عشبة مهملة تحمى من السرطان والأمراض المزمنة
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
يعد الزعتر من الأعشاب المفيدة في علاج عدد كبير من الامراض والحماية منها في نفس الوقت يكسب الاطعمة مذاقا شهيا
ووفقا لما جاء في موقع stylecraze كانت إحدى الدراسات البرتغالية قد كشفت أن الزعتر قد يساعد في الوقاية من السرطان، وخاصة سرطان القولون.
يمكن أن تعزى هذه الخصائص إلى مكوناته – والتي تشمل بعضها حمض الأوليانوليك i ، وحمض الأورسوليك i ، واللوتين، وبيتا سيتوستيرو
كما كان لعشبة الزعتر تأثير مفيد على سرطان الثدي وكان لها في الأبحاث آثار إيجابية على علاج سرطان الثدي عن طريق زيادة موت الخلايا السرطانية.
أحد المكونات الرئيسية الأخرى لزيت الزعتر الأساسي الذي يساعد على الوقاية من السرطان هو الكارفاكرول، حيث وجدت إحدى الدراسات أن الكارفاكرول يمكن أن يمنع تكاثر وهجرة خطوط الخلايا السرطانية.
يُظهر المركب تأثيرات علاجية تجاه العلاج والوقاية المحتملة من السرطان، وخاصة سرطان القولون
يعالج الالتهابات
أظهرت الدراسات أن زيت الزعتر يمكن أن يثبط COX-2، وهو إنزيم التهابي يؤدي إلى العديد من الأمراض الالتهابية مثل الروماتيزم والنقرس .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزعتر الخلايا السرطانية السرطان الوقاية من السرطان سرطان القولون سرطان الثدي علاج سرطان الثدي من السرطان
إقرأ أيضاً:
علماء: الحنين إلى الماضي يساعد في الحفاظ على الصداقات
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أجرى العلماء دراسة أظهرت أن الأشخاص الذين يميلون إلى الحنين إلى الماضي هم أكثر عرضة للحفاظ على علاقات صداقة قريبة. وشارك في الدراسة حوالي 1500 شخص.
واكتشف العلماء أنه مع التقدم في العمر يزداد مستوى الحنين إلى الماضي، وأن أولئك الذين يشعرون به بشكل متكرر يحافظون على 18% من الروابط الاجتماعية القوية أكثر من غيرهم.
وقال الباحث الصيني كوان-جو هوانغ، أحد مؤلفي الدراسة: “عندما نتقدم في العمر وتتغير حياتنا واهتماماتنا ومسؤولياتنا، من المرجح أن تستمر الصداقة لدى مَن يميلون إلى الحنين إلى الماضي”.
وأظهرت نتائج دراسات أخرى أن الروابط الاجتماعية تحسن الصحة والوظائف الإدراكية وتطيل العمر. أما وجود الأصدقاء فيقلل من خطر الاكتئاب والوفاة المبكرة. ولكن مع التقدم في العمر، تضيق دائرة العلاقات الاجتماعية، وقد يكون الحنين إلى الماضي هو العامل الذي يساعد في الحفاظ على الصداقات.
وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي لديهم عدد أكبر من الأصدقاء المقربين. وإنهم يبذلون جهدا أكبر للحفاظ على العلاقات حتى مع التغيرات المرتبطة بالعمر ويحافظون على الروابط الاجتماعية. بينما يقل عدد العلاقات الوثيقة لدى الأشخاص الأقل حنينا إلى الماضي مع مرور الوقت.
وأوضح الباحث كوان-جو هوانغ أن”الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي بشكل متكرر ويقدرون تلك الذكريات، يدركون بشكل أفضل أهمية علاقاتهم ويحتاجون إلى الحفاظ عليها”.
المصدر: Naukatv.ru