بريست (أ ف ب)
أخبار ذات صلة مارسيليا.. «أول فرحة» مع جاتوزو وكيل «التنوع البيولوجي» في «التغير المناخي» لـ«الاتحاد»: مياه الإمارات تحتضن 100 نوع من الأسماكيدرس باحثون فرنسيون إمكانية إنتاج الأسماك على القمر مستقبلاً، من خلال بحث علمي تناول مقاومة بيض سمك القاروص لتغيرات الجاذبية.
وتقوم الفكرة على إرسال حوض أسماك صغير، يحتوي على 200 بيضة سمكة إلى القمر، لتنمو الأسماك في نظام مغلق يعتمد على مياه القمر.
وأضاف: «مع إعادة إحياء السباق نحو القمر، نتساءل كيف سنمكّن رواد الفضاء من تناول
الطعام على سطحه»، وتعمل كل الدول راهناً على إنتاج السلطات أو الطماطم، لكنّها خالية من الألياف المهمة والأحماض الأمينية، لذا فكرنا في الأسماك.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأسماك القمر فرنسا
إقرأ أيضاً:
عاملون في سوق الأسماك بصحار يطالبون بإعادة النظر في الرسوم
طالب عدد من العاملين في سوق الأسماك بصحار بإعادة النظر في الرسوم المتمثلة في 30 ريالًا شهريًا على الباعة ومقطعي السمك، بالإضافة إلى 5 ريالات يوميًا على أصحاب سيارات النقل والتسويق، و5% كرسوم دلالة.
وقال محمد بن سعيد البلوشي، صاحب سيارة نقل وتسويق للأسماك: الرسوم التي فرضها المستثمر تشكل عبئًا إضافيًا، فهذه المهنة عوائدها محدودة ومصاريف السيارات مرتفعة، ولا تكفي لتغطية الجوانب التشغيلية، إضافة إلى ذلك هناك منافسة كبيرة من أصحاب المحلات الصغيرة والمراكز التجارية الكبرى ونطالب بإعادة النظر في هذه الرسوم.
ويقول حسين بن علي بن حسن العجمي (بائع): الجميع متضرر من الرسوم التي فرضها المستثمر، سواء البائع أو المستهلك، ففرض رسم 30 ريالًا شهريًا لكل طاولة سيؤدي إلى رفع أسعار الأسماك وهو ما سيتحمله المستهلك، موضحا أنه في السابق كان الدفع 10 ريالات فقط لتجديد الرخصة، وهذه الرسوم لم تكن تؤثر على الأسعار، مطالبا بإعادة النظر في هذه الرسوم وبخاصة أن مهنة بيع الأسماك ليست يومية وتعتمد على ظروف السوق والمناخ.
وأوضح المهندس علي بن سعيد النبهاني مدير دائرة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بشمال الباطنة: أن رسوم الدلالة "المناداة" 5% كانت موجودة من السابق وكانت مقسمة 4% لمن يقوم بالدلالة و1% للوزارة وارتأت الوزارة إلى تطوير الدلالة التي كانت موكلة للفرد إلى مستثمر والذي حدث بأن المستثمر فرض مبلغ ريال كرسوم على الدكة في اليوم نظير تقديم بعض الخدمات ومنها توفير الكهرباء والمياه والصرف الصحي والصيانة وهذه الخدمات التشغيلية كانت في السابق متكفلة بها الوزارة.
وأضاف أن الوزارة ممثلة بالمديرية العامة للثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بشمال الباطنة، عقدت لقاء ضم ممثلين عن الباعة، ومقطعي السمك، وأصحاب سيارات نقل وتوزيع الأسماك، بالإضافة إلى ممثلين عن مجلسي الشورى والبلدي والمشايخ، وخلال اللقاء، تم الاستماع إلى المطالبات ومناقشتها بهدف رفع الضرر، إذا كان هناك أي تأثير سلبي على الصيادين، كما تم الاتفاق على العودة إلى النظام السابق للعمل في السوق، ورفع المطالبات إلى كبار المسؤولين، مع انتظار الرد من الوزارة.