كشفت صحيفة ريليفو على المعاناة التي يعيشها مهاجم ريال مدريد رودريغو جوس، بسبب غيابه عن تسجيل الأهداف في المباريات الأخيرة.
وقالت إن الدولي البرازيلي دخل في وضع لا يحسد عليه، عقب فشله في زيارة الشباك في مباريات الريال الأخيرة، ما أثر كثيراً على مردوده الفني داخل الملعب.
وتابعت ريليفو: "رودريغو يعاني من اكتئاب، إذ غادر اللاعب الملعب ضد أوساسونا وهو غاضب للغاية".
ونقلت الصحيفة عن أحد المقربين من اللاعب قوله: "الأمور لا تسير دائماً كما تتوقع، لكن رغم كل شيء، لن يكون هناك نقص في الرغبة والعمل لمساعدة الفريق، كما إن والدي اللاعب وشقيقته وأصدقاءه أظهروا له الكثير من المودة في الأيام الأخيرة".
وسجل رودريغو هدفاً وحيداً هذا الموسم وجاء في الجولة الأولى أمام أثلتيك بيلباو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
تأجيل عودة برشلونة إلى «كامب نو»
مدريد (أ ف ب)
أعلن برشلونة الإسباني أن عودته إلى ملعب كامب نو ستؤجل حتى منتصف فبراير على الأقل، حيث يخضع الاستاد الشهير لأعمال التحديث والتوسيع.
وأصدر العملاق الإسباني بياناً قال فيه إن مباراتيه على أرضه في الدوري الإسباني ضد فالنسيا وألافيس، والمقررتين مبدئياً في 26 يناير و2 فبراير توالياً، ستقام في ملعب مونتجويك الأولمبي الحالي.
وأشار برشلونة إلى قواعد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم التي تمنع الأندية من تغيير الملاعب خلال مرحلة المجموعات من دوري أبطال أوروبا و«الصعوبات اللوجستية والتكاليف الإضافية» إذا أبقى ملعبين مفتوحين في الوقت ذاته.
وبالتالي من الممكن أن يستضيف ملعب كامب نو المباراة التالية للنادي الكاتالوني على أرضه أمام رايو فايكانو في 16 فبراير في الدوري الإسباني.
وقال برشلونة الشهر الماضي إنه يهدف إلى العودة إلى كامب نو بحلول نهاية عام 2024 بسعة أولية تبلغ 62 ألف متفرج على ان يكتمل الملعب صيف 2026 بسعة 105 آلاف متفرج، حيث سيتم الانتهاء من المشروع الذي أطلق عليه اسم «إسباي برشلونة» مع تركيب سقف الملعب.
بدأ العمل في ملعب كامب نو في يونيو 2023، لكنه تباطأ بسبب تعقيدات التصاريح والشكاوى بشأن ظروف العمل. ونتيجة لذلك، طلب برشلونة تمديد عقده لاستخدام ملعب مونتجويك الأولمبي «حتى 31 مارس 2025، إجراءً احترازياً».