقناة العربية.
بنك اليابان المركزيالفيدرالي الأميركي يتجه إلى تثبيت أسعار الفائدة وسط ضغط التضخم وترامبترامب: أعرف أسعار الفائدة "أفضل بكثير" من بنك الاحتياطي الفيدرالينواب البرلمان: انخفاض معدل التضخم يسهم في خفض أسعار الفائدة ويعزز الاقتصاد القوميوكيل خطة النواب يوضح تأثير انخفاض التضخم على أسعار الفائدة المستقبليةوقرر بنك اليابان المركزي رفع معدلات الفائدة الرئيسية، في خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع، مما يعكس تفاؤله المتزايد بأن الأجور ستستمر في الارتفاع وتبقي التضخم مستدامًا حول هدفه البالغ 2%.
ورفع أويدا وزملاؤه أعضاء مجلس البنك المركزي سعر الفائدة على الإقراض لليلة واحدة بمقدار ربع نقطة مئوية ليصل إلى 0.5 بالمئة وهو أعلى مستوى منذ 17 عامًا، في ختام اجتماع استمر يومين، وذلك وفقًا لبيان صادر عن البنك المركزي.
وجاء قرار رفع الفائدة بأغلبية 8 أصوات مقابل صوت واحد، فقد عارض عضو مجلس الإدارة تويواكي ناكامورا القرار. كما جاء متوافقًا مع توقعات السوق.
ويواصل محافظ المركزي الياباني كازو أويدا مهمته للعودة إلى السياسة النقدية التقليدية للبنوك المركزية.