أكدت السفيرة سها الجندي وزيرة الهجرة وشئون المصريين في الخارج، أننا سنعمل على النظر خلال مرحلة الانتخابات الرئاسية 2024، في التركيز على  الأماكن التي بها الكثير من التكتلات والتجمعات، مشيرة إلى أننا ننتظر تحديد أماكن اللجان الانتخابية للمصريين في الخارج.

وقالت سها الجندي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج  مساء دي ام سي، عبر فضائية "دي ام سي"، أن بعض التكتلات في أمريكا وكندا وأستراليا وبعض دول الخليج بعيدة عن هذه اللجان، ووعدتنا الهيئة بدراسة إمكانية ذلك، وتشاورنا معهم فيما يتعلق بالتصويت الإلكتروني والبريدي.

 

وتابعت وزيرة الهجرة، أن هناك حرص على أهمية زيادة اللجان الانتخابية، و تكون فى كل السفارات والقنصليات العامة، ما عدا الموجودة فى أماكن ليس به تواجد للمصريين كبير. 
 

التصويت بالبريد

وأشارت سها الجندي إلى أنهم قاموا بالدراسة مع وزارة الخارجية والهيئات المختلفة، وثبت أنه لن يتمكنوا من التصويت بالبريد أو الوسائل الإلكترونية لأنهم لم يجدوا وسائل التأمين الكاملة لمنع التصويت الجماعي أو التلاعب.
 

 

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid0286r2t7KkFNcW41TN1HZNdxYPeUpr1v7WFVcFmNz2ux3Xbti6GCEmeVpkwHAuqUxal&id=100053100232927&mibextid=2Rb1fB

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزيرة الهجرة السفارات والقنصليات السفيرة سها الجندي السفيرة سها اللجان الانتخابية المصريين في الخارج

إقرأ أيضاً:

بري: ننتظر إخواننا في المعارضة ليقترحوا والجوّ منيح!

مواقف لافتة أطلقها رئيس مجلس النواب نبيه بوي من الاستحقاق الرئاسي، عكست مرونة أكبر لئلا يقال تراجعاً أو تنازلاً، لا يمكن عدم ربطها بعامل الحرب الاسرائيلية المستجدة والمستمرة من دون هوادة منذ أسبوعين.
 
وكتب سابين عويس في" النهار":تأتي هذه المواقف غير المسبوقة لرئيس المجلس متزامنة مع حركة سياسية تكثفت في الأيام القليلة الماضية، بعد صمت ثقيل فرضه اغتيال الأمين العام ل" حزب الله" السيد حسن نصرالله، فضلاً عن ترقب ما ستكون عليه خطوات الحزب بعد هذا الاغتيال، والمسار الذي ستسلكه، سواء على محور الجبهة الجنوبية ومدى استمراره على الخط الذي رسمه نصرالله نفسه بإبقاء جبهة الإسناد لغزة هدفاً محورياً للحزب في حربه ضد إسرائيل، أو على المحور الداخلي لتبيّن ما إذا كان الحزب أصبح جاهزاً للسير بتسوية سياسية تفضي إلى انتخاب رئيس للبلاد يستتبع بتأليف حكومة جديدة، بعدما أنهكت حكومة تصريف الأعمال بأعباء وأثقال تعجز عن مواجهتها، وهي في جانب منها مبتورة بمقاطعة وزراء "التيار الوطني الحر"، ومكبّلة بواقع كونها مستقيلة، فضلاً عن عجزها الآن عن الانعقاد إذا استمر غياب وزراء الثنائي عن الصورة، وبالتالي عن المشاركة في أي نشاط سياسي.
 
أطلق بري أكثر من موقف، إما مباشرة، وإما عبر ما نقله زواره أخيراً، فُهم منها أنها تحمل تنازلاً في الشروط السابقة التي أعاقت عملية الانتخاب.
لكن هل كل هذه التنازلات صحيحة؟ وهل تعكس فعلاً موقف رئيس المجلس؟

عن هذا السؤال يجيب بري "النهار" بأن موقفه الثابت هو ما أعلنه عقب الاجتماع الذي عقد في عين التينة وصدر عنه بيان تلاه رئيس الحكومة. ويقول: "منذ عام وأنا أنادي بالحوار من أجل التوافق على الاستحقاق الرئاسي، ثم شذبنا آلية الحوار ولم تقبل معي المعارضة. واليوم وصلنا إلى ما نحن عليه، وقد خلصنا في الاجتماعات الأخيرة إلى العمل للتوافق على شخصية يرضى عنها الجميع".
 
ولكن فهم من هذا الكلام أنه تنازل عن مرشح الثنائي؟ يردّ: "غير صحيح، نحن تحدثنا عن رئيس توافقي. من قال إن مرشحنا لا يحظى بالتوافق؟ كل شيء معقول".
 
ويضيف رداً على سؤال عن موقف المعارضة، أنه طلب "إلى إخواننا في المعارضة أن يقترحوا أسماء قابلة لأن تحظى بالحلحلة والتوافق لدى الجميع، ونحن في الانتظار"، كاشفاً أن الأجواء جيدة.
 
مواقف بري، على إيجابيتها، دونها عائقان وفق مصادر سياسية، يمكنهما أن ينسفاها ويعيدا الأمور إلى مربعها الأول، ربما عن قصد. فبري اشترط أن يحظى الرئيس المقبل بأصوات 86 نائباً، أي أكثرية الثلثين التي للمفارقة، لا يمتلكها أي فريق. وهذا يقود إلى الاعتقاد أن كل الجهود الداخلية لن تؤدي إلى إنضاج تسوية رئاسية تحظى بثلثي أصوات النواب، ما لم تأتِ من ضمن التسوية الدولية التي تسعى إليها باريس وحيدة في ظل انشغال واشنطن، وإلى جانبها الغرب، برصد الحرب.
 
أما العائق الثاني فيكمن في لجوء بري إلى رمي كرة اختيار المرشح في مرمى المعارضة عموماً والمسيحيين خصوصاً، عندما قال للنواب الذين زاروه أول من أمس واقترحوا عليه تحديد اسمين أو ثلاثة يمكن السير بها، "ليش بدكم تبلشوا فينا، بلشوا من عندكم!"
 
وقد أثار هذا الكلام خشية في أوساط مسيحية أن يكون بري في صدد رمي الكرة عند المسيحيين، لعلمه أنهم لن يتفقوا على اسم، بحيث يبقى اسم فرنجية المرشح الأقرب إلى الثنائي!

مقالات مشابهة

  • تونس.. بدء التصويت بالانتخابات الرئاسية في الخارج
  • الوحش: ننتظر من مجلسي النواب والدولة تنظيم وترشيد الانفاق العام
  • بدء التصويت في الخارج لاختيار رئيس تونس.. ومظاهرات مرتقبة الجمعة
  • بري: ننتظر إخواننا في المعارضة ليقترحوا والجوّ منيح!
  • بايدن: أعتقد أننا سوف نتجنب اندلاع حرب شاملة
  • تهنئة الاتحاد العام للمصريين في الخارج بذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة
  • الاتحاد العام للمصريين في الخارج يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة
  • نائب:استجواب وزيرة الهجرة بشأن ملفات الفساد
  • السلة الغذائية ومنحة المليون تضعان وزيرة الهجرة تحت قبة البرلمان
  • الأهرام: رسائل الرئيس السيسي للمصريين كانت واضحة خلال حواره مع خريجي الأكاديمية العسكرية