العرب القطرية:
2025-04-16@23:29:24 GMT

لموشي في الدوحة لتدريب القطراوي

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

لموشي في الدوحة لتدريب القطراوي

وصل المدرب الفرنسي صبري لموشي إلى الدوحة وذلك لتدريب الملك القطراوي خلفاً للمدرب المغربي يوسف سفري، والذي رحل عن صفوف الفريق بسبب تراجع النتائج في دوري نجوم إكسبو، ومن المنتظر أن يعلن نادي قطر عن التعاقد رسمياً مع لموشي خلال الساعات القادمة ليتسلم مهمة تدريب الفريق، حيث يأمل أن يحقق النتائج المرجوة والابتعاد عن منطقة الخطر في جدول الترتيب.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر

إقرأ أيضاً:

مادة شائعة في مياه الشرب ترتبط بزيادة التوحد بنسبة 500%!

الولايات المتحدة – كشفت دراسة أمريكية حديثة عن ارتباط مثير للقلق بين مادة شائعة في مياه الشرب وزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال.

وتوصل فريق من الباحثين من “معهد الأمراض المزمنة” في ولاية ماريلاند، إلى أن الأطفال الذين نشأوا في مناطق تُضاف فيها مادة الفلورايد إلى مياه الصنبور “كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد بمعدل يزيد بستة أضعاف مقارنة بأقرانهم الذين لم يتعرضوا لتلك المياه”.

وحلل فريق البحث، بقيادة الدكتور مارك جير، بيانات أكثر من 73 ألف طفل وُلدوا في ولاية فلوريدا بين عامي 1990 و2012، وراقبوا تطورهم خلال العقد الأول من حياتهم.

وكشفت النتائج عن ارتفاع خطر الإصابة بالتوحد بنسبة 526% لدى الأطفال الذين تعرضوا بالكامل للفلورايد. كما أظهرت الدراسة زيادة بنسبة 102% في خطر الإعاقات الذهنية، و24% في حالات تأخر النمو.

واعتمدت الدراسة المنشورة في مجلة BMC Pediatrics، على مقارنة مجموعتين من الأطفال: الأولى تضم 25662 طفلا عاشوا في مناطق يستهلك سكانها مياها مفلورة بنسبة تزيد عن 95%، والثانية تضم 2509 طفلا لم يتعرضوا للمياه المفلورة مطلقا. ومن المثير أن 5 فقط من أطفال المجموعة الثانية شُخّصوا بالتوحد، مقابل 320 حالة في المجموعة الأولى.

وأثارت هذه النتائج جدلا واسعا في الأوساط الطبية، لا سيما في ظل الانتقادات التي يوجهها وزير الصحة الأمريكي، روبرت ف. كينيدي الابن، لإضافة الفلورايد إلى المياه، إذ أعلن عزمه تقديم طلب رسمي إلى مراكز السيطرة على الأمراض (CDC) لإعادة النظر في التوصيات المتعلقة بذلك.

ومن جانبها، أعربت الطبيبة، فيث كولمان، عن تشككها في صحة الدراسة، مشيرة إلى وجود قيود منهجية عدة، منها غياب بيانات دقيقة عن كميات الفلورايد المستهلكة، وعدم استبعاد الأسباب الوراثية المحتملة، فضلا عن أن متوسط سن تشخيص التوحد في الدراسة (6.13 أعوام) يتجاوز العمر المعتاد الذي يتم فيه اكتشاف الاضطراب (عام إلى عامين).

ورغم هذه المخاوف، لا تزال المؤسسات الصحية الأمريكية، مثل مراكز السيطرة على الأمراض، توصي بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب لدوره الكبير في الحد من تسوس الأسنان. ويُقدّر أن نحو ثلثي سكان الولايات المتحدة يستهلكون مياها مفلورة.

لكن دراسات أخرى حذرت من أن التعرض المزمن لمستويات مرتفعة من الفلورايد قد يرتبط بانخفاض معدلات الذكاء ومشاكل في النمو العصبي. وأشارت مراجعة لـ74 دراسة نشرت في مجلة JAMA Pediatrics، إلى أن كل زيادة بمقدار 1 ملغم/لتر للفلورايد في بول الطفل ارتبطت بانخفاض قدره 1.63 نقطة في معدل الذكاء.

وفي ضوء هذه النتائج، دعا الباحثون إلى إعادة تقييم دقيقة للمخاطر والفوائد المرتبطة باستخدام الفلورايد، خاصة في ظل التباين بين الدول؛ حيث تمتنع معظم الدول الأوروبية عن إضافة الفلورايد إلى المياه، في حين أن معدلات التوحد فيها أقل بكثير من الولايات المتحدة.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • «التربية» تُعلن نتائج الطلبة للفصل الثاني.. وتحدد آلية مراجعة درجات المادة
  • انطلاق معرض أيادي مصر لتدريب السيدات بدمياط
  • العلاج بالضوء الأحمر.. ثورة حقيقية في عالم العناية بالبشرة أم مجرد خدعة تجارية؟
  • إعادة دمج الرؤية الأخلاقية في الاقتصاد تعزز فهم النتائج السياسية
  • «فخر أبوظبي» و«الفرسان».. تحضيرات «هادئة» قبل «النهائي الكبير»
  • جيناتنا مرتبطة بمدى استمتاعنا بسماع الموسيقى
  • الاتحاد الأوروبي: مستعدون لتدريب قوات الأمن الفلسطينية
  • فينيكس صنز ينفصل عن مدربه لسوء النتائج
  • النتائج المحتملة لزيارة الشرع إلى الإمارات؟
  • مادة شائعة في مياه الشرب ترتبط بزيادة التوحد بنسبة 500%!