قال وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات عبد الحق سايحي، إنه “لايوجد نزيف في الأطباء والقلة فقط هي التي هاجرت للخارج.”

وفي لقاء خاص مع تلفزيون النهار، أوضح الوزير إنه تم تكوين منذ 1990 حوالي 32 ألف أخصائي بينهم 16287 موجود الآن في القطاع العام، و13 ألف موجود بالقطاع الخاص.

وأكد سايحي تحسن الأخصائيين الموجودين في القطاع العام، وأن هناك شروط عمل سيتم التكفل بها للسماح لهم بالعمل بأريحية.

كما ستبذل الدولة -يضيف ذات المتحدث-، قصارى جهدها من أجل جلب كل المعدات الطبية للسماح لهم بممارسة عملهم في أريحية أيضا.

وختم المسؤول الأول عن قطاع الصحة في البلاد قائلا:” صحيح هناك هجرة لبعض الأطباء إلى الخارج وكل الأبواب مفتوحة لهم للعودة، لكن نحن في الجزائر لانعتبرها بالأرقام الكبيرة والذين يهولون لهم أغراض أخرى .”

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

عملات معدنية وميداليات.. ماذا يوجد داخل تابوت البابا فرنسيس؟

ودع العالم البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد معاناة مع مشاكل تنفسية استمرت لأسابيع، حيث تم غلق نعش بابا الفاتيكان، فرنسيس، مساء الجمعة، عشية الجنازة.

قبل وفاته .. عمل خيري للبابا فرنسيس | ما هو؟بناءً على رغبته.. هل صُممت ملابس خاصة بجنازة البابا فرنسيس؟حضور كبير فى جنازة بابا الفاتيكان 

وشهدت جنازة بابا الفاتيكان حضور ملوك روؤساء الدول إلى جموع المشيعين في جنازة البابا فرنسيس بمراسم يطلق عليها اسم "ختم النعش الباباوي".

250 ألفا  عدد الزوار للصلاة وإلقاء النظرة الأخيرة على نعش البابا

ونشر الموقع الرسمي للفاتيكان صورا من هذه المراسم ذاكرا بتقرير أنه بلغ عدد الزوار للصلاة وإلقاء النظرة الأخيرة على نعش البابا نحو 250 ألفا خلال الأيام الثلاثة الماضية.

ماذا يوجد داخل تابوت بابا الفاتيكان ؟

وذكر التقرير أن "رئيس الأساقفة دييغو رافيلي فرش قطعة قماش حريرية بيضاء على وجه البابا، بينما رشّ الكاردينال كاميرلينغو فاريل فرانسيس الماء المقدس، ثم وُضع كيس يحتوي على عملات معدنية وميداليات سُكّت خلال حبريته في التابوت مع البابا".

وتابع: "وُضع الغطاء على التابوت الزنكي، إلى جانب صليب فرنسيس وشعاره، ولوحة تحمل اسم البابا ومدة حياته وخدمته البطرسية، بينما رُتلت صلوات، ثم تم ختم التابوت الزنكي بأختام الكاردينال كاميرلينغو وولاية البيت البابوي ومكتب الاحتفالات الليتورجية ومجمع الفاتيكان".

رحيل بابوي في زمن تحول

جاءت وفاة البابا فرنسيس في وقت دقيق تمرّ فيه الكنيسة الكاثوليكية بتحويلات دينية واجتماعية متسارعة.

وقد عُرف البابا برؤيته الإصلاحية وحرصه على التواصل مع المهمشين، وسط تحديات سياسية داخل الكنيسة وخارجها، ما جعله شخصية محورية في مرحلة معقدة من التاريخ الحديث للبابوية.

وصية بابا الفاتيكان

في الوصية التي نشرها الفاتيكان، طلب البابا أن يُوارى الثرى داخل بازيليك القديسة مريم الكبرى في روما، أحد أعرق المزارات المريمية، حيث كان يعتاد الصلاة قبل وبعد كل زيارة رسولية.

وأوصى البابا فرانسيس بأن يكون قبره في الجناح الجانبي للكنيسة، بين كابيلا "Salus Populi Romani" وكابيلا "Sforza"، دون أي مظاهر زخرفية، وأن يُكتفى بكتابة اسمه "فرنسيس" على شاهد القبر.

رعاية مريمية ومسيرة كهنوتية متجذرة بالإيمان

أكد البابا في وصيته على علاقته العميقة بالعذراء مريم، التي عهد إليها حياته وخدمته الكهنوتية والأسقفية، قائلاً: "أرغب أن تُختتم رحلتي الأرضية الأخيرة في هذا المزار المريمي العريق... لأوكل بثقة نواياي إلى الأم الطاهرة، وأشكرها على رعايتها الوالدية".

طباعة شارك تابوت بابا الفاتيكان تابوت البابا فرنسيس وفاة بابا الفاتيكان البابا فرنسيس تابوت

مقالات مشابهة

  • وزير السياحة والآثار المصري لـالاتحاد: دور محوري للاستثمارات الإماراتية في القطاع السياحي والفندقي
  • وزير الصحة يتفقد منشآت القطاع بعين الدفلى
  • وزير البلديات لـ "اليوم": هناك مخططات محلية لكل مدينة والرياض إحداها
  • وزير الإعلام: ⁠هناك أرقام كبيرة في رؤية 2030 تحققت قبل أوانها بست سنوات
  • عاجل - وزير الإعلام: ⁠هناك أرقام كبيرة في رؤية 2030 تحققت قبل أوانها بست سنوات
  • طعن استشاري تخدير بمدينة الأقصر.. ونقابة الأطباء تستنجد بالنائب العام
  • وزير الصحة السوداني : الملاريا لا تزال الخطر الأكبر على صحة المواطنين بالبلاد
  • عملات معدنية وميداليات.. ماذا يوجد داخل تابوت البابا فرنسيس؟
  • الطبيب السوري المغترب عبيدة عزيزي لـ سانا: حملة شفاء صلة وصل بين الأطباء المقيمين ‏في سوريا والمغتربين
  • وزير الخارجية الإيراني: هناك تقدم جدي في محادثات النووي مع واشنطن