صرحت كريستين ورموث، وهي مسؤولة بارزة في البنتاغون، اليوم الاثنين، أنه يتعين على الكونغرس الموافقة على زيادة المساعدات لإسرائيل بسرعة لتتمكن الولايات المتحدة من تزويدها بالأسلحة.

الجيش الإسرائيلي: معدل الهجمات ضد قطاع غزة هو 5 أضعاف الهجمات ضد حزب الله في حرب لبنان الثانية "كتائب القسام": التلويح بالدخول البري إلى غزة أمر مثير للسخرية هل ينهي حصار إسرائيل الشامل لغزة عملية " طوفان الأقصى"؟

وأضافت ورموث: "النية هي المضي قدما في دعم إسرائيل، ولكن بشكل خاص فيما يتعلق بالذخائر والقدرة على دعم إسرائيل وأوكرانيا في وقت واحد، هناك حاجة إلى تمويل إضافي لزيادة قدرتنا على توسيع الإنتاج، ومن الواضح أن الإدارة ستواجه الآن احتمال طلبات متنافسة من إسرائيل وأوكرانيا للحصول على أسلحة إضافية.

ورغم الدعم القوي من الحزبين في الكونغرس لمساعدة إسرائيل، إلا أن الخطوات التالية غير مؤكدة".

وتابعت: "ولم يتضح كذلك ما إذا كان النقاش حول تقديم المزيد من المساعدات لأوكرانيا، وهو ما تعارضه مجموعة من الجمهوريين اليمينيين المتشددين، سيعقد الجهود الرامية إلى منح مساعدات لإسرائيل، في المرحلة المبكرة من عملية تقييم قدرتنا على دعم ما يحتاجه الجيش الإسرائيلي".

وأشارت ورموث إلى أن "معظم الأسلحة التي تم إرسالها لمساعدة أوكرانيا جاءت من مخزونات الجيش الأمريكي، وبينما قام الجيش مؤخرا بزيادة الإنتاج في بعض الخطوط المهمة، مثل ذخيرة 155 مللم لمدافع الهاوتزر، إلا أنها لم تصل إلى سرعتها القصوى بعد".

 

 

المصدر: أب أب

 

 

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا البنتاغون طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تمنع إدخال المساعدات إلى غزة

قررت الحكومة الإسرائلية تعليق جميع المساعدات الإنسانية إلى غزة مع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، الأمر الذي اعتبرته حماس “تجويعا لأهالي القطاع”.

وأشار مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن بنيامين نتنياهو إلى “أن إسرائيل لن توافق على أي هدنة جديدة دون الإفراج عن محتجزيها”، مضيفًا أن “رفض حماس لمقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لاستمرار المفاوضات، رغم موافقة إسرائيل، سيؤدي إلى عواقب إضافية”.

وذكر الإعلام إسرائيلي أن “تقديرات إسرائيل تشير الى أن المساعدات التي دخلت غزة تكفي حماس لنحو 6 أشهر.
حماس تطالب بالضغط لتنفيذ الاتفاق”.

بدورها، اعتبرت حركة حماس أن قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف إدخال المساعدات لقطاع غزة “ابتزاز رخيص وجريمة حرب وانقلاب سافر على اتفاق غزة”.

ودعت حماس الوسطاء للضغط على إسرائيل لمنع القرار ولتنفيذ التزاماتها بموجب الاتفاق مؤكدة التزامها بتنفيذ الاتفاق بمراحله الـ3 مشيرة الى أن السبيل الوحيد لاستعادة الرهائن هو بدء مفاوضات المرحلة الثانية

وكانت حركة حماس، طالبت بتطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار ، مؤكدة أن المقترح الأميركي لهدنة حتى منتصف أبريل والذي وافق عليه رئيس الوزراء الإسرائيلي يعكس تراجع إسرائيل عن التزاماتها.

والسبت، أعلن مكتب نتنياهو، السبت، أنه بعد مناقشة أمنية ترأسها الأخير وبمشاركة وزير الدفاع وكبار المسؤولين الأمنيين وفريق التفاوض، قررت إسرائيل اعتماد الخطوط العريضة التي اقترحها مبعوث الرئيس الأميركي ستيف ويتكوف لوقف مؤقت لإطلاق النار خلال شهر رمضان وعيد الفصح.
اقتراح ويتكوف

وأضاف أنه سيتم إطلاق سراح نصف الرهائن في اليوم الأول من الاتفاق، الأحياء والأموات، وفي النهاية إذا تم التوصل إلى اتفاق على وقف إطلاق نار دائم سيتم إطلاق سراح الرهائن المتبقين، أيضاً الأحياء والأموات.

مقالات مشابهة

  • البنتاغون: هيغسيث أكد لكاتس التزام واشنطن التام بأمن إسرائيل
  • انتقادات دولية لإسرائيل بعد منعها إدخال مساعدات إلى غزة
  • 3 منهم في حالة خطرة.. إصابة 4 أشخاص في عملية طعن شمال كيان الاحتلال الإسرائيلي
  • روبيو يتجاوز الكونغرس لإرسال أسلحة بالمليارات إلى إسرائيل
  • بيان رسمي.. هجوم مصري حاد على إسرائيل
  • مقتل تسعة إرهابيين باشتباك مع الجيش في شمال بنين
  • تفاصيل ما جرى بين وفد التفاوض الإسرائيلي والوسطاء بشأن غزة
  • إسرائيل توقف دخول المساعدات إلى غزة مع دخول رمضان.. وحماس ترد: جريمة حرب
  • إسرائيل تمنع إدخال المساعدات إلى غزة
  • مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي يعترف: تلقينا تحذير من هجوم حماس ليلة 7 أكتوبر لكن نتنياهو ظل نائما