بريست (أ ف ب)
أخبار ذات صلة مارسيليا.. «أول فرحة» مع جاتوزو وكيل «التنوع البيولوجي» في «التغير المناخي» لـ«الاتحاد»: مياه الإمارات تحتضن 100 نوع من الأسماكيدرس باحثون فرنسيون إمكانية إنتاج الأسماك على القمر مستقبلاً، من خلال بحث علمي تناول مقاومة بيض سمك القاروص لتغيرات الجاذبية.
وتقوم الفكرة على إرسال حوض أسماك صغير، يحتوي على 200 بيضة سمكة إلى القمر، لتنمو الأسماك في نظام مغلق يعتمد على مياه القمر.
وأضاف: «مع إعادة إحياء السباق نحو القمر، نتساءل كيف سنمكّن رواد الفضاء من تناول
الطعام على سطحه»، وتعمل كل الدول راهناً على إنتاج السلطات أو الطماطم، لكنّها خالية من الألياف المهمة والأحماض الأمينية، لذا فكرنا في الأسماك.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأسماك القمر فرنسا
إقرأ أيضاً:
تفاصيل وموعد اقتران القمر بسيد الخواتم
عشاق السماء على موعد مع ظاهرة فلكية جديدة مساء اليوم السبت، حيث تشهد السماء اقتران القمر بسيد الخواتم.
اقتران القمر بسيد الخواتم يمكن اليوم السبت 4 يناير 2025، متابعة حدث فلكي مميز بعد غروب الشمس وبداية الليل، حيث يقترن هلال القمر المتزايد بكوكب زحل.
وسيفصل بين القمر وزحل أقل من درجة واحدة في الأفق الجنوبي الغربي، مما يشكل مشهدًا ساحرًا في سماء الوطن العربي.
كوكب زحل سيبدو للعين المجردة كنجمة ذات لمعان متوسط. ويمكن رؤية القمر وزحل معًا باستخدام المنظار بفضل المسافة الظاهرية الصغيرة بينهما.
اعتدال زحل وحلقاته في 2025
يشهد عام 2025 ظاهرة فلكية نادرة تتعلق بحلقات زحل الشهيرة، حيث انتشرت تقارير تشير إلى "اختفاء مؤقت" للحلقات، ما أثار فضول الكثيرين.
في الحقيقة، الحلقات لن تختفي كليًا، لكنها ستصبح أقل وضوحًا نتيجة ظاهرة تُعرف بـ "اعتدال زحل".
وتحدث هذه الظاهرة عندما يكون مستوى الحلقات موازيًا لخط النظر من الأرض، فتظهر الحلقات كرسم خط رفيع جدًا يجعل من الصعب رصدها.
هذا التأثير يعود إلى التغير في زاوية رؤيتنا لحلقات زحل نتيجة دوران الكوكب وحركته حول الشمس.
وتتكرر ظاهرة اعتدال زحل كل 15 عامًا تقريبًا، حيث حدثت آخر مرة في عام 2009 وستتكرر في 2025 ثم في 2038.
فرصة لدراسة الحلقاتيستغل العلماء هذه الظاهرة لدراسة تكوين الحلقات وخصائصها مثل السماكة والتركيب، ما يوفر معلومات مهمة لفهم تكوين الكواكب وحلقاتها في النظام الشمسي.
مشاهدة هذه الظاهرة، تحتاج إلى تلسكوب قوي، إذ يصعب رؤية الحلقات الرقيقة بالعين المجردة، ومع مرور الوقت، ستعود حلقات زحل إلى وضعها الطبيعي لتُرى بوضوح كما اعتدنا.