غرفة عرعر تعلن عن توفر وظائف شاغرة للرجال والنساء فط عبر ملتقى للتوظيف
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أعلنت الغرفة التجارية بعرعر بالتعاون مع 18 شركة عن طرح 110 فرصة وظيفية بمنطقة الحدود الشمالية عبر (ملتقى غرفة عرعر للتوظيف)، وذلك التفاصيل وطريقة التقديم الموضحة أدناه.
مسمى الملتقى:– ملتقى غرفة عرعر للتوظيف.
الوظائف:
– هندسة مدنية.
– هندسة ميكانيكية.
– موارد بشرية.
– تمريض.
– أخصائي تقويم.
- أخصائي جراحة.
– أخصائية جلدية.
– طبيب عام.
– أشعة.
– فني مختبر.
- مساعد طبيب أسنان.
– صيدلة.
– تعقيم.
– فني شبكات.
– مُصمم.
– مندوب.
– مبيعات.
– تسويق.
– أخصائي مبيعات.
– معلمين.
- محاسبة.
– بائع.
– كاشير.
– شؤون موظفين.
– باريستا.
– سائقين نقل ثقيل.
– محامي متدرب.
– أخصائي باحث قضايا.موعد الملتقى:–
يومي الثلاثاء 2023/10/10م والأربعاء 2023/10/11م (من الساعة 10:00 صباحًا وحتى الساعة 4:00 عصرًا).
مكان الملتقى:– العثيم مول عرعر – بوابة رقم (4) – الدور الثاني
وفي وقت سابق، أعلنت الغرفة التجارية بعرعر ممثلة بمركز التدريب والتطوير الإداري وبالتعاون مع الاستشاري الأكاديمي بعمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة الحدود الشمالية عن بدء التسجيل في دبلومات الحاسب الآلي.
وتشمل الدبلومات التي ستقام في مدينة عرعر، ورفحاء وطريف، العويقيلة، في الحاسب الآلي والتطبيق لمدة سنة، إضافة إلى دبلوم حاسب آلي تقنية البرمجة لمدة سنتين.
وأوضحت مديرة مركز التدريب بغرفة عرعر مشخص النويصر، أن المركز يسعى للتدريب من خلال إطلاق البرنامج لتهيئة وإكساب المتدربين والمتدربات المهارات الحاسوبية لمواكبة التطورات والمستجدات التي تطرأ على علم الحاسب الآلي بمجالاته المختلفة.
أعلنت الغرفة التجارية الصناعية في عرعر عن طرح (203) وظائف مابين فنية وإدارية للسعوديين في عدد من الشركات الوطنية بالمنطقة، وسيكون التقديم من خلال الايميل: [email protected].
ويتضمن الطلب اسم الوظيفة المتقدم عليها، وتاريخ الميلاد، والمؤهلات الدراسية، والخبرات العملية (مرفقات ) والسيرة الذاتية، ويستمر التقديم حتى 15 صفر 1436هـ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النساء تفاصيل ساعة الأربعاء اشعة الشركات موظفين الغرفة التجارية
إقرأ أيضاً:
"ملتقى المجالس الاستشارية الطلابية" يستشرف المستقبل الرقمي القائم على الوعي والمسؤولية
مسقط- الرؤية
انطلق صباح أمس الأحد بجامعة السلطان قابوس ملتقى المجالس الاستشارية الطلابية بمؤسسات التعليم العالي، برعاية معالي الأستاذة الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية، وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وحضور صاحب السمو السيد الدكتور فهد بن الجلندى آل سعيد، رئيس الجامعة، وبمشاركة واسعة من ممثلي المجالس الطلابية من مختلف المؤسسات التعليمية في عُمان.
واستُهل الحفل بكلمة الدكتورة ريا بنت سالم المنذرية عميدة شؤون الطلبة بجامعة السلطان قابوس وأمين سر المجلس الاستشاري بالجامعة، أبرزت من خلالها الدور المحوري للمجالس الاستشارية في بناء جسور الحوار بين الطلبة والإدارات الأكاديمية، وفي دعم المبادرات الطلابية التي تسهم في تطوير البيئة الجامعية.
وألقى الطالب مبارك بن غازي الحضري رئيس المجلس الاستشاري الطلابي بالجامعة، كلمةً عبّر فيها عن تطلعات الشباب إلى صياغة مستقبل رقمي قائم على الوعي والمسؤولية، مؤكدًا أن المجالس الاستشارية تمثل صوت الطلبة النابض بالتغيير، وسندًا للمؤسسات التعليمية في مواجهة التحديات التقنية والتربوية.
وشهد الملتقى تقديم عرض ملهم لمشروع "SQU Coffee"، الذي أسَّسه الطالب محمود بن سعيد البحري، كنموذج مبتكر لمنصة رقمية طلابية عززت التجربة الجامعية داخل الحرم الجامعي، مُسلِّطًا الضوء على قدرة الطلبة على تحويل الأفكار إلى مبادرات ناجحة.
وافتتحت راعية الحفل معرض المشاريع والشركات الطلابية الرقمية المصاحِب للملتقى، حيث تم عرض عدد من المبادرات الطلابية التقنية وريادة الأعمال الرقمية التي عكست إبداع الطلبة وطموحاتهم.
وفي سياق الفعاليات العلمية، نُظّمت جلسة نقاشية عن الرقابة الرقمية بين الحرية والحماية، أدارها الطالب حمد بن علي البادي، عضو المجلس الاستشاري الطلابي، بمشاركة الأستاذ محمد بن خميس العجمي، المختص في تقنية المعلومات، الذي استعرض أبرز التحديات التقنية المتعلقة بأمن المعلومات وسبل حماية المستخدمين في العالم الرقمي.
واختُتِم اليوم الأول من الملتقى بمجموعة من حلقات العمل التفاعلية، التي تناولت موضوعات متعددة في مجالات القيادة الرقمية، وأخلاقيات التكنولوجيا، وريادة الأعمال الطلابية، وقد أتاحت هذه الحلقات للمشاركين فرصة تعميق المعرفة والتواصل مع عدد من المختصين في هذه المجالات.
ويستمر الملتقى ليومه الثاني، متضمنًا جلسات حوارية وعروضًا طلابية، وصولاً إلى حفل الختام الذي يتضمن تكريم المشاركين والمتميزين، واستعراض أبرز توصيات ومخرجات الملتقى، تأكيدًا على أهمية تعزيز العمل الطلابي المشترك، وتطوير آليات التمكين الشبابي في ظل التحولات الرقمية المُتسارعة.