صحيفة البلاد:
2024-07-06@15:59:29 GMT

تعزيز صناعة الألعاب الإلكترونية

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

تعزيز صناعة الألعاب الإلكترونية

البلاد ــ الرياض

عملت الجهات المعنية في المملكة ، على تعزيز دعم الموهوبين في المجالات كافة، وتزويدعم بالخبرات من أجل، تأهيلهم وإعدادهم للمشاركة في الحراك التنموي، وتفعيل آلياثت الإقتصاد المعرفي، ويأتي المجال التقني على رأس الأوليات في هذا النطاق ، وفي هذا الصدد ، تنطلق، بعد غد الخميس، فعاليات “Ignite| The Game” التي ينظمها “مجلس المحتوى الرقمي Ignite” في بهو جامعة الإمام محمد بن سعود، برعاية من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بالشراكة مع الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية وعدد من الجهات الحكومية، وتستمر الفعالية حتى يوم 14 إكتوبر الجاري .


وتأتي هذه الفعالية تحت شعار “جاء وقت لعبتك” لتمكين وتطوير قطاع صناعة الألعاب الإلكترونية من خلال توفير منصة تجمع المختصين والمهتمين بالألعاب الإلكترونية من شتى أنحاء العالم لإظهار الفرص المتاحة في القطاع والمستقبل الواعد فيه، والتعرف على آخر تقنيات صناعة الألعاب، وأبرز المستجدات لتمكين الشباب من العمل عليها والمساهمة بصناعة محتوى رقمي يلامس مجتمعنا السعودي تماشيًا مع إستراتيجية المملكة في دعم وتطوير قطاع الألعاب الإلكترونية كجزء من خططها للتحول إلى اقتصاد رقمي، وتوطين هذه الصناعة لتنويع مصادر دخلها من خلال ضخ الاستثمارات في الشركات العاملة في هذا القطاع واستحداث أكثر من 39 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة في قطاع الألعاب الإلكترونية، وإنتاج أكثر من 30 لعبة منافسة عالميًا في الإستوديوهات المحلية.
ويشارك في الفعالية أكثر من 75 متحدثًا عالميًّا ومحليًّا في أكثر من 15 جلسة حوارية، و20 ورشة تدريبية، وأكثر من 15 جلسة نقاش، بالإضافة إلى مشاركة أكثر من 15,000 مهتم ومهتمة من أبناء وبنات الوطن.
ومن المنتظر أن تتضمن الفعالية العديد من المساحات المتنوعة التي تسعى لتحفيز المهتمين والمبتكرين من خلال الجلسات النقاشية والحوارية، بالإضافة إلى التدريب والتأهيل في ورش العمل والجلسات الاستشارية عبر تغطية كامل سلسلة القيمة لقطاع الألعاب الإلكترونية ودعم النشر والتسويق وتحفيز الاستثمارات.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الألعاب الإلكترونية الألعاب الإلکترونیة أکثر من

إقرأ أيضاً:

انبعاث مليوني طن من ثاني أكسيد الكربون بسبب هدم المباني في غزة

سرايا - قالت سلطة جودة البيئة الفلسطينية، إن نسب انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن هدم المباني واستخدام الذخائر في العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، بلغت أكثر من مليوني طن، وحوالي 60 مليون طن متري من مكافئ الكربون.

وجاء ذلك في تقرير قدمه مدير دائرة الرقابة والتفتيش في سلطة جودة البيئة بهجت جبارين حول آثار العدوان وتداعياته على الموارد والبيئة في الفترة الممتدة منذ بدء العدوان حتى شهر نيسان/ أبريل الماضي، خلال جلسة حوارية نظمتها جمعية إدامة للطاقة والمياه والبيئة في الأردن.

وأشار إلى أن أكثر من 60% من وحدات إنتاج الطاقة على المنازل، والمدارس، والمستشفيات، والمنشآت الصناعية، البالغ عددها 12400 وحدة، دمرت بالكامل، إضافة إلى تدمير بشكل كلي أو جزئي تسع محطات تعمل على معالجة 120 ألف متر مكعب من المياه.

ولفت جبارين، إلى أن العدوان قضى بشكل كلي أو جزئي على التنوع الحيوي، موضحا أن قطاع غزة يتمتع بوجود ما بين 150-200 نوع من الطيور، وحوالي 20 نوعا من الثدييات، و20 نوعا من الزواحف التي تعتبر نادرة ومهددة بالانقراض.

وتابع: تراكم أكثر من 270 ألف طن من النفايات الصلبة المنزلية والصناعية في الأزقة، والشوارع، وأماكن اللجوء والشواطئ، والبحر، ومحطات الترحيل، دون نقل أو ترحيل أو معالجة، إذ دمرت محطات الترحيل بشكل كلي أو جزئي، في وقت لم تعد فيه المكبات الصحية تعمل.

وأردف جبارين: السواحل البحرية تشهد تراكما للنفايات الصلبة المنزلية على الشواطئ، مع تلويث بيئة البحر بعشرات الآلاف من أطنان المياه العادمة والأسلحة، كما أن نسب تلوث المياه الجوفية زادت عن أكثر من 97%، وتم تدمير حوالي 40 بئرا للمياه بصورة كاملة، وتجريف 5000 متر طولي من قنوات تصريف مياه الأمطار والمناهل.

من جهته، قال رئيس مجلس إدارة جمعية إدامة للطاقة والمياه والبيئة دريد محاسنة، إن مصادر المياه كافة قد جرى تلويثها جراء العدوان، ما يتطلب سنوات لحل هذه المشكلة.

ولفت إلى أن “صحيفة الغارديان” البريطانية أشارت إلى أنه خلال شهرين فقط من العدوان على غزة، تم بث انبعاثات لثاني أكسيد الكربون تساوي حوالي 250 ألف طن، ما يعادل ما تنتجه أي دولة أوروبية خلال عامين.

وأضاف محاسنة، أن العدوان أدى إلى تلويث المياه البحرية وغذاء الأسماك المكون من الكائنات الدقيقة والنباتات البحرية، محذرا من أن تلوث المياه البحرية لا يقتصر على قطاع غزة وحده، بل يمتد إلى مياه البحر الأبيض المتوسط.

وأكدت مديرة الإعلام والتواصل في المكتب الإقليمي للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مي الصايغ، قالت إن الاعتداء على الموارد الطبيعية في غزة يخالف ما ورد في القانون الدولي الإنساني.

وأوضحت أن هناك قواعد خلال الحروب لا يمكن خرقها تتعلق بحماية الإنسان وكرامته، وكذلك البيئة الطبيعية، كما ورد في البروتوكول الإضافي لاتفاقية جنيف لعام 1949، والذي يحظر الأضرار بالبيئة بأي شكل من الأشكال.

وشددت الصايغ، على أن حياة أهالي قطاع غزة في خطر نتيجة انتشار مياه الصرف الصحي إلى خيم اللاجئين، والتي تتسرب إلى التربة، ما يهدد أمنهم الغذائي على المدى المتوسط والمدى الطويل.

وأشارت إلى أن هناك 4000 شخص من القاطنين في الخيام يتشاركون بمرحاض واحد، ما يسبب إصابتهم بالأمراض، في وقت تم فيه قطع العديد من الأشجار المعمرة لاستخدامها كبديل عن الوقود.
إقرأ أيضاً : غارات للاحتلال وقصف مدفعي مكثف على بلدات جنوب لبنانإقرأ أيضاً : بلدية غزة: "أزمة صحية وبيئية" بسبب تكدس أكثر من 100 طن نفاياتإقرأ أيضاً : انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية لبحث سياسة مواجهة جرائم الاحتلال


مقالات مشابهة

  • رأس الخيمة تستعرض مشاريعها التنموية أمام مستثمرين ألمان
  • مختص: الفرق السعودية أثبتت وجودها في منافسات الألعاب الإلكترونية
  • نمو السجلات القائمة للتجارة الإلكترونية 17 % بنهاية الربع الثاني 2024
  • غزة - الكشف عن نسب انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بسبب قصف المباني
  • انبعاث مليوني طن من ثاني أكسيد الكربون بسبب هدم المباني في غزة
  • المعهد الملكي للفنون التقليدية يشارك في بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية
  • مختص: رواتب المحترفين في الرياضات الإلكترونية تصل إلى 20 ألف ريال
  • الإضاءة على مخاطر الألعاب الإلكترونية
  • آل الشيخ مازحا: أكبر جائزة حصلت عليها سندوتش شاورما.. فيديو
  • صناعة الرقائق الإلكترونية