تشافي يبدي تضامنه مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
عبّر النجم الإسباني، تشافي هيرنانديز، مدرب نادي برشلونة، تضامنه مع الشعب الفلسطيني، معزيا أسر ضحايا قطاع غزة.
ونشر تشافي، اليوم الإثنين، عبر حسابه الرسمي على “تويتر”، تغريدة قال فيها: “أتقدم بخالص التعازي والمواساة لأسر ضحايا غزة، متمنياً الشفاء العاجل لجميع المصابين والمتضررين”.
كما أعاد مدرب نادي برشلونة، نشر هذه التغريدة، بثلاثة لغات، العربية، الإنجليزية، والإسبانية، مرفقا إياها بصور لعلم دولة فلسطين المحتلة.
وتأتي هذه الخرجة من اللاعب السابق، والمدرب الحالي لنادي برشلونة، تشافي هيرنانديز، تزامنا مع القصف الذي تعيشه مدينة غزة حاليا، من طرف قوات الإحتلال الصهيوني.
أتقدم بخالص التعازي والمواساة لأسر ضحايا #غزة، متمنياً الشفاء العاجل لجميع المصابين والمتضررين.????
I wish to express their deepest condolences to the families and friends who have lost their lives in #Gaza. ????
Deseo expresar su más sentido pésame a las familias y amigos que han… pic.twitter.com/Pzoyu2RNLR
— Xavi Hernández (@XaviCoach6) October 9, 2023
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
«الدولية لدعم الشعب الفلسطيني»: الصواريخ اليمنية أثبتت فشل الدفاعات الإسرائيلية
قال الدكتور صلاح عبد العاطي رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إن الصواريخ فرط صوتية اليمنية التي تطلق على تل أبيب والأراضي المحتلة هو تأكيد من اليمن بالإصرار على مواصلة هجومها على إسرائيل، ردًا على عدوان إسرائيل المتكرر على اليمن وعلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
الصواريخ فرط صوتية اليمنيةوشدد «عبدالعاطي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد رضا، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، على أن الصواريخ فرط صوتية اليمنية أظهرت فشل الدفاعات الإسرائيلية، سواء القبة الحديدية أو الصواريخ الدفاعية، وأن اليوم فشلت الصواريخ الدفاعية في اعتراض الصواريخ اليمنية، وهناك اعتراف من جيش الاحتلال بفشله في اعتراض الصاروخ الفرط صوتي أو الباليستي المرسل من اليمن، متابعًا: «هذا يدل على عدم قدرة الاحتلال على توفير الحد الأدنى من الأمن لدولته وشعبه، رغم كل ما يدعيه قادة الاحتلال من قدرة على تغيير خريطة الشرق الأوسط».
عملية الحوثيين الأخيرة هي ردًا على كل ادعاءات الاحتلال بضعف القوة اليمنيةوأوضح أن إطلاق الصواريخ من اليمن يؤكد على أنا ما فعلته إسرائيل لم يردع اليمن عن القيام بهذه العمليات، مشددًا على أن عملية الحوثيين الأخيرة هي ردًا على كل ادعاءات الاحتلال، معقبًا: «الاحتلال قصف ميناء الحديدة وهو هدف مدني، إضافة إلى تدمير محطة إنتاج الكهرباء وأيضًا أهداف مدنية ورغم استخدامه صواريخ متقدمة جدًا شديدة الانفجار والتدمير وإعلانه عن إفقاد الحوثيين جزء من قدرتهم الصاروخية، إلا أن هذه الصواريخ تؤكد بأن الحوثي مازالت تملك من القوة ما تشكل خطر على الاحتلال وإرباك حسابات إسرائيل».