قال الدكتور علي عبدالنبي نائب رئيس هيئة الطاقة النووية الأسبق، إن الفضل يعود إلى الرئيس جمال عبد الناصر في انشاء المشروع النووي السلمي المصري، مشيرا إلى أن ما وصلنا إليه الآن؛ بسبب تكوين الكوادر.

وأوضح في لقاء مع الإعلامية “انجي انور” ببرنامج “مصر جديدة” والمذاع عبر فضائية etc، أن المشروع النووي توقف بسبب الحروب وضعف الإرادة السياسية، ثم بدأ إنتاجه وإعادته للحياة مرة أخرى في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي عام 2015.

وأشار إلى أنه تم التعاقد والتوقيع على الشراكة مع الجانب الروسي وبدء التنفيذ عام 2017.

وأضاف أن مصيدة قلب المفاعل، هي أهم جزء في المفاعل، والتي تحرص على أمان المفاعل من الحوادث النووية والتسريبات الإشعاعية، خاصة للبيئة والتربة.

ونوه بأن هذه المصيدة من الجيل الثالث المطور، والتي تحرص على التعامل مع الانصهارات والتفاعلات النووية، والتعامل مع أقصى درجات الحوادث، حتى الرتبة السابعة.

وكشف أنه تم تركيب 4 خراسنات مسلحة لمحطة الضبعة لحماية المفاعل من خطر الزلازل والفيضانات.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رئيس هيئة الطاقة النووية جمال عبدالناصر محطة الضبعة الزلازل الجانب الروسي

إقرأ أيضاً:

مفاجآت مدوّية.. عضو في حزب الشعب الجمهوري يكشف المستور

في تطور لافت ضمن تحقيقات الفساد الجارية في بلدية إسطنبول الكبرى، فجّر أحد أعضاء حزب الشعب الجمهوري، يُدعى “ت.أ”، مفاجآت مدوّية خلال إفادته كشاهد، كاشفاً عن تلقي مسؤولين في البلدية رشاوى ضخمة تجاوزت قيمتها 10 ملايين دولار، مقابل التغاضي عن مخالفات بناء في منطقة “فانيكوي” الشهيرة.

فيلات عدنان أوكتار في قلب الفضيحة
تعود تفاصيل القضية إلى فيلات تقع في منطقة فانيكوي التابعة لبلدية أوسكودار، والتي كانت سابقًا مقر إقامة لزعيم تنظيم الجريمة عدنان أوكتار. وتحوّلت هذه الفيلات لاحقًا إلى موطن مخالفات إنشائية فاضحة، تمت بتواطؤ مزعوم من مسؤولي بلدية إسطنبول.

ووفق شهادة الشاهد، فإن مدير تنظيم إعمار البوسفور في بلدية إسطنبول الكبرى، المدعو “إ.ك”، كان أحد المتورطين الرئيسيين في القضية، حيث تم تقديم المشروع له من قبل “س.أ”، الرئيس السابق لمنطقة أيوب سلطان.

أموال، سيارات فارهة، وحسابات بنكية خارجية
بحسب الإفادة، تم دفع 30 مليون ليرة إلى “س.أ”، الذي قام بشراء سيارة فاخرة، بينما تلقى مدير المقابر “أ.ك” مبلغ 5 ملايين ليرة. أما باقي المبالغ، فقد تم نقلها سرًا عبر سيارة جنازات تابعة للبلدية حتى الحدود، ثم أودعت باسم والد زوجة مرشح سابق لرئاسة بلدية زيتين بورنو، “أ.س”، في أحد فروع البنوك بمدينة أثينا.

اقرأ أيضا

تحالف عسكري سوري-تركي يُرعب تل أبيب: وإسرائيل تهدد باغتيال…

الأحد 06 أبريل 2025

المؤتمر العام لحزب الشعب الجمهوري لم يسلم من الرشاوى!

مقالات مشابهة

  • دوري أبطال أفريقيا.. كواليس التدريب الأول للأهلي في موريتانيا "صور"
  • مسئول عسكري أردني سابق: إسرائيل تستغل ضعف سوريا لتثبيت وجودها
  • مفاجآت مدوّية.. عضو في حزب الشعب الجمهوري يكشف المستور
  • هيئة الطاقة الذرية تستضيف ورشة عمل حول الاستعداد لحالات الطوارئ النووية
  • البرنامج النووي السلمي الإماراتي يرسخ ريادته العالمية
  • البرنامج النووي السلمي الإماراتي يرسخ ريادته بإنجازات استثنائية
  • الصين تتجه نحو تراقيا: بناء محطة الطاقة النووية الثالثة في تركيا
  • كوبا تراهن على الطاقة الشمسية لحل أزمة الكهرباء
  • “أكبر مبنى نووي على وجه الأرض”.. محطة الضبعة في مصر بانتظار “ميلاد جديد” في 2025
  • أكثر من نصف الألمان يؤيدون إعادة الطاقة النووية