النقل تستهدف استيعاب 13.5 مليون راكب يوميا بخطوط الجر الكهربائي بحلول 2030|تفاصيل
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أوضحت وزارة النقل أنه في 2014 كان هناك عدد (2 خط مترو + مرحلة من الخط الثالث) بإجمالي طول 80 كم وبعدد محطات 64 محطة يعمل بها 106 قطار وتنقل 2.5 مليون راكب يومياً وتم تنفيذ مشروعات ضخمة في هذا المجال باجمالي تكلفة 1100 مليار جنيه ليصبح في 2023 عدد ( 3 خطوط مترو – خط قطار كهربائي LRT - مونوريل شرق النيل ) بإجمالي طول 220 كم وبعدد محطات 123 محطة و 220 قطار تنقل 5 ملايين راكب يومياً.
وقالت وزارة النقل إنه مستهدف ومخطط في عام 2030 ( 5 خطوط مترو – قطار كهربائي – 2 خطوط مونوريل – شبكة قطار كهربائي سريع – مترو الإسكندرية – ترام الرمل ) بطول 2700 كم وبعدد 334 محطة و 672 قطار و13.5 مليون راكب يوميا و12 مليون طن بضائع سنويا
مشيرة الى الخطين الأول والثاني في عام 2014 و 2023 حيث تم توريد 62 قطار جديد للخطين الأول والثاني للمترو وإعادة تأهيل 35 قطار بالخط الثانى ومن المخطط تطوير وإعادة تأهيل شامل للخطين تنتهي في 2030.
مستعرضة الخط الثالث للمترو بطول 41.2 كم وبعدد 34 محطة و81 قطار والذي ينقل 1.5 مليون راكب يومياً و تنفيذ الخط الرابع للمترو بطول 46.5 كم وبعدد محطات 41 محطة وقطارات 23 قطار وينقل 1.5 مليون راكب يومياً مشيرا الى ورش خطوط المترو الخط الثاني ( ورشة شبرا ) في عام 2014 وورشة الخط الثالث بالسلام في 2023 ومشروع مترو إسكندرية بطول 21.7 كم وعدد 20 محطة وطاقة نقل 1.5 مليون راكب يومياً.
وأوضحت أن مشروع ترام الرمل بطول 13.2 كم وعدد محطات 24 محطة وطاقة نقل 300 الف راكب يومياً وكذلك مشروع الخط السادس للمترو بطول 34 كم وعدد محطات 26 محطة وبطاقة نقل 1,5 مليون راكب يومياً.
كما استعرضت شبكة القطار الكهربائي السريع بطول 2000 كم وعدد 60 محطة 41 قطارا سريعا 94 قطارا إقليميا 40 قطار بضائع) ومشروع مونوريل شرق / غرب النيل 2023 باجمالي اطوال 100 كم بعدد 35 محطة وعدد 70 قطار بطاقة نقل 500 ألف راكب يوميا وكذلك مشروع القطار الكهربائي الخفيف LRT بعدد 105 كم بعدد 19 محطة وعدد 30 قطار وبطاقة نقل مليون راكب يوميا
مشيرة الى منظومة النقل الجماعي صديق البيئة والمحطات التبادلية لإرساء مفهوم جديد لتعظيم النقل الجماعي من خلال ( إنشاء وسائل متطورة للنقل الجماعي بالجر الكهربائي ، إنشاء محطات تبادلية لتنفيذ فكرة النقل متعدد الوسائط ، تطبيق التذكرة الموحدة بجميع وسائل النقل الجماعي ).
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«مصدر» تطور محطة لطاقة الرياح بكازاخستان بقدرة 1جيجاواط
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الفارس الشهم 3» تزود نازحي غزة بالمياه الصالحة للشرب «العمل الدولية»: الوضع الإنساني في لبنان بلغ مستويات غير مسبوقةوقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، وشركاؤها، اتفاقية استثمار مع وزارة الطاقة في كازاخستان، لتطوير محطة لطاقة الرياح بقدرة 1 جيجاواط، تمهيداً لبدء تنفيذ المشروع الذي تصل تكلفته إلى 1 مليار دولار.
وجرى توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات مؤتمر الأطراف «COP29» المنعقد في عاصمة أذربيجان باكو، بحضور معالي نورلان بايبازاروف، نائب رئيس الوزراء وزير الاقتصاد الوطني في كازاخستان؛ ونورلان تشاوبوف، الرئيس التنفيذي لـ «سامروككازينا» صندوق الثروة السيادي لجمهورية كازاخستان؛ ومحمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر».
وقع الاتفاقية كل من معالي ألماسآدام ساتكالييف، وزير الطاقة في كازاخستان؛ وعبدالله زايد، مدير إدارة تطوير الأعمال والمشاريع في شركة «مصدر».
وتعد المحطة أول مشروع لشركة «مصدر» في كازاخستان، أكبر اقتصاد في منطقة آسيا الوسطى، وتقع في منطقة جامبيل، وتضم نظام بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 600 ميجاواط ساعة.
وتقود «مصدر» تطوير المشروع، بالتعاون مع شركتي «دبليو سولار»، و«كازاك غرين باور» إحدى الشركات التابعة لـ «سامروككازينا»، وصندوق تطوير الاستثمار في كازاخستان.
ويمثل المشروع استثماراً مهماً يهدف إلى الاستفادة من قدرات كازاخستان التي تعد مُنتجاً رئيساً للطاقة النظيفة، وسيكون أحد أكبر مشاريع طاقة الرياح في منطقة رابطة الدول المستقلة.
ومن المتوقع أن تبدأ عمليات إنشاء المحطة في الربع الأول من عام 2026، حيث ستوفر عند اكتمالها طاقة لنحو 300 ألف منزل في جنوب كازاخستان، إلى جانب مساهمتها في تفادي إطلاق مليونيْ طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً.
وقال معالي سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، إن الاتفاقية تعكس عمق العلاقات ومتانة الشراكة الإستراتيجية التي تربط دولة الإمارات وجمهورية كازاخستان الصديقة، مؤكداً دعم الإمارات لكازاخستان لتحقيق أهدافها في الوصول إلى الحياد المناخي، وتعزيز حصة الطاقة المتجددة، ضمن مزيج الطاقة، بما يتماشى مع أحد أهداف اتفاق الإمارات التاريخي المتمثل في مضاعفة الإنتاج العالمي من الطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030.
من جانبه، قال معالي ألماسآدام ساتكالييف، إن تطوير المحطة يعكس حجم طموحات وتطلعات كازاخستان في مجال الطاقة المتجددة، مؤكداً التزام بلاده بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2060.
ثقة
أعرب محمد جميل الرمحي، عن ثقته في أن المشروع سيسهم في إحداث تأثير ملموس ينعكس على المناطق المحيطة به، وعن تطلعه للمضي قدماً في التعاون مع الشركاء في كازاخستان لتطويره، ورصد آثاره الإيجابية والفوائد التي سيحقّقها للمنطقة.
وسيؤدي المشروع دوراً مهماً في تسريع الانتقال في قطاع الطاقة بكازاخستان، ودعم طموحاتها بزيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة إلى 15% من إمدادات الطاقة بحلول عام 2030، وإلى 50% بحلول عام 2050، وصولاً إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060.
علاقات
قال معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مؤتمر الأطراف «COP28»، رئيس مجلس إدارة «مصدر»، إن هذا المشروع يعزز علاقات الصداقة والتعاون بين دولة الإمارات وجمهورية كازاخستان، ويؤكد التزامهما المشترك بتطوير منظومة الطاقة النظيفة ودعم العمل المناخي.