اليوم.. انطلاق مؤتمر علمي بكلية الدراسات العليا للطفولة جامعة عين شمس
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
تنظم كلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس، بالتعاون مع قسم طب الأطفال بكلية الطب بالجامعة ذاته، مؤتمرا علميا، بعنوان: "المراهقة.. هل هي مجرد مرحلة بيولوجية ونفسية واجتماعية في رحلة النضوج يوم أم حقبة من العمر خارجة عن السيطرة".
يأتي ذلك تحت رعاية الدكتورة غادة فاروق قائم بأعمال رئيس جامعة عين شمس و نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة و الدكتورة هويدا الجبالي أستاذ طب الأطفال عميد كلية الدراسات العليا للطفولة والدكتورة ايمان ذكى أستاذ طب الأطفال بكلية الطب وبمشاركة الجمعية المصرية للاضطرابات الذهنية ورعاية الأطفال.
وذلك اليوم الثلاثاء الساعة العاشرة صباحاً بالمدرج الرئيسي لكلية الدراسات العليا للطفولة وسيستكمل فعاليات المؤتمر عبر الإنترنت (أونلاين) يوم الخميس الموافق 12 أكتوبر الجاري.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
"اختلافنا مش بيفرقنا".. حملة تهدف إلى مكافحة التمييز والتنمر ضد الأطفال
دعا المجلس القومي للطفولة والأمومة إلى تكاتف المجتمع لتعزيز حقوق الطفل ومكافحة التنمر.
وأكد مدير خط نجدة الطفل بالمجلس القومي للطفولة والأمومة، صبري عثمان أن حملة "اختلافنا مش بيفرقنا"، تهدف إلى نشر الوعي بين المواطنين حول حقوق الأطفال وأهمية تعزيز ثقافة الاختلاف وتقبل الآخر في المجتمع.
وقال صبري عثمان، في تصريحات تلفزيونية، إن الحملة تأتي في إطار احتفال المجلس بأعياد الطفولة، وهي جزء من سلسلة الحملات المتواصلة التي يطلقها المجلس القومي للطفولة والأمومة منذ سنوات، بهدف مكافحة التمييز والتنمر ضد الأطفال وتعزيز حقوقهم في مختلف المجالات. ودعا إلى ضرورة تكاتف المجتمع وتعاون الأسرة مع المؤسسات التعليمية والإعلامية لتوعية الأطفال والمجتمع بأهمية قبول الآخر وعدم التمييز بينهم.
التنمر يحتاج إلى توعية شاملة لجميع أفراد المجتمعوأوضح عثمان أن التنمر ليس مقتصرًا على الأطفال فقط، بل يشمل جميع فئات المجتمع، مؤكدا أن التنمر يحتاج إلى توعية شاملة لجميع أفراد المجتمع، خاصة أن الأسر تلعب دورًا رئيسيًا في تشكيل سلوك الأطفال، وهي الخط الأول في توجيههم نحو رفض التنمر.
أعلنت رئيسة المجلس القومي للطفولة والأمومة الدكتورة سحر السنباطي، أمس السبت، عن إطلاق الحملة بالتعاون مع منظمة "يونيسف"، مؤكدة أن الحملة تهدف إلى دعم حقوق الأطفال وإدماجهم في المجتمع، مع القضاء على التمييز والتنمر وتعزيز الثقة بالنفس لدى الأطفال.