هاني رمزي يكشف عن تفاصيل الجزء الثاني من "غبي منه فيه"
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
قال الفنان هاني رمزي، إنه أجرى عدة محاولات عديدة لفكرة وجود جزء ثاني من فيلم "غبي منة فيه"، وأنه أحب تلك الفكرة للغاية وليس لديه أي مانع في ذلك، ولكن سيناريو الجزء الثاني لم يكن جيد لكي يكون مناسب لنفس نجاح الجزء الأول.
وتابع هاني رمزي، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل"، للإعلامية نهال طايل المذاع عبر فضائية "صدى البلد "2،: "معنديش مانع أن يكون في جزء تاني ولكن السيناريو مطلعش بالجودة الكويسة اللي تخليه جزء تاني لأنه لازم يليق بنجاح الجزء الأول أو يزيد عنه ويستحق المشاهدة.
واستكمل هاني رمزي حديثه قائلا، أن غياب النجم حسن حسني وطلعت زكريا وسعيد طرابيك بعد رحيلهما سوف يؤثر للغاية على العمل بالنسبة لإمتداد الأحداث وفكرنا أن نضع الشخصية في عمل جديد بأحداث جديدة وشخصيات جديدة، وحاليا بصدد في التفكير هل سيكون العمل مجزي أم لأ والمقترح قائما ولكن حاليا لم نقم بأي خطوة.
موعد برنامج تفاصيل
يذكر أن برنامج تفاصيل يذاع الأحد والاثنين والأربعاء من كل أسبوع من الساعة 8 مساء حتى الساعة 10 مساء وهو برنامج اجتماعي خدمي يتطرق للعديد من القضايا الاجتماعية التي تمس حياتنا اليومية وتقدم حلول لهذه القضايا كما يساهم البرنامج في تقديم العديد من الخدمات للمشاهدين من اجراء عمليات عيون بالمجان لغير القادرين وزواج اليتيمات وإجراء عمليات القلب المفتوح والأطراف الصناعية.
آخر أعمال هاني رمزي
يذكر أن مسلسل «العائدون» الذي عُرض في رمضان 2022، هو آخر أعمال الفنان هاني رمزي، والذي ضم عددا كبيرا من الفنانين ومنهم أمير كرارة، محمد ممدوح، أمينة خليل، محمد فراج، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف باهر دويدار وإخراج أحمد نادر جلال
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاني رمزي الفنان هاني رمزي برنامج تفاصيل
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: من حق الزوجة الخروج للعمل إذا رفض زوجها.. ولكن بشروط
حددت دار الإفتاء المصرية حالات بشأن عمل المرأة بغير إذن زوجها، وهي كالآتي: إذا ارتضى الزوج بعمل زوجته قبل الزواج فعليه السماح لها بالعمل كما تشاء وليس من حقه مخالفة الشرط.
وقالت دار الإفتاء إنه إذا كان عمل المرأة متقدما على عقد الزواج، أي أنها كانت تعمل قبل الزواج، فلا بد أن تلزم عملها، وإن رفض الزوج ذلك، ولها أن تتحمل ما يترتب على ذلك من الخروج إلى العمل بغير إذنه.
وتابعت: “وإذا أرادت الزوجة أن تعمل بعد الزواج، ولم يكن هناك شرط قبل الزواج، فلا يجوز لها أن تخرج إلى العمل بدون إذن الزوج، ويجب عليها الامتثال لأمر زوجها، وإن رفضت تعتبر ناشزا وتسقط حقها في النفقة وكانت آثمة أيضا”.
وأضافت الإفتاء أنه لا بد من موافقة العمل لأحكام الشريعة وعدم الخروج عنها أو مخالفتها سواء كان للرجل أو المرأة.
هل من حق الزوج إجبار الزوجة على ترك العمل؟ سؤال ورد لدار الإفتاء.
وقال الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن مثل هذه الأمور تحل بالتفاهم بين الزوج والزوجة ولن يحلها البحث عن الحكم الشرعي لأن الأصل فيها التفاهم بينهما.
وأضاف ممدوح، خلال رده على سؤال “هل من حق الزوج إجبار الزوجة على ترك العمل؟” عبر فيديو على موقع “يوتيوب”، أنه من الناحية الشرعية يحق للزوج أن يمنع زوجته عن العمل في حال أنه يكفى أهل بيته ولا يمنع عنهم المال، وعلى الزوجة طاعة زوجها حتى يستقر بيتها.
واستكمل قائلا إنه على المرأة أولا أن تستخدم ذكاءها في حل هذه المشكلة في أن تختار التوقيت المناسب للحديث، وأن تحاول إقناع الزوج باللين وبالتفاهم والود، فإن فشلت تلجأ لدار الإفتاء.
حكم عمل المراة كداعية على الإنترنت
يتخوف الكثيرون من طبيعة عمل المرأة كداعية، وذلك بسبب احتكاكها بالرجال في المجتمع وتعرضها لبعض المواقف أو الأسئلة التى قد تسبب لها الحرج.
وردت دار الإفتاء على سؤال “حكم عمل المرأة كداعية على النت” .
وقال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى، خلال رده على سؤال “ ما حكم عمل المراة كداعية على الإنترنت؟”، عبر البث المباشر عبر الصفحة الرسمية لدار الإفتاء على موقع “فيس بوك”، إنه لا مانع ما دامت تتحدث فى أمور منضبطة ومعلومات صحيحة.
المساواة بين الرجل والمرأة
أجمع المسلمون على أن المرأة والرجل سواء في التكليف أمام الله، في الثواب والعقاب، وذلك لأنهم آمنوا بكلام ربهم، حيث قال تعالى: «مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ» وقد أكد النبي الكريم -صلى الله عليه وسلم- على ذلك المعنى حيث أوصى بالنساء فقال: «استوصوا بالنساء خيرًا » وفي بيان المساواة بينهما في أصل العبودية والتكاليف الشرعية قال -صلى الله عليه وسلم-: «إن النساء شقائق الرجال».
ونهى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن يفضل الذكر على الأنثى -كما كانت عادة العرب- في التربية والعناية، فقد قال -صلى الله عليه وسلم-: «من كانت له أنثى فلم يئدها ولم يهنها ولم يؤثر ولده يعني الذكور عليها أدخله الله الجنة».