لبنان ٢٤:
2024-10-02@02:28:32 GMT

إجراءات لم يتمّ الكشف عنها

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

إجراءات لم يتمّ الكشف عنها

اتخذت حاكمية مصرف لبنان إجراءات، لم تشأ الكشف عنها للحؤول دون تدهور سعر صرف الدولار في السوق السوداء إذا حصلت مفاجآت عسكرية غير متوقعة، وفق ما جاء في أسرار "اللواء".

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: لبنان سياسة

إقرأ أيضاً:

الخسائر والأضرار المسكوت عنها.. الوجه الآخر للداخل الإسرائيلي- عاجل

بغداد اليوم - بغداد

كشف الباحث بالشأن السياسي اللبناني اسماعيل النجار، اليوم الثلاثاء (1 تشرين الأول 2024) عن خسائر كبيرة لحقت بالكيان الصهيوني جراء الهجوم البري على لبنان، مبينا، أنها لم تتقدم شبرا وقتل من جيش الاحتلال الاسرائيلي عدد كبير من الجنود اضافة لجرحى وسط صمت صهيوني.

وقال النجار لـ"بغداد اليوم"، إن "إسرائيل أعلنت عن سيطرتها على أسلحة داخل أنفاق لحزب الله"، متسائلا، "كيف سيطرتم عليها وانتم لم تستطيعوا التقدم نصف متر داخل الاراضي اللبنانية".

وأضاف، أن "قوات الرضوان التي ادعى رئيس حكومة الحرب الصهيونية نتنياهو القضاء عليها هي من تقاتل بشراسة القوات الإسرائيلية بريا".  

وتابع، أن "قوات المقاومة اذاقت المر للكيان الصهيوني وان إسرائيل ان اعتبرت نفسها منتصرة فعليها التقدم بريا داخل لبنان وعليه نؤكد ان مدرعات وجنود الكيان لن يعودوا الى إسرائيل الا كاشلاء مقطعة وعلى إسرائيل معرفة حقيقة النهاية البرية لهم".

واشار الى ان "أي وقف لاطلاق النار من إسرائيل لن يلقى توقفا لاطلاق النار من لبنان لان وصية السيد حسن نصر البقاء على إسناد جبهة غزة ولن يتوقف القتال الا بوقف اطلاق النار في غزة.

وقصفت المدفعية والدبابات الإسرائيلية بلدات الخيام وكفركلا والوزاني ليلة أمس الاثنين (30 أيلول 2024)، فيما يبدو أنها بداية اجتياح بري لـجنوب لبنان، في الوقت الذي قرر جيش الإسرائيلي فيه إقامة منطقة عسكرية مغلقة شمالي إسرائيل.

ودعا الجيش الإسرائيلي سكان مناطق الليلكي وحارة حريك وبرج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت إلى إخلائها فورا، مؤكدا أنه سيضرب بقوة في هذه المناطق.

وتوظف إسرائيل الرقابة العسكرية المشددة للتكتم والتعتيم على الأضرار والخسائر التي تتكبدها الجبهة الداخلية الإسرائيلية في الشمال، منذ إطلاق حزب الله عملية "الحساب المفتوح"، في وقت تتعمد فيه المؤسسة الإسرائيلية وأذرعها الإعلامية تسليط الضوء على الهجمات التي يشنها الجيش الإسرائيلي على جنوب لبنان والضاحية الجنوبية في بيروت.

وخلافا لما كان سائدا على الجبهة مع قطاع غزة، حيث يسمح الجيش الإسرائيلي بنشر الخسائر والأضرار المدنية والعسكرية جراء القصف الصاروخي لحركة حماس والهجمات التي تشنها فصائل المقاومة الفلسطينية، في حين ترفض إسرائيل الكشف عن خسائر قصف حزب الله.

مقالات مشابهة

  • «البنتاجون»: دعم أمريكا لإسرائيل ثابت.. وندافع عنها في مواجهة إيران
  • الخسائر والأضرار المسكوت عنها.. الوجه الآخر للداخل الإسرائيلي
  • الخسائر والأضرار المسكوت عنها.. الوجه الآخر للداخل الإسرائيلي- عاجل
  • المفتي: الحوار بين الأديان ضرورة لا غنى عنها في مواجهة التحديات العالمية
  • مخالفات المرور 2024.. التفاصيل الكاملة للاستعلام عنها وطرق سدادها
  • جامعة حلوان تواصل إجراءات الكشف الطبي لطلابها الجدد
  • في يوم الترجمة العالمي.. مهارات لا غنى عنها للمترجمين
  • مصيلحى بخوض انتخابات السله على مقعد الرئيس
  • المفتي: الإلحاد قضية يلزم عنها الاضطراب والصراع النفسي والتجرؤ على الذات الإلهية
  • هل نقترب من التسوية أم نبتعد عنها؟