المكتب التنفيذى لحملة المرشح الرئاسي فريد زهران يجتمع بمقر حزب العدل
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
اجتمع اليوم ممثلو حزب العدل من أعضاء المكتب التنفيذي لحملة المرشح الرئاسي فريد زهران، بالمقر الرئيسي للحزب، بوسط القاهرة، واستمر الاجتماع لقرابة خمس ساعات، برئاسة النائب أحمد القناوي عضو مجلس الشيوخ ونائب رئيس الحزب، وبحضور عبدالعزيز الشناوي الأمين العام لحزب العدل ونائب مدير الحملة ود. أحمد السيد وحسين هريدي وعبدالغني الحايس وأحمد الغنام وخالد القاضي أعضاء المكتب التنفيذي للحملة، والكاتب الصحفي د.
تناول الاجتماع كيفية دعم المرشح الرئاسي فريد زهران في الفترة القادمة، كما قدم الحضور تقريرا عن إسهاماتهم الفترة الماضية في الحملة، وأدلى بعضهم بعدة مقترحات تم تدوينها لتصبح جزءا من الخطة التنفيذية خلال الفترة القادمة.
وصرح النائب أحمد القناوي بأن الفترة القادمة تتطلب الكثير من العمل للتعريف بالمرشح لدي قطاعات واسعة من الشعب المصري، وضرورة إبراز أهم النقاط التي يتضمنها برنامجه الانتخابي .
كما صرح محمد مطاوع مقرر اللجنة المالية المركزية للحملة بأن حزب العدل لن يدخر جهدا في دعم المرشح ماليا ولوجستيا، تنفيذا لقرارات الهيئة العليا للحزب.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بينهم مشاهير.. خالد يوسف يعلن مقاضاة "المتطاولين"
أعلن المخرج المصري خالد يوسف عن بدء اتخاذ إجراءات قانونية ضد عدد من الشخصيات العامة، متهماً إياهم بالتشهير والسب والقذف، وذلك في أعقاب الأزمة التي أثارتها زوجته شاليمار شربتلي، ضد المخرج عمر زهران.
وأوضح خالد يوسف في منشور عبر حسابه على فيسبوك أنه تقدم ببلاغات رسمية إلى النيابة العامة ووزارة الداخلية المصرية، ضد مواقع صحافية وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب مجموعة من المشاهير من بينهم الفنانة هالة صدقي، والمحامي مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، والإعلامية بسمة وهبة والتيك توكر هدير عبد الرازق.
اتهامات بالتشهير وشهادة الزور
وأشار المخرج المصري إلى أن البلاغات المقدمة تتضمن اتهامات بارتكاب جرائم تتعلق بالطعن في الأعراض والتشهير، إضافة إلى نشر أخبار كاذبة وشهادة الزور أمام القضاء.
كما أكد خالد يوسف أن هناك دوافع مختلفة وراء هذه الأفعال، حيث سعى بعض المتهمين لتحقيق "الترند" وزيادة المتابعين، بينما تحرك آخرون فقط بدوافع الكراهية أو للتغطية على تورطهم في جرائم معينة.
وأكد يوسف أنه لن يتهاون بعد الآن مع أي تطاول، مشيراً إلى أنه التزم الصمت لفترة طويلة لكنه قرر اتخاذ إجراءات قانونية ضد أي إساءة، سواء كانت تعليقاً أو منشوراً على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال خالد يوسف في منشوره: "وأود أن أقول بأنني قررت منذ فترة وجيزة ألا أقف صامتاً أمام أي تطاول، حتى لو كان تعليق على منشور بعد صبري الطويل على الإساءات.. المتطاولون والشتامون الذين استغلوا هذا الصبر سيكون لهم العقاب بالقانون".
تعود جذور الأزمة إلى القضية التي رفعتها شاليمار شربتلي ضد المخرج عمر زهران، متهمة إياه بخيانة الأمانة، بعدما قدم الأخير إيصال أمانة موقعاً من خالد يوسف بقيمة اثني عشر مليون جنيه مصري.
وجاء الإيصال ضمن اتفاق مسبق بين الأطراف، حيث كان زهران شاهداً عليه، إلا أن يوسف أكد أنه كان إجراءً احترازياً لضمان تسليم المبلغ لزوجته في حال وفاته قبلها.
وفي المقابل، كان عمر زهران قد نفى الاتهامات الموجهة إليه، مؤكداً أن الإيصال لم يكن سوى أمانة، وأنه لم يتصرف بأي طريقة تخالف الأمانة التي أُعطيت له، كما أشار إلى أن القضية اتخذت منحى غير متوقع بعد اختفاء الإيصال لفترة قبل ظهوره مجدداً أمام المحكمة.