"مافيا ورشاوي وهدايا".. عمر هريدي يهاجم انتخابات الزمالك ويستشهد بكهربا
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
فجر عمر هريدي، أحد المرشحين على منصب رئيس نادي الزمالك في الفترة الحالية، جدلا واسعا بعد هجومه على بعض المنافسين له هذا العام، في ظل ترقب الجمعية العمومية للفارس الأبيض في حسم الانتخابات وبداية حل أزمات الفريق.
- هريدي يهاجم انتخابات الزمالك
وصرح عمر هريدي المرشح على رئاسة نادي الزمالك:" أن هناك مافيا داخل الانتخابات في نادي الزمالك، وأشعر أنها مسرحية هزلية وبعض الأشخاص تتحدث بأنها حصدت المنصب".
وأردف هريدي خلال تواجده ضيفًا مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه"+90" على قناة النهار: "بقول للكابتن أحمد سليمان، من أنت حتى تتفاوض في موضوع أزمة كهربا وغرامته؟".
وتابع عمر هريدي: "المرشح دوره واضح ولا يجوز أن يتحدث بلسان النادي هل هي مسرحية هزلية؟ خاصةً في ظل الارقام الكبيرة التي تم الاربعاء بها وتفوق 200 مليون جنيه".
واختتم: "هناك مافيا الانتخابات حاليًا داخل نادي الزمالك، ويحصل الفرد منهم على 5 ألاف جنيه في اليوم الواحد، والهدايا الانتخابية وصلت للمنازل ويتم دفع الرشاوي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس نادي الزمالك عمر هريدي الجمعية العمومية انتخابات الزمالك داخل نادي الزمالك رئاسة نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
المعارضة التركية تطلق حملة لسحب الثقة من أردوغان وتطالب بانتخابات مبكرة
الثورة نت/
اطلقت المعارضة التركية، ممثلة في حزب الشعب الجمهوري حملة لجمع التوقيعات بهدف التعبير عن “سحب الثقة” من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتنظيم انتخابات رئاسية مبكرة.
جاء هذا الإعلان خلال المؤتمر الاستثنائي الـ21 للحزب، الذي عقد في العاصمة أنقرة اليوم الأحد، حيق قال رئيس الحزب أوزغور أوزيل، في خطاب متلفز إن الحملة ستبدأ رسميا اعتبارا من يوم الاثنين، حيث سيتم جمع التوقيعات “في كل بيت وعلى كل شارع” في البلاد.
وأوضح أوزيل أن هذه الخطوة تهدف إلى إظهار موقف شعبي قوي ضد أردوغان، معربا عن استعداد المعارضة لخوض الانتخابات الرئاسية المبكرة في يونيو المقبل.
وأضاف: “إذا لم يتمكن أردوغان من خوض المواجهة في شهر يونيو، فنحن مستعدون لخوضها في النصف الأول من شهر نوفمبر، ليخرج ويتنافس مع مرشحنا”.
هذا ويعتبر إكرام إمام أوغلو، عمدة إسطنبول السابق الذي تم اعتقاله مؤخرا، المرشح الوحيد حتى الآن من جانب حزب الشعب الجمهوري للمشاركة في الانتخابات الرئاسية، وينظر إليه على أنه الخصم الرئيسي لأردوغان، في حال إجراء انتخابات مبكرة.
ومع ذلك، فإن تنظيم مثل هذه الانتخابات يتطلب موافقة البرلمان، حيث يحتاج القرار إلى دعم 360 نائبا.
وفقا للتوازنات الحالية في البرلمان التركي، يمتلك حزب الشعب الجمهوري 127 مقعدا فقط، بينما يسيطر تحالف حزب العدالة والتنمية الحاكم وحزب الحركة القومية على 315 مقعدا، وبالتالي، فإن تحقيق النصاب القانوني لإجراء انتخابات مبكرة يبدو تحديا كبيرا أمام المعارضة.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد اتهم في وقت سابق المعارضة بمحاولة إخفاء حجم الفساد في بلدية إسطنبول عبر “الإرهاب الشارع”، مؤكدا أن الشعب التركي لم يقع في “ألعابها”.
وتتواصل منذ 19 مارس الماضي احتجاجات مؤيدة لعمدة إسطنبول المعتقل أكرم إمام أوغلو، عضو حزب الشعب الجمهوري المعارض، رغم حظر السلطات كافة أشكال التظاهر. وفي 26 مارس، تم انتخاب المعارض نوري أصلان قائما بأعمال العمدة.