بيان أمريكي بريطاني ألماني فرنسي إيطالي مشترك: ندعم إجراءات متساوية لتحقيق العدالة والحرية للإسرائيليين والفلسطينيين.

المصدر: وكالة خبر للأنباء

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: ندعم عملية سياسية تشمل كل السوريين

دمشق (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة تدعو لتوفير مستقبل سلمي ومستقر لليمنيين السعودية وروسيا: ضرورة إقامة حوار سوري شامل

أعلنت الأمم المتحدة أنها ستدعم عملية سياسية تشمل كل السوريين، مشددةً على ضرورة إعادة تأهيل منظومة التعليم والصحة والمأوى، وأن الأولوية هي لإنقاذ الأرواح، جاء ذلك فيما تقدم أكثر من 3.5 مليون طالب سوري إلى أول امتحانات الفصل الدراسي الأول منذ سقوط الأسد.
وأعلن مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، مناقشته مع الإدارة السورية الجديدة في دمشق التحديات كافة، ومسألة بناء بلد حر لكل السوريين، يعيشون فيه بكرامة.
وعبر تورك في مؤتمر صحفي عن إعجابه بالشجاعة والتصميم والعزم الذي رآه من السوريين رغم «المواجع والصدمات».
وقال: «مكتب الأمم المتحدة سيدعم عملية سياسية تشمل كل السوريين».
وأضاف «هذه أول زياره لي إلى سوريا، وهي زيارة تاريخية ولحظة تاريخية أن أستمع لمواجع الجميع»، مشدداً على ضرورة إعادة تأهيل منظومة التعليم والصحة والمأوى.
وأردف: «المهمة الأولى المطلوبة من جميع المؤسسات والجهات في سوريا إنقاذ الأرواح».
وذكر تورك في المؤتمر: «المهمة الأولى اليوم في سوريا تتمثل في إنقاذ الأرواح، في وقت يعيش 90 بالمئة من السوريين في فقر مدقع».
واعتبر أن السوريين اليوم بحاجة ماسة إلى كل مساعدة ممكنة، سواء من المجتمع الدولي أو من المؤسسات الأممية كافة، لإعادة بناء البلاد بعد إنهاء نظام الأسد.
وفي سياق متصل، تقدم أمس، أكثر من 3.5 مليون طالب سوري، إلى أول امتحانات الفصل الدراسي الأول منذ سقوط نظام الأسد. وقال وزير التربية والتعليم بحكومة تسيير الأعمال لوكالة الأنباء السورية «سانا»، إن عدد الطلاب المتقدمين ‏للامتحانات الفصلية الأولى للعام 2024 - 2025 ‏بلغ أكثر من 3.5 مليون ‏طالب وطالبة.
وأوضح أن هؤلاء الطلاب موزعون على حوالي 11 ألف ‏مدرسة بمختلف المراحل ‏الدراسية في جميع ‏المحافظات.‏
ونشرت الوكالة صوراً من امتحانات ‏الصفوف ‏الانتقالية للفصل الدراسي الأول في دمشق، وأفادت بأن الامتحانات ستنتهي في 23 يناير الجاري.
وفي سياق آخر، لا تعتزم الحكومة الألمانية استعادة أعضاء تنظيم «داعش» المحتجزين في سوريا والذين يحملون الجنسية الألمانية، إلى بلادهم. 
وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية في برلين: «لا توجد خطط لإعادة الرجال الألمان المحتجزين في شمال شرق سوريا».

مقالات مشابهة

  • رئيس الاعتماد والرقابة: التأمين الصحي الشامل مشروع الدولة المصرية لتحقيق العدالة الصحية
  • تسوية شكوى تمييز ضد المسلمين والفلسطينيين في جامعة أمريكية
  • زراعة قصب السكر في المنيعة.. مشروع جزائري-إيطالي
  • بوغالي: الجزائر تدرك جيدا قيمة العدالة والحرية
  • بيان مصري قطري أمريكي مشترك حول اتفاق وقف النار في غزة
  • بن شرادة: لا بد من حزمة إصلاحات كي ندعم الدينار الليبي أمام العملات الأجنبية
  • الأمم المتحدة: ندعم عملية سياسية تشمل كل السوريين
  • غزة.. وعد النصر والحرية المؤكد
  • سفاح إيطالي قادم من الصين.. صفقة جديدة على أعتاب الزمالك
  • تن هاغ يتصدر قائمة المرشحين لتدريب نادٍ ألماني كبير!